أبرز التطورات على الساحة السورية – موقع قناة المنار – لبنان
المجموعة اللبنانية للإعلام
قناة المنار

أبرز التطورات على الساحة السورية

قوات سورية
قوات سورية

دمشق وريفها:

ـ خرجت الدفعة الثانية من مسلحي “جيش الإسلام” وعائلاتهم من مدينة دوما في الغوطة الشرقية لدمشق، تمهيداً لنقلهم باتجاه مدينة جرابلس في ريف حلب الشمالي الشرقي.
ـ عثر الجيش السوري على نفق للإرهابيين يتسع لمرور سيارات واليات بعرض 4 أمتار وارتفاع 6 أمتار ويصل بين بلدتي عربين ومسرابا بالغوطة الشرقية لدمشق.
كما ضبط الجيش السوري مشافٍ ميدانية للمجموعات المسلحة في عربين وعين ترما بالغوطة الشرقية لدمشق، تحوي وثائق تؤكد تعاون منظمة أمريكية مع المسلحين ودفع رواتب لهم.
ـ عبر أهالي بلدة عربين في الغوطة الشرقية، عن ثقتهم الكبيرة بالجيش السوري الذي خلصهم من ممارسات التنظيمات الإرهابية وسياسة التجويع والقهر واحتكار الأدوية والمواد الغذائية وسرقتها، وأعاد الأمن إلى الغوطة الشرقية.

حماه وريفها:

ـ أحكم الجيش السوري بالتعاون مع القوات الرديفة سيطرته على قريتي “الحميضة والمشياح” بريف حماه الجنوبي الشرقي بعد دخولهما مناطق المصالحات مع الدولة السورية.

درعا وريفها:

– دارت اشتباكات بين “جبهة ثوار سوريا” و”ولواء المعتز” التابعين لـ “الجيش الحر” في بلدة خراب الشحم في ريف درعا الغربي، على خلفية مقتل أحد مسلحي “اللواء” بنيران مسلحي “الجبهة”.

دير الزور وريفها:

ـ عثر الجيش السوري، خلال تمشيطه قرى ريف دير الزور الجنوبي الشرقي، على عدة مستودعات في قرى الصالحية والدوير والكشمة وصبيخان، تحتوي كميات من الاسلحة والذخائر والمواد الكيماوية والمتفجرة والاحزمة الناسفة من مخلفات داعش، ومن بين الذخائر التي تم ضبطها قذائف اسرائيلية الصنع وحشوات مدفع عيار 155 صناعة حلف الناتو.

الحسكة وريفها:

ـ اعتقلت “قسد” 4 أشخاص قرب دوار الباسل في مدينة الحسكة، لسوقهم إلى “التجنيد الإجباري”.

الرقة وريفها:

– قُتل شخص واُصيب طفل إثر إطلاق مسلحي “قسد” النار على سيارة كانت تقلهما، عند حاجز الصوامع شمالي مدينة الرقة.
ـ دارت اشتباكات بين مسلحين من “قسد” و”لواء ثوار الرقة” التابع لـ “قسد”، قرب حاجز الاسدية عند مزرعة حطين في ريف الرقة الشمالي، لأسباب مجهولة.

حلب وريفها:

ـ قُتل ٥ مسلحين من “قسد”، إثر انفجار عبوة ناسفة زرعها مجهولون بسيارة كانت تقلُّهم، على الطريق الواصل بين مدينتي عين العرب _منبج بريف حلب الشمالي الشرقي.

إدلب وريفها:

ـ قُتل مسلحان من “هيئة تحرير الشام” وأُصيب آخرون خلال الاشتباكات مع “جبهة تحرير سوريا” عند أطراف بلدة خان السبل في ريف إدلب الجنوبي الشرقي.

المشهد المحلي:

ـ عُقد اجتماع تشاوري، بين وجهاء وعلماء دين بلدات ريف دمشق الجنوبي “يلدا – ببيلا – بيت سحم – سيدي قداد – السيدة زينب (ع)” وبرعاية وزير المصالحة الوطنية علي حيدر، في مبنى وزارة المصالحة الوطنية بدمشق، أمس، لتزليل العقبات التي تعترض ترتيب اتفاق مصالحة للمسلحين الموجودين في بلدات “يلدا – ببيلا – بيت سحم” يفضي الى دخول الدولة السورية وبسط نفوذها على كامل المنطقة.
ونوه المجتمعون على الدور الاساسي للفعاليات الأهلية والشعبية في تجنيب المناطق للأعمال العسكرية عبر الضغط على المسلحين الرافضين للتسوية وخروجهم من المنطقة لتأمين مقومات استكمال المصالحات المحلية في المنطقة.

ـ قال مدير الخدمات الفنية المهندس غسان الجاسم، إنَّ ورش مديريات الخدمات الفنية والمياه والكهرباء في محافظة ريف دمشق، واصلت العمل لتأمين مختلف انواع الخدمات للمواطنين من ماء وكهرباء وفتح طرقات وغيرها في مناطق الغوطة الشرقية لدمشق، التي خلصها الجيش السوري من الإرهاب.
وبيَّن أنَّ المديرية باشرت بتعزيل الشوارع وترحيل الأنقاض وفتح الطرقات في مدينة حرستا، للإسراع بعودة الأهالي إلى منازلهم.

ـ قال مدير صحة ريف دمشق الدكتور ياسين نعنوس، إنَّ المديرية خصصت عيادات متنقلة في بلدات حرستا وعربين وزملكا وعين ترما وسقبا تستقبل يوميا نحو 300 طفل وتوفر لهم اللقاحات اللازمة وخدمات الدعم النفسي فضلاً عن الترصد التغذوي والدعم النفسي.

ـ أعلن رئيس مركز المصالحة التابع لوزارة الدفاع الروسية في سوريا، يوري يفتوشينكو، أن أكثر من 40 ألف شخص عادوا إلى منازلهم في بلدات الغوطة الشرقية لدمشق، وأشار إلى أن القوات الحكومية السورية تقوم بتطهير البلدات المحررة مؤخراً، وهي عربين وزملكا وعين ترما وجوبر، من المواد المتفجرة وتركز على المهام ذات الأولوية فيما يتعلق بإعادة إعمار البنى التحتية.

ـ أعلنت وزارة الدفاع الروسية، أنَّ ممثلي روسيا في اللّجنة الروسية التركية المشتركة لرصد خروقات نظام وقف الأعمال القتالية في سوريا، رصدوا خلال الـ 24 ساعة الماضية، 7 خروقات، 5 في اللاذقية، و2 في دمشق، فيما رصد الجانب التركي خرقين اثنين في درعا.

– قالت “وكالة الاناضول”، إن القوات الأمريكية، بدأت في بناء قاعدتين عسكريتين تقعان في محيط قرية الدادات، شمالي مدينة منبج بريف حلب الشمال الشرقي، الخاضعة لسيطرة “قسد”، والمحاذية لمناطق سيطرة “الجيش الحر” المدعومة تركياً.

المشهد الدولي:

ـ قال رئيس مجموعة الصداقة البرلمانية الايرانية _التركية، أحمد علي رضا بيكي، إن مشاركة رئيس الجمهورية الإسلامية الإيرانية، حسن روحاني، بوصفه الجانب المنتصر في معادلة الازمة السورية، في قمة انقرة تسهم في دعم الحكومة وتعزيز سيادة الشعب السوري.

ـ ستعقد وزارة الدفاع الروسية يومي الـ4 والـ 5 من الشهر الجاري مؤتمر الأمن الدولي السابع بحضور وفود 95 بلداً بينها سوريا، حيث تتصدر سبل مكافحة الإرهاب في سوريا جدول أعمال المؤتمر.

ـ أفادت عدة مصادر من وزارة الدفاع الأمريكية “البنتاغون” ومن الإدارة الأمريكية، أن الجيش الأمريكي يُخطط لإرسال عشرات الجنود الأمريكيين لشمال سوريا.
وقال المسؤولون، إنَّ الخطط خضعت للنقاش لعدة أيام، وذلك قبل التصريحات الأخيرة الصادرة عن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، حول نيته سحب القوات الأمريكية من سوريا “بوقت قريب جداً”.

– أعلن وزير الطاقة الروسي، ألكسندر نوفاك، أن بعض الشركات الروسية بدأت بالفعل في تنفيذ عدد من مشاريع الطاقة في سوريا، دون أن يكشف أي تفاصيل عن هذه المشاريع.

المصدر: سانا