الموجز السوري: 30 _ 03 _ 2018 – موقع قناة المنار – لبنان
المجموعة اللبنانية للإعلام
قناة المنار

الموجز السوري: 30 _ 03 _ 2018

علم سوريا

الموجز السوري: 30 _ 03 _ 2018

دمشق وريفها:

ـ فجَّرت المجموعات الإرهابية، أحد انفاقها وأحرقت مقراتها في حي جوبر شرق دمشق، كما أحرقت بقية المقرات في بلدات زملكا وعربين وعين ترما قبيل اندحارها من الغوطة الشرقية لدمشق، باتجاه محافظة ادلب.
ـ تستعد 100 حافلة تقل 4849 شخصاً بينهم 1485 مسلحاً من جوبر وزملكا وعربين وعين ترما في الغوطة الشرقية لدمشق، للخروج من ممر عربين، تمهيداً لنقلهم إلى إدلب.
ـ أدخل الهلال الأحمر العربي السوري قافلة مساعدات إغاثية وغذائية تتألف من 16 شاحنة إلى سقبا وكفربطنا وعين ترما بالغوطة الشرقية لدمشق، إضافة لصهريج مياه وعيادة متنقلة لتقديم الرعاية الصحية الأولية للأهالي، مقدمة من اللجنة الدولية للصليب الأحمر وبرنامج الغذاء العالمي.
ـ قال مصدر عسكري سوري إن نحو 29 ألف مدني غادروا منطقة دوما بالغوطة الشرقية لدمشق، خلال الأيام الماضية عبر ممر مخيم الوافدين.
ـ أعلن مصدر عسكري سوري أنّ الجيش السوري ألقى القبض على ٣٠ رجلاً يحملون أحزمة ناسفة و6 نساء بينهم 4 ارتدين الأحزمة الناسفة واثنتين وضعن الأحزمة ضمن الأمتعة إضافة إلى تفخيخ الإرهابيين لطفلٍ بـ ٥ كغ من المتفجرات منذ بداية خروج أهالي الغوطة الشرقية لدمشق من المعابر المختلفة. وأشار المصدر إلى أنّ الهدف من ارتداء الأحزمة أو حملها هو تفجيرها في الباصات أو مراكز الإيواء لاتهام الدولة السورية بذلك.
ـ خرج العشرات من أهالي بلدة يلدا، الواقعة تحت سيطرة المجموعات المسلَّحة، في ريف دمشق الجنوبي، بتظاهرة دعماً للمصالحات الوطنية في المنطقة، وإيماناً منهم بالحل السوري السوري.
كما ندد المتظاهرون بالفكر التكفيري الذي تمارسه المجموعات المسلَّحة في المنطقة.

درعا وريفها:

ـ قُتِلَ أحد مسلحي “الجيش الحر” إثر إطلاق النار عليه من قبل مسلحين مجهولين، في قرية اليادودة في ريف درعا الشمالي الغربي.
ـ اندلعت اشتباكات بين فصائل “الجيش الحر” والمجموعات المرتبطة بداعش على محور بلدتي حيط وجلين في ريف درعا الغربي.

دير الزور وريفها:

ـ اعتقلت “قسد” يوم أمس 30 شخصاً من قُرى وبلدات غرانيج وأبو حمام والجرذي في ريف دير الزور الجنوبي الشرقي، بتهمة الانتماء لداعش، حيث تمَّ نقلهم إلى جهةٍ مجهولة، وذلك بعد مقتل مسلَّحين اثنين لها في قريتي الطيانة والجرذي في الريف ذاته.

الرقة وريفها:

ـ قُتل 3 مدنيين إثر انفجار عدة الغام بهم، من مخلَّفات داعش، في مدينة الرقة.

حلب وريفها:

ـ أكد مصدر أمني لقناة “الميادين” أن الجيش التركي ينقل أعداداً كبيرة من مسلحي جبهة النصرة في إدلب إلى عفرين بريف حلب.
ـ قُتِل 4 جنود من الجيش التركي وأُصيب 3 آخرون، ودُمِّرت دبابة لهم إثر عمليةٍ نفذتها “الوحدات الكردية” على مواقعهم بمحور بلدة بلبل شمال عفرين في ريف حلب الشمالي الغربي.
ـ منعت “حركة احرار الشام” حوالي 300 شخص من اهالي قرية كوران شمال بلدة جنديرس جنوب غرب مدينة عفرين في ريف حلب الشمالي الغربي، من الدخول إلى قريتهم، رغم حصولهم على موافقة من مدينة عفرين المسيطر عليها مؤخراً من قبل الجيش التركي والفصائل المدعومة منه.
ـ خرجت تظاهرة في مدينة جرابلس في ريف حلب الشمالي الشرقي، طالبت بخروج “قسد” من المناطق التي تسيطر عليها في ريف حلب الشمالي.
ـ أصيب عدد من مسلّحي “قسد” إثر انفجار عبوة ناسفة زرعها مجهولون بسيارة كانت تلقهم في مدينة منبج بريف حلب الشمالي الشرقي.
ـ سيطر مسلَّحون مفصولون عن “الجبهة الشامية _ الجيش الحر” على أحد مقرات “الجبهة” عند معبر باب السلامة على الحدود السورية _ التركية، بريف حلب الشمالي، وطالبوا بإسقاط المدعو “أبو ياسين” المسؤول العام لـ “الجبهة الشامية”.
ـ استعادت “هيئة تحرير الشام” السيطرة على قرية بسرطون، بعد اشتباكات مع مسلحي “جبهة تحرير سوريا”، كما دارت اشتباكات بين الطرفين على محور قرية مكلبيس، في ريف حلب الغربي، أسفرت عن قتلى وجرحى بصفوف الطرفين.
ـ دمَّرت “جبهة تحرير سوريا” آلية عسكرية لـ “هيئة تحرير الشام” على محور قرية الهباطة في ريف حلب الغربي.

إدلب وريفها:

ـ خرجت تظاهرة في بلدة حزانو في ريف ادلب الشمالي طالبت بإسقاط “هيئة تحرير الشام” ومسؤولها المدعو “أبو محمد الجولاني”.
ـ أُصيب أحد المسؤولين العسكريين في “هيئة تحرير الشام” إثر إطلاق مسلّحين مجهولين النار عليه في بلدة كفرنبل بريف إدلب الجنوبي.
ـ أصيب شخص إثر إطلاق مسلَّحين مجهولين النار على سيارته في بلدة كفر نبل في ريف ادلب الجنوبي.
ـ سرقت “هيئة تحرير الشام”، “السلل الغذائية” لإحدى المنظمات العاملة في مخيم القرية الطينية في قرية بتيا بريف إدلب الشمالي الغربي، التي كانت مجهزة لتوزيعها على الخارجين من الغوطة الشرقية لدمشق إلى إدلب.

حمص وريفها:

ـ شكّلت كل من فصائل “الفيلق الرابع، جيش التوحيد، فيلق الشام، حركة تحرير الوطن، جيش العزة، جيش حمص وغرفة عمليات الحولة”، “قيادة عسكرية” مشتركة في ريف حمص الشمالي وريف حماه الجنوبي، وذلك بهدف توحيد الفصائل المسلّحة في المنطقة، وتعزيز الجبهات ضد الجيش السوري.

المصدر: الاعلام الحربي