26-04-2024 03:49 PM بتوقيت القدس المحتلة

التقرير الصحفي ليوم الخميس 30-01-2014

التقرير الصحفي ليوم الخميس 30-01-2014

أبرز ما جاء في الصحف المحلية ليوم الخميس 30-01-2014


أبرز ما جاء في الصحف المحلية ليوم الخميس 30-01-2014

عناوين الصحف

-الأخبار
14 آذار «تهدّد» بحكومة «بمن حضر»!

 
لسفير
أفكار تمدد مهلة التفاوض الحكومي
مخرج جنبلاطي يحرج سلام وعون


-النهار
بورصة المماطلة: الخارجية لعون اقتراح بديل؟
جعجع لـ"النهار": الحيادية وحدها تضمن الاستحقاق


-الديار
الخلاف الاميركي ــ السوري في جنيف يعطّل تشكيل الحكومة في بيروت
قرار الكونغرس بتسليح المعارضة انعكس تعطيلاً للوفاق الداخلي والجهد الاميركي
الاتجاه نحو فراغ حكومي وفراغ رئاسي مرتبطين بولاية الرئيس بشار


-المستقبل
الجميل: المداورة تنهي تغطية قتال الحزب في سوريا
حزب الله يحاول التملّص من المداورة


-الشرق الأوسط
موافقة «خجولة» من دمشق لمناقشة «الحكم الانتقالي»


- البناء
الحكومة الجامعة بين الدوران والمداورة والتدوير "يا دارة دوري فينا"
بعد الربح بالنقاط .. الوفد السوري يكسب بالضربة القاضية
جنيف ـ 1 حبة حبة ضدّ الإرهاب وجسم حكومي وفق الدستور السوري الحالي


- الأنوار
انتظار في بعبدا لنتائج محاولة احياء التوافق حول الحكومة


- الشرق
500 مليون دولار خسائر القطاع السياحي في الجبل
البراميل تقتل مجددا والمعارضة للسيطرة على درعا


- البلد
"بروفا"حكومية على محك 8 آذار


- الحياة
الإبراهيمي يطلب من الوفدين تصوراً للهيئة الانتقالية


- الجمهورية
بري على انتظاره وجنبلاط يطلب التريث ويتحرك مجدداً لتدوير الزوايا وعون على موقفه
حزب الله: الطاقة والإتصالات لعون


- اللواء
سليمان وسلام يقبلان تمديد الفرصة حرصاً على «حكومة توافق وطني»
«حزب الله» يقف على خاطر الرابية.. وموقف جديد لعون غداً

 

أبرز الأخبار

- النهار: اسرائيل: حزب الله يمتلك قدرات لا تمتلكها أكثر الدول في العالم
تحدث رئيس أركان الجيش الاسرائيلي الميجر جنرال بيني غانتس عن امتلاك "حزب الله" قدرات لا تمتلكها أكثر الدول في العالم.ونقلت عنه صحيفة "الجيروزاليم بوست" الاسرائيلية "أن الحرب الالكترونية تمثل تحديا يتعين على اسرائيل مواجهته بحزم ونحن نعمل على ذلك". واضاف في كلمة القاها فى مؤتمر انعقد امس في "هرتزليا" أن كلاً من حدود اسرائيل تتعرض لتحد وتهديد اكبر من ذي قبل".وقال رئيس شعبة الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية البريغادير أفيف كوخافي، إن 170 ألف صاروخ موجهة نحو إسرائيل وتهددها، وأن البرنامج النووي الإيراني لا يزال مستمرا. ونقل عنه موقع "واللا" الالكتروني خلال المؤتمر السنوي لمعهد أبحاث الأمن القومي في جامعة تل أبيب أن "هذا العدد كان أكبر قبل عملية عمود السحاب العسكرية (ضد قطاع غزة في تشرين الثاني 2012) وقد انخفض بسبب القتال في سوريا أيضا، لكنه سيعود الى الارتفاع".وتشير إسرائيل الى أن هذه الصواريخ منصوبة في إيران وسوريا ولبنان، لدى "حزب الله"، وفي قطاع غزة أيضا، وجاء في تقديرات الجيش الإسرائيلي العام الماضي أن عدد هذه الصواريخ 200 ألف.وتطرق كوخافي إلى إيران، فقال إن "البرنامج النووي العسكري الإيراني مستمر وهو في انتظار قرار الزعيم الايراني (المرشد الاعلى للجمهورية الاسلامية علي خامنئي) من أجل صنع قنبلة (نووية) أو أكثر".


- النهار: إسرائيل تهدّد بضرب قواعد حزب الله حتى لو كان فيها مدنيون
في ما يبدو انه حلقة من مساعي المسؤولين الإسرائيليين لتهيئة الرأي العام العالمي لوقوع خسائر كبيرة في صفوف المدنيين في أي مواجهة جديدة مع "حزب الله" اللبناني، اتهمت إسرائيل الحزب أمس بإقامة "آلاف" القواعد في مبان سكنية. وقالت إنها ستدمر هذه القواعد في أي صراع في المستقبل حتى لو كان ذلك على حساب أرواح المدنيين.وقال قائد سلاح الجو الاسرائيلي الميجر جنرال عمير ايشيل في كلمة أمام معهد فيشر للدراسات الاستراتيجية الجوية والفضائية في هرتزيليا قرب تل ابيب: "سيتعين علينا التعامل بقوة مع الآلاف من قواعد حزب الله التي تهدد دولة إسرائيل ومناطقها الداخلية أساسا"، مشيراً إلى أن بيروت وسهل البقاع وجنوب لبنان من المواقع التي تضم هذه القواعد. وأضاف أن مقاتلي الحزب يحتفظون في بعض الأحيان بطبقات كاملة في المباني السكنية مغلقة وجاهزة للاستخدام في القتال. و"يعيش فوقها وتحتها مدنيون ليس بيننا وبينهم أي عداوة - نوع من الدروع البشرية وهذا هو المكان الذي ستدور فيه الحرب. هذا هو المكان الذي سيكون علينا ان نقاتل فيه لوقفه (حزب الله) والانتصار عليه. من يبقى في هذه القواعد سيصاب وسيعرض حياته للخطر. ومن يخرج منها سينجو بحياته".وشدد على ان "قدرتنا اليوم على مهاجمة أهداف على نطاق واسع وبدقة عالية تزيد نحو 15 مرة عما كانت عليه في الحرب (عام 2006)"، موضحاً إن هذه القدرة ضرورية لتقصير أمد القتال "لأنه كلما طال أمد الحرب زاد عدد الصواريخ التي ستضربنا هنا".وكان وزير الدفاع الإسرائيلي موشي يعالون قال الثلثاء إن لدى "حزب الله" حاليا نحو 100 ألف صاروخ أو ما يزيد 30 ألفا عن العدد الوارد في تقديرات إسرائيلية رسمية عام 2013.


- الجمهورية: “حزب الله”…الطاقة والاتصالات لعون
توجّه الى الرابية وفد من “لقاء الأحزاب والقوى الوطنية” تحدّث باسمه نائب رئيس المجلس السياسي في “حزب الله” الحاج محمود قماطي، ودعا إلى إعطاء “التيار الوطني الحر” ما يستحق. ولم يرَ للعقد التي توضع أمامه للبقاء في وزارتي الطاقة والاتّصالات أيّ مبرّر. معتبراً “أنّ وجوده بما يمثّله من كتلة نيابية وازنة، بل أكبر كتلة نيابية، ينبغي أن تكون ممثّلة بنسبة وازنة”.ورأى أنّ “الذين اتفقوا على هذه المداورة أصبحوا لا يمانعون في إبقاء وزارتي الطاقة والاتصالات مع التيار الوطني الحر”. وناشد الرئيس المكلف تذليل العقبات، مؤكّداً “أنّ البلد لا يحتمل حكومة أمر واقع، ولا يحتمل الفراغ، وعندما نربط بين تأليف الحكومة والاستحقاق الرئاسي، فهذا لأنّ البلد يحتاج الى مزيد من الاستقرار، وهذا يستحق أن يعطى “التيار الوطني الحر” ما يستحق”.
تحرّك أبو فاعور
وعلى اثر تصعيد عون، طلب جنبلاط من سليمان وسلام التريّث والمزيد من الوقت، على قاعدة أن يقوم وزير الشؤون الإجتماعية في حكومة تصريف الأعمال وائل أبو فاعور بالإتصالات اللازمة، حيث زار عين التينة للمرة الثانية في غضون 24 ساعة والتقى برّي في حضور الوزير علي حسن خليل، ثم زار المصيطبة وعرض مع سلام موضوع تأليف الحكومة.وليل امس، ذكرت مصادرمطلعة تواكب ورشة الإتصالات لصحيفة “الجمهورية” أنّ الحصيلة النهائية لم تفضِ إلى أي نتيجة ايجابية سوى الإشارة الى انّ باب المفاوضات التي يقوم بها “حزب الله” مع عون ما يزال مفتوحاً وإلى أجل طويل نسبيّاً لن يقاس بأيّ مهلة زمنية محددة في المدى المنظور.وأشارت المصادر الى أنّ كل ما هو مطروح ما يزال نظرياً، ولو أنّنا لم نصل بعد الى الحائط المسدود فإنّ ما تحقق لا يشي بأنّ أحداً تمكّن من تسجيل ايّ خرق الى اليوم.وقالت إنّ حديث البعض عن مخارج معقولة تنتظر ان يوافق عليها عون غير دقيق إطلاقاً، ما دام بري ومعه جنبلاط، والرئيس المكلف ومعه تيار “المستقبل” لم يقبل ايّ منهم بنقاش يعيد النظر بمبدأ المداورة الشاملة، الطائفية منها او السياسية، ولا بالتوزيعة المبدئية للحقائب السيادية والخدماتية الأساسية التي تمّ تبادلها منذ فترة غير وجيزة.وسألت المصادر: “ما الذي يمكن أن يقدّمه “حزب الله” لعون في ظل الحصار الذي مارسه عليه حلفاؤه، بدءاً من التفاهم حول المداورة الذي وقّع عليه كل من بري وجنبلاط وبتفويض مطلق من الحزب الذي كان يتابع بدقة متناهية مسعى بري وجنبلاط، ومن دون ان يضع لا بري ولا الحزب، عون في الصورة النهائية للتفاهمات التي صيغت وأودعت طاولة المفاوضات مع تيار “المستقبل” وتحديداً بين بري ورئيس كتلة “المستقبل” فؤاد السنيورة قبل طرحها على الرئيس المكلف الذي باشر على أساسها إعادة توزيع للحقائب على الأطراف من دون ان يكون لديه ايّ اسم حتى هذه الساعة”.ولذلك قالت المصادر إنّ الحزب الذي شارك في تطويق عون لم يستطع حتى اللحظة فكّ الطوق عنه، ولم يقدّم ايّ بديل يتضمن ايّ تضحية من حلفائه قبل مطالبة الرئيس المكلف او تيار “المستقبل” التراجع عمّا حقّقه كلّ طرف من الأطراف في المفاوضات الثنائية التي كانت اكثريتها تجري في عين التينة.وعلى هذه الخلفيات، أوضحت مصادر المصيطبة وعين التينة أنّ زيارة ابو فاعور امس الى سلام وبري، والتي نقل حصيلتها الى سليمان مساءً من خلال اتصال هاتفي لم تأتِ بأيّ جديد منطقي قابل للتطبيق.


- السفير: أفكار تمدد مهلة التفاوض الحكومي..مخرج جنبلاطي يحرج سلام وعون
ارتفعت وتيرة الاتصالات السياسية أمس، على مختلف الخطوط، استدراكاً لأي دعسة ناقصة او مغامرة حكومية غير محسوبة، إنما من دون تسجيل أي نتائج نوعية على مستوى حلحلة العقد التي تعطل ولادة الحكومة الجامعة، لاسيما ان الاقتراحات المتداولة للمعالجة تتسم في معظم الاحيان بالضبابية والغموض، وتبدو أقرب الى جس النبض من العروض الرسمية.ويمكن القول إن التحرك المستمر للوسطاء أفضى بالدرجة الأولى الى تمديد مهلة المفاوضات تحت مظلة الحكومة الجامعة، ولو كانت هذه المفاوضات لم تبارح بعد مربع المداورة الذي تحول الى مسرح للمناورة، في وقت لا يحتمل وضع البلد المسكون بالهواجس الأمنية مثل هذا الترف.وإذا كان يوم أمس قد تمخّض عن اقتراح تسوية يُحرج المتصلبين حاملاً بصمات النائب وليد جنبلاط، على قاعدة منح العماد ميشال عون حقيبة سيادية هي "الخارجية"، في أعقاب نهار طويل من الشائعات التي تقلبت على كفها أكثر من حقيبة، إلا أنه سرعان ما تبين أن الطريق امام هذا الاقتراح مزروعة بالصعوبات، وأولها ان الرئيس المكلف تمام سلام ليس متحمساً للفكرة، لانه يدرك ان إعطاء "الخارجية" لعون سيحتم عليه التنازل عن "الداخلية" لمصلحة قوى "14 آذار" وهو الأمر الذي يرفضه بشدة، إضافة الى انه يعتبر ان التجارب اثبتت ان عون يطلب المزيد بعد كل تنازل يقدم له.كما أن فريق "14 آذار" لم يعط بعد التزاماً واضحاً بالاستعداد للتفاوض على موقع "الخارجية"، فيما أكدت المعلومات أن عون لا يزال يتمسك اصلاً برفض مبدأ المداورة ويُصرّ على إبقاء الطاقة بحوزته.وليلاً أبلغ الوزير جبران باسيل "السفير" أن "التيار الوطني الحر" لم يتلقّ أمس "ولا قبله ولا منذ عشرة أشهر أي عرض رسمي وواضح من الرئيس المكلف في شأن الحقائب، حتى نعطي رأينا سلباً او إيجاباً"، موضحاً ان ما تردد حول اقتراح بحصول "التيار" على حقيبة "الخارجية" ظل في إطار "الأفكار التي يطرحها علينا وسطاء وأصدقاء من باب التفكير بصوت عالٍ".واضاف: يأتينا كل يوم من يطرح علينا أفكاراً ويسألنا عن رأينا فيها، إنما لم نسمع شيئاً بعد من الرئيس المكلف مباشرة، وكأنه ليس هو المعني بأن يتناقش معنا ومع الآخرين في تأليف الحكومة. ولفت الانتباه الى ان الرئيس تمام سلام "يخطئ إذا كان ينتظر منا جواباً معيناً، لأنه هو المطالَب بتقديم الإجابات الواضحة لنا، وليس العكس، وبالتالي فإن المشكلة عنده وليست عندنا".وكشفت مصادر واسعة الإطلاع لـ"السفير" عن أن محاولة اختراق الجدار التي سُجلت أمس بقيت في إطار الوصفات النظرية التي تفتقر الى التطبيقات العملية، لافتة الانتباه إلى أن ما يجري حالياً هو أخذ ورد ضمن مربع المداورة الذي علقت فيه الحكومة.في هذه الأثناء، أكدت أوساط مقربة من القصر الجمهوري لـ"السفير" ان الجهد "لا يزال يتركز على تشكيل الحكومة استناداً الى معادلة 8-8-8، وبالتالي فإن الخيار الآخر المتمثل في الحكومة الحيادية ليس وارداً بشكل عملي بعد، ما دام ان فرصة التوافق على الحكومة الجامعة لم تُستهلك كلياً بعد".وأبلغت مصادر مواكبة للمشاورات "السفير" ان المطلوب كسر الحلقة المفرغة التي يدور فيها التفاوض على التركيبة الحكومية، في ظل انتظار الرئيس المكلف حصوله على الأسماء من القوى السياسية التي تنتظر بدورها كيف سيوزع سلام الحقائب حتى يبنى على الشيء مقتضاه، في حين يعتبر الأخير أن التوزيع هو من شأنه وحده بالتشاور مع رئيس الجمهورية، ويرفض الخوض في التفاصيل والكشف عن أوراقه على هذا الصعيد.وعلقت المصادر على اقتراح منح "الخارجية" لعون بالقول: لقد وافق أهل العروس والعريس على الزواج ويبقى رأي العريس والعروس!واعتبرت المصادر أن الآلية التي يعتمدها سلام في التفاوض لا تساعد على إنجاز التأليف، مشيرة الى ان هناك حاجة ليكون أكثر واقعية في أدائه. ورأت أن ما حصل مع وفد "حزب الطاشناق" خلال زيارته الرئيس