أبرز التطورات على الساحة السورية – موقع قناة المنار – لبنان
المجموعة اللبنانية للإعلام
قناة المنار

أبرز التطورات على الساحة السورية

سورية

دير الزور وريفها:

ـ أعدم داعش 5 أشخاص بينهم اثنين من مسلحيه، في بلدة الشعفة بريف دير الزور الجنوبي الشرقي، بتهمة تهريبهم عدداً من المدنيين إلى مناطق “قسد”.
ـ قُتل مسلحان من “قسد” وأُصيب آخرون إثر انفجار لغم بهم زرعه مسلحون مجهولون في بادية دير الزور الشمالية.
كما قُتل أحد مسلحي “قسد” وأُصيب آخرون، إثر انفجار لغم بهم، من مخلفات داعش في قرية الباغوز بريف دير الزور الجنوبي الشرقي.
ـ فرضت “قسد” حظراً للتجوال عبر مكبرات الصوت في قرية سويدان جزيرة بريف دير الزور الجنوبي الشرقي، دون معرفة الأسباب.
ـ كتب مجهولون عبارات مناهضة لـ “قسد” على جدران مدارس قرية محيميدة في ريف دير الزور الشمالي الغربي.
ـ نزح عدد من المدنيين من بلدة السوسة بريف دير الزور الجنوبي الشرقي، جراء المعارك بين “قسد” وداعش عند أطراف البلدة.

الحسكة وريفها:

ـ شنَّت “الوحدات الكردية ” حملة اعتقالات واسعة بحق الشُبان في مدينة الحسكة، لسوقهم إلى “التجنيد الإجباري” ضمن صفوفها.

الرقة وريفها:

ـ قُتل مسلحان وأسر 4 آخرون، من مسلحي خلية تابعة لداعش، خلال اشتباكات مع مسلحي “قسد” في مدينة الرقة، على خلفية زرع مسلحي الخلية ـ وعددهم 10 مسلحين ـ راية داعش على إحدى المباني، قبالة مقر تابع لـ “قسد” في حي الدرعية في المدينة، هذا وشهدت المدينة استنفاراً أمنياً لـ “قسد” بحثاً عن باقي مسلحي الخلية.
ـ قُتل أحد مسلحي “قسد” إثر طعنه بسكين من قبل مسلحين مجهولين، في قرية الجرنية بريف الرقة الشمالي الغربي.

حلب وريفها:

ـ شهدت مدينة الباب بريف حلب الشمالي الشرقي استنفاراً “أمنياً” من قبل ما تسمى “الشرطة الحرة” التابعة لفصائل “الجيش الحر” المدعومة تركياً على خلفية هروب عدد من سجناء سجن “المحكمة العسكرية” التابع لها.
ـ قُتل أحد مسلحي “الجيش الحر” وأُصيب آخر، إثر انفجار قنبلة بهما، في قرية بزاعة شرق مدينة الباب بريف حلب الشمالي الشرقي.

إدلب وريفها:

ـ قُتل أحد “الناشطين المعارضين” المدعو “أبو حمزة الحمصي” إثر انفجار عبوة ناسفة بسيارته، زرعها مسلحون مجهولون، في مدينة إدلب.

المشهد المحلي:

ـ أعلنت وزارة النقل إنهاء الاستعدادات اللوجستية لإعادة افتتاح معبر نصيب الحدودي مع الأردن في العاشر من الشهر المقبل والبدء باستقبال حركة عبور الشاحنات والترانزيت.

ـ بحث وزير الكهرباء المهندس محمد زهير خربوطلي مع رئيس مجلس الإدارة مدير عام شركة مبنا الكهربائية الإيرانية عباس علي ابادي، في طهران، وبحضور سفير سورية بطهران الدكتور عدنان محمود وعدد من مسؤولي الشركة الإيرانية، سبل تعزيز التعاون الاستراتيجي بين الطرفين وتطبيق المشاريع المشتركة وصولا إلى الأهداف الاستراتيجية المرجوة.
وجرى مناقشة العقد المبرم بين وزارة الكهرباء والشركة الإيرانية لتشييد محطة توليد كهرباء في محافظة اللاذقية باستطاعة 540 ميغاواط، كما تم مناقشة إنشاء محطة في بانياس بطاقة 34 ميغاواط.
وأشار ابادي إلى استعداد الشركة لتقديم مختلف أنواع الدعم الفني والتقني والتجهيزات اللازمة لوزارة الكهرباء في كل مشاريعها بعملية إعادة الإعمار في سورية.

– أفاد مركز استقبال وتوزيع وإيواء اللاجئين التابع لوزارة الدفاع الروسية، بأن 107 لاجئين سوريين عادوا من لبنان إلى ديارهم عبر معبر جديدة يابوس، إضافة إلى عودة 739 نازحاً داخل البلاد إلى أماكم إقامتهم الدائمة، خلال الـ24 ساعة الماضية.

ـ أعدم داعش 3070 مدنياً بينهم 126 طفلاً و175 امرأة، و428 مسلحاً من الفصائل المسلحة و”قسد”، و586 من مسلحيه، في مناطق سيطرته في سوريا، منذ الـ 29 من شهر حزيران 2014، وحتى اليوم، بحسب “المرصد السوري المعارض”.

المشهد الدولي:

ـ أعلن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، خلال مؤتمر صحفي على هامش أعمال الدورة الثالثة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة، أمس الجمعة، أن كل مخاوف “إسرائيل” في منطقة مرتفعات الجولان جنوب سوريا قد تم إزالتها، وروسيا نفذت ما وعدت به، مشيراً إلى “تراجع الوحدات الإيرانية أو الموالية لها أكثر من 100 كيلومتر كما طلب منا الإسرائيليون، والأمريكيون”.

ـ أكد المستشار الخاص للشؤون الدولية لرئيس مجلس الشورى الاسلامي الايراني حسين أمير عبد اللهيان، أن “المستشارين العسكريين الايرانيين باقون بكل قوة في سوريا ما دامت الحكومة السورية تطلب ذلك وفقاً للاتفاقيات الدفاعية بين البلدين وهم جاهزون لتقديم اي نوع من المساعدة، ويجب على العدو ان يدفن رغبته في خروج إيران من سوريا”.
وحول موضوع ادلب، شدد عبد اللهيان على أنه “على الارهابيين ان يعلموا انه لا يوجد لديهم خيار سوى الخروج من سوريا، ولا يوجد شيء اسمه نزع السلاح، وعلى دول المنطقة والاقليم التي تدعم الارهاب أن تعلم أن الجمهورية الاسلامية تؤيد أي حل يؤدي الى القضاء على الارهاب مع رعاية الامور الانسانية وعدم سفك الدماء”.

– قالت وزير الدولة لشؤون الإعلام الناطق الرسمي باسم الحكومة الاردنية جمانة غنيمات، إن معبر جابر نصيب ما يزال مغلقاً، ولم يتم افتتاحه أمام حركة نقل البضائع والمسافرين، وأضافت أن الجانبين مستمران بدراسة موضوع فتح الحدود للوقوف على الأوضاع في المراكز الجمركية.
من جانبه، أعلن نقيب شركات النقل والتخليص الأردني ضيف الله أبو عاقول، أنه لم يجر إبلاغ الجانب الأردني من قبل الجانب السوري بفتح معبر نصيب، مضيفا أن الجانب الأردني على كامل الجاهزية والاستعداد لفتح المعبر لحركة النقل والبضائع.

ـ جدد وزير الخارجية العراقي ابراهيم الجعفري، خلال كلمة له أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة في دورتها الثالثة والسبعين، دعم بلاده لإحلال الأمن والاستقرار في سورية والحفاظ على وحدة أراضيها داعيا إلى حل سياسي متوازن للأزمة فيها.

ـ ذكر مصدر “إسرائيلي”، رفيع المستوى، أن “إسرائيل” لن تحاول منع إيصال منظومات الدفاع الصاروخية إلى سوريا، ولكن لديها طرقها الخاصة في التعامل مع مثل هذه المنظومات، وذلك بحسب الموقع الإلكتروني “i24News”.

المصدر: ابرز التطورات السورية

رأيكم يهمنا

شاركوا معنا في إستبيان دورة برامج شهر رمضان المبارك