أبرز التطورات على الساحة السورية – موقع قناة المنار – لبنان
المجموعة اللبنانية للإعلام
قناة المنار

أبرز التطورات على الساحة السورية

سورية

اللاذقية وريفها:

ـ فجرت منظومة الدفاع الجوي في قاعدة حميميم ثلاثة أهداف معادية في سماء ريف جبلة بمحافظة اللاذقية، قبل وصولها إلى أهدافها ولا اضرار أو إصابات.

دير الزور وريفها:

ـ قُتلَ وأصيب عدد من مسلحي “قسد” جراء قيام امرأة تنتمي لداعش بتفجير نفسها بهم في بلدة السوسة بريف دير الزور الجنوبي الشرقي.
ـ أرسلت “قسد” تعزيزات عسكرية من بلدة الصور بريف دير الزور الشمالي الشرقي، باتجاه نقاطها ومواقعها في قرى وبلدات ريف دير الزور الجنوبي الشرقي.
ـ وصلَ رتل عسكري تابع لـ “قسد” إلى حقل العمر النفطي بريف دير الزور الجنوبي الشرقي، لتأمين نقل السجناء من أحد سجون “قسد” في تلك المنطقة باتجاه مدينة الحسكة.
ـ قُتلَ مختار قرية الجرذي بريف دير الزور الجنوبي الشرقي، المدعو إبراهيم حسين المسلط، جراء إطلاق مسلحين مجهولين النار عليه في القرية ذاتها.

الحسكة وريفها:

ـ اختطف مسلحون مجهولون مسؤول ما يُسمى “مجلس ناحية” بلدة العريشة بريف الحسكة الجنوبي المدعو حمود علي الساير، في قرية العطالة جنوب مدينة الشدادي بذات الريف.
ـ اعتقلت “قسد” عدداً من الأشخاص في مدينة الحسكة، لسوقهم الى “التجنيد الإجباري” في صفوفها.

الرقة وريفها:

ـ اعتقلت “قسد” شيخ عشيرة “العجيل” المدعو زعيتر كريم الزعيتر، في قرية الحمام بريف الرقة الجنوبي الغربي، بسبب رفضه إدانة إحراق الأهالي مقراً لـ “قسد” في بلدة المنصورة بذات الريف.
ـ اعتقلت “قسد” عدداً من المدنيين، في قرية هنيدة بريف الرقة الجنوبي الغربي، لأسباب مجهولة.

حلب وريفها:

ـ قُتلَ شاب تحت التعذيب في أحد سجون “قسد” بعد اعتقاله من منزله في مدينة عين العرب بريف حلب الشمالي الشرقي.
ـ ألقت فصائل “الجيش الحر” المدعومة تركياً القبض على عدد من الأشخاص على أحد حواجزها في مدينة عفرين بريف حلب الشمالي الغربي، بحجة أنهم ينتمون إلى “الوحدات الكردية”.
ـ اختطفت “هيئة تحرير الشام” شابين من بلدة قبتان الجبل بريف حلب الغربي، واقتادتهم إلى سجن حارم التابع لها بريف إدلب الشمالي الغربي.

إدلب وريفها:

ـ منعت المجموعات الإرهابية خروج المدنيين من مناطق سيطرتها باتجاه مناطق سيطرة الجيش السوري عبر ممر أبو الظهور الإنساني بريف إدلب الجنوبي الشرقي.
ـ قُتلَ شخص جراء إطلاق مسلحي “هيئة تحرير الشام” النار عليه أثناء محاولة اعتقاله في مدينة إدلب.

المشهد المحلي:

ـ أجرت السيدة أسماء الأسد عملية جراحية في الثدي بالمشفى العسكري بدمشق تكللت بالنجاح وذلك خلال متابعتها لخطوات علاجها من الورم الخبيث.

ـ رأى سفير سوريا لدى تركيا، والمقيم في دمشق، نضال قبلان، أن طرح روسيا “لاتفاق أضنة” هو محاولة لحصر المشروع التركي التوسعي في سوريا، لافتاً إلى أن أي تواجد عسكري تركي في سوريا يسقط تلقائياً لو استطاعت روسيا وإيران وسوريا ضمان أمن الحدود، وقال قبلان، “إن إثارة هذا الموضوع هو محاولة فتح مسار لأردوغان كي ينزل عن الشجرة لأنه تورط بوعود كبيرة لا يقدر أن يوفي بها وهو يعلم ذلك وروسيا تحاول أن تساعده في النزول عن الشجرة”. وأضاف أن “اتفاق أضنة الذي وقع عام 1998 بين سوريا وتركيا كان حصراً حول مكافحة الإرهاب ولا علاقة له بلواء إسكندرون السليب لا من قريب ولا من بعيد”.

ـ عثرت الجهات المختصة على ذخائر متنوعة وأسلحة متوسطة وخفيفة وكميات من الصواريخ من بينها صواريخ تاو أمريكية الصنع وأجهزة اتصالات من مخلفات الإرهابيين في أرياف درعا دمشق وحمص.

ـ قالت مسؤولة “الهيئة التنفيذية” في “مجلس سوريا الديمقراطية _ قسد”، إلهام أحمد، يوم أمس، أنهم يفضلون رئيس الدولة السورية بشار الأسد على الرئيس التركي رجب أردوغان، مؤكدةً أنهم سيقاتلون الأتراك إذا ما دخلوا إلى شمال شرق سوريا. وأضافت أحمد، “في الحقيقة أن الوضع غير مريح لنا من كلا الجانبين، لكن ليس لدينا خيار آخر، وإذا ما تم حشرنا في زاوية للاختيار بين الأتراك والتوصل إلى اتفاق مع الرئيس بشار الأسد، فإننا سنختار الدولة السورية بالطبع”، مشددةً على ضرورة الحوار مع دمشق، بالإضافة لأهمية محاربة المسلحين المدعومين من الدولة التركية. وبشأن المفاوضات مع الحكومة السورية، قالت إلهام أحمد، إننا نريد وحدة سوريا، ولا نريد الانفصال، بل نريد سوريا لا مركزية.

ـ أنهى مسؤول “قوات الصناديد _قسد” المدعو حميدي الدهام الجربا زيارته إلى العاصمة العراقية بغداد التي استمرت يومين، لمناقشة فتح معبر ربيعة المحاذي لبلدة اليعربية على الحدود السورية _العراقية بريف الحسكة الشرقي.

ـ قال “المرصد السوري المعارض” إنه بعد سيطرة “هيئة تحرير الشام” والفصائل “المتشددة” الأخرى على المناطق التي كانت تسيطر عليها الفصائل المسلحة (الجبهة الوطنية للتحرير) في محافظات حلب وإدلب واللاذقية وحماه، عمدت فصائل “الجيش الحر” المدعومة تركياً في منطقة عفرين بريف حلب الشمالي الغربي من جهة و”الهيئة” من جهة أخرى على إقامة معبر بين مناطق سيطرة الطرفين، مضيفاً أنّ ما يُميز هذا المعبر هو عملية الخروج والدخول، إذ أكدت “مصادر” لـ “المرصد” أنّ كل من يخرج من مناطق أحدهما يمنع عليه العودة إلى المناطق التي خرج منها، دون معرفة أسباب هذا التعميم والتنفيذ الذي تعمده الطرفان.

المشهد الدولي:

ـ یتوجَّه إسحاق جهانغیري، النائب الأول للرئیس الإيراني، حسن روحاني، غداً الإثنین، إلى العاصمة السوریة دمشق على رأس وفد رفیع المستوی، وسیجتمع جهانغیري خلال هذه الزيارة الرامیة إلى تطوير العلاقات بين إيران وسوریا، والتي تستغرق یومین، مع الرئیس السوري، بشار الأسد، ورئیس الوزراء عماد خمیس.

ـ أشار الكرملين، إلى أن الاتفاقات مع تركيا بشأن إدلب لم تنفذ بشكل كامل مما يثير قلقاً لدى موسكو ودمشق. واعتبر أن عمليات تركيا داخل أراضي سوريا وفقاً “لاتفاقية أضنة” الموقعة مع دمشق عام 1998، يجب ألا تؤدي لظهور كيانات إقليمية منفصلة بالمناطق الحدودية، وألا تنتهك وحدة سوريا. وقال المتحدث الرئاسي الروسي، دميتري بيسكوف، إن “أي عمليات عسكرية تركية داخل الأراضي السورية يجب أن تراعي بدقة وبصرامة سلامة ووحدة التراب الوطني في هذا البلد”.

ـ أعلن رئيس الدائرة الصحفية للمنطقة العسكرية الجنوبية الروسية، فاديم أستافييف، أن كتيبة الشرطة العسكرية الروسية رقم “58” التابعة للجيش في المنطقة العسكرية الجنوبية، والتي أدت مهامها في الجمهورية العربية السورية، عادت إلى مكان الانتشار الدائم في جمهورية داغستان. وقال أستافييف:” عاد حوالي 300 جندي من المنطقة العسكرية الجنوبية إلى ديارهم بعد الانتهاء بنجاح من مهمات خاصة في سوريا”.

ـ استقبل الأمين العام لجامعة الدول العربية، أحمد أبو الغيط، المبعوث الأممي الخاص الجديد إلى سوريا غير بيدرسون، والذي يقوم حالياً بزيارة إلى القاهرة. وصرح المتحدث الرسمي باسم الأمين العام، محمود عفيفي، بأن اللقاء شهد تبادلاً موسعاً لوجهات النظر حول أخر تطورات الأزمة السورية. واستعرض أبو الغيط أهم عناصر موقف الجامعة العربية تجاه الأزمة، من واقع القرارات الصادرة عنها منذ عام 2011، والاتصالات التي جرت مؤخراً في هذا الصدد بين الدول الأعضاء، مع تجديد التأكيد على محورية دور الجامعة في التعامل مع الأزمة باعتبار أنها تتعلق أولاً وأخيراً بدولة عربية.
وزاد البيان الصحفي من التأكيد أيضاً على أهمية التوصل إلى حل سلمي للأزمة يلبي طموحات وتطلعات كافة أبناء الشعب السوري، ويحفظ لسوريا وحدتها الإقليمية.

ـ أكد رئيس مجلس النواب الأردني عاطف الطراونة أن الأردن وسوريا يقفان اليوم أمام تحديات كبيرة، تتطلب تعاوناً في المجالات كافة، للنهوض بالمسؤوليات المشتركة، على طريق تحقيق مصلحة الشعبين الشقيقين. وقال الطراونة خلال استقباله نقيب المحامين السوريين عضو مجلس الشعب السوري نزار السكيف والوفد المرافق إن موقف الأردن منذ اندلاع الأزمة السورية، كان واضحاً وعبر عنه الملك الأردني عبد الله الثاني باكراً، بالدعوة إلى الحل السياسي مخرجاً للأزمة، والذي نحفظ به وحدة سوريا أرضاً وشعباً، متابعاً أن البرلمان الأردني يدرك أهمية التنسيق والتعاون بين الأردن وسوريا لا سيما في الشأن البرلماني، ونحن أشقاء وما يربطنا من تاريخ وهموم وتطلعات، يستدعي الدفع بخطوات التعاون إلى الأمام، وطالما نظرنا إلى سوريا عمقاً عربياً أصيلاً، ومصلحة شعبه واستقراره ووحدته لا بد وأن تكون حاضرة لدى الكل، فلا مصلحة لأي طرف بسوريا مفككة، ممزقة، فهذه الأرض العروبية لا يصح إلا أن تكون لأهلها، ومصلحة الأمة العربية في سوريا موحدة أرضاً وشعباً.
من جهته أكد نقيب المحامين السوريين أهمية البناء على علاقات البلدين التاريخية نحو مزيد من التعاون بقيادة الملك عبد الله الثاني والرئيس السوري بشار الأسد، وصولاً إلى عودة العلاقات بين البلدين إلى سابق عهده.

ـ أكد قائد عمليات الأنبار للحشد الشعبي العراقي قاسم مصلح، إكمال الحشد لكافة الاستعدادات من أجل العبور إلى الجانب السوري وتطهير المناطق السورية المحاذية للحدود العراقية من سيطرة تنظيم داعش الإرهابي، مشيراً إلى أن انطلاق تلك العملية يتطلب موافقة الحكومة المركزية في بغداد.

المصدر: الاعلام الحربي