اتهم نائب رئيس غينيا الاستوائية، تيودورو نغويما أوبيانغ مانغي اليوم الإثنين، فرنسا بمحاولة زعزعة الاستقرار و”السعي لتقويض السلام” في بلاده.
وقال نائب الرئيس في هجوم دبلوماسي نادر إن “فرنسا تكافئ مثيري الكراهية وتشجعهم على زعزعة السلام والعمل ضد ثقافاتهم وإخوانهم”، محملا باريس مسؤولية “كل المحاولات الرامية إلى تقويض الاستقرار في غينيا الاستوائية”.
وأضاف أن فرنسا “تستولي أيضا على ممتلكاتنا وأصولنا من خلال منظمات مثل Transparency”.
وأكد نائب الرئيس: “نرفض بشكل قاطع سياسة المضايقة المنهجية التي تمارسها الجمهورية الفرنسية لزعزعة استقرار بلادنا، كما فعلت مع دول إفريقية أخرى مثل مالي والنيجر وبوركينا فاسو وغيرها. لقد سئمت إفريقيا من هذه المناورات”.
المصدر: مواقع