ـ تحدث مصدر عسكري سوري، عن سيطرة الجيش السوري على قرى وبلدات ومزارع “المهير، الرفيد، رسم الحسن، الحيران الشمالي، الحيران الجنوبي، رسم عزرائيل، رسم البنيان، رسم زعرورة، غدير البستان، أبو قليعة، أبو تينة، المعلقة، الجبيلة، المدورة، أبو الخشان، أم اللوقس، المهيوبة، المشيدة، البصة، البكار والبكار الشرقي” بريفي درعا والقنيطرة، والقضاء على أعداد كبيرة من الإرهابيين فيما لاذ الباقي بالفرار، وقيام وحدات الهندسة بتطهير المنطقة من المفخخات والعبوات الناسفة والألغام.

وأضافت قناة “الإخبارية السورية”، أنَّ المناطق المحاذية للسياج الفاصل مع الجولان المحتل أصبحت تحت سيطرة الجيش السوري باستثناء المناطق التي يتواجد فيها تنظيم داعش.

من جانبها أقرّت تنسيقيات المسلحين، بسيطرة الجيش على قرى وبلدات “الرفيد، غدير البستان، المعلقة، الجبيلية، البكار الغربي، أم اللوقس، المشيدة وعين القاضي” بريفي درعا والقنيطرة.
ـ قال مصدر عسكري، إن العدو الإسرائيلي يؤكد تبنيه للمجاميع الإرهابية المسلحة ويستهدف إحدى الطائرات الحربية في سلاح الجو السوري التي تدك تجمعات الإرهابيين في منطقة صيدا على أطراف وادي اليرموك في الأجواء السورية.

وفي ذات السياق أعلن المتحدث باسم جيش العدو الإسرائيلي افيخاي أدرعي، أن جيش العدو أطلق صاروخي باتريوت باتجاه طائرة حربية سورية من نوع سوخوي، اخترقت المجال الجوي “الإسرائيلي” بعمق 2كم جنوب هضبة الجولان المحتل.

درعا وريفها:

ـ نفذت وحدات من الجيش السوري تمهيداً نارياً في محيط تسيل وتل الجموع بريف درعا واستهدفت أوكار إرهابيي داعش الذي يحاول التمسك بمنطقتي تل الجموع وبلدة حيط، فيما تقوم وحدات الجيش بتطويق الإرهابيين ومحاصرتهم.
ـ تمت تسوية أوضاع عدد من المسلحين في مدينة نوى في ريف درعا الشمالي الغربي، بعد تسليم سلاحهم إلى الجيش السوري.

دير الزور وريفها:

ـ أطلق مسلحون مجهولون النار على مقرٍ تابعٍ لـ “قسد”، يوم أمس في قرية ماشخ بريف دير الزور الجنوبي الشرقي، دون ورود معلومات عن إصابات.

الحسكة وريفها:

ـ اختطف مسلحو “الوحدات الكردية” مسؤولان اثنان من “الحزب الديمقراطي الكردستاني” في مدينة رأس العين بريف الحسكة الشمالي الغربي، بحجة معارضتهم لسياسة “الوحدات”.
ـ داهمت “قسد” عدداً من المنازل في حي النشوة بمدينة الحسكة واعتقلت أشخاصاً دون معرفة الأسباب.

الرقة وريفها:

ـ استقدم الجيش التركي تعزيزات عسكرية إلى القرى الحدودية مع مدينة تل أبيض بريف الرقة الشمالي، لأسباب مجهولة.

حلب وريفها:

ـ أُصيب المسؤول العسكري لـ “لواء أحرار الشمال _الجيش الحر” المدعوم تركيّاً، الملقّب “أبو صالح بيارق النصر” إثر إطلاق النار عليه من قبل مسلّحين مجهولين، في مدينة أعزاز بريف حلب الشمالي.
ـ انفجر لغم زرعه مجهولون، في مدينة الأتارب بريف حلب الغربي.
ـ أغلق مسلحو “قسد” طريق دوار المطاحن قرب “المجلس العسكري” التابع لها في مدينة منبج بريف حلب الشمالي الشرقي، بعد ورود أنباء عن وجود عبوات ناسفة في المنطقة.
ـ عُثر على سيارة مفخخة معدّة للتفجير في محيط مدينة أعزاز بريف حلب الشمالي.

إدلب وريفها:

ـ عزز الجيش التركي نقاط المراقبة في ريف إدلب الجنوبي الشرقي، بكتل إسمنتية كان قد ادخلها يوم أمس، من معبر كفرلوسين الحدودي بريف إدلب الشمالي.
ـ فجّر أحد مسلحي داعش حزامه الناسف بعد اشتباكه مع مسلحي “هيئة تحرير الشام” على طريق قرية بليون بريف إدلب الجنوبي.

المشهد المحلي:

ـ أعلنت “هيئة التفاوض المعارضة” عن أسماء مرشحيها لـ “اللجنة الدستورية” أبرزهم: “أحمد طعمة، أنس العبدة، بدر جاموس، يحيى العريضي، بشار الزعبي وبسمة قضماني”.

المشهد الدولي:

ـ أكد عضو لجنة الأمن القومي في البرلمان الإيراني علاء الدين بروجردي، أنَّ الحضور الاستشاري الإيراني في سوريا لدعم محور المقاومة مستمر على الرغم من مطالبة “رئيس الوزراء الإسرائيلي” بنيامين نتنياهو، بخروج القوات الإيرانية من سوريا والتي جاءت ضمن قائمة طلبات نتنياهو من بوتين والتي نشرتها وسائل اعلام “إسرائيلية”.

ـ صرح رئيس المركز الوطني لإدارة الدفاع في روسيا، الفريق أول ميخائيل ميزينتسيف، بأنه أصدر تعليماته للعمل مع الجانبين الأردني واللبناني حول مسألة إنشاء مركز عمليات مشترك يعمل على مدار 24 ساعة لنقل اللاجئين إلى سوريا.
كما قال ميزينتسيف: “في الوقت الحالي، من الضروري زيادة تضافر الجهود بشكل كبير مع الدول الأخرى، وفي مقدمتها دول الاتحاد الأوروبي، حيث يمكن أن يعود من هناك ما يصل إلى 200 ألف لاجئ، في المستقبل القريب”.

ـ أكّد رئيس مجلس النوّاب اللبناني نبيه برّي أمام زوّاره، أنّ مسألة التنسيق مع سوريا باتت أمراً ملحّاً في كلّ المجالات، وعلى رأسها مسألة النازحين السوريين، واصفاً الحديث عن عدم التنسيق مع سوريا بالمسخرة الذي يجب أن تنتهي، واعتبر أنّ الدور الروسي مرحّب به في إعادة النازحين، مشيراً إلى أنّ الوزير حسين الحاج حسن سيزور دمشق غداً، لتنسيق أمور تخصّ وزارته.

ـ نفى المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة ستيفان دوجاريك للصحفيين، أن يكون لهم أي دور في نقل 422 من عناصر منظمة ما يسمى “الخوذ البيضاء” وأفراد عائلاتهم من سوريا إلى الأردن عن طريق “إسرائيل” قبل يومين.

ـ قال الكاتب البريطاني روبرت فيسك، في مقال نشرته صحيفة “الاندبندنت” البريطانية، إنه وبعد تكشّف وجود أنواع مختلفة من الأسلحة الثقيلة والخفيفة بأيدي التنظيمات المسلحة في سورية مع شعارات عليها تدل على مصنعيها حان الوقت لدول الغرب أن تفصح لمن تبيع هذه الأسلحة، وكشف فيسك أنه شاهد في وكر مدمر للأسلحة في شرق حلب يعود لـ “جبهة النصرة” الإرهابي بقايا صواريخ كُتب على غلافها الخارجي اسم شركة “هيوز للطائرات” التي تأسست في ولاية كاليفورنيا الأمريكية وبيعت في عام 1997 إلى “رايثيون” وهي شركة دفاع أمريكية كبيرة وإحدى أكبر منتجي الصواريخ المزودة بأنظمة التوجيه الدقيق.

ـ أفادت وسائل إعلام “إسرائيلية”، أنَّ روسيا تسعى لإنشاء حزام أمني على الحدود “الإسرائيلية” _السورية بعرض 1000 متر، وأضافت أنَّ صواريخ “مقلاع داوود” باهضه الثمن، لم تستطيع اعتراض الصواريخ القادمة من سوريا.
وأوضحت صحيفة “هآرتس الإسرائيلية”، أن إطلاق الصواريخ من سوريا صباح أمس الاثنين، كشف عدم نجاح نظام الاعتراض “مقلاع داوود”، في أول اختبار عملي له، مضيفةً “لو كان الصاروخ موجهاً إلى “إسرائيل” لانتهى الأمر بكارثة”.

المصدر: الاعلام الحربي