في الذكرى الثالثة والسبعين لاستقلال لبنان نستذكر بطلا من أبطال الاستقلال لم تتم الاضاءة على سيرته البطولية وتضحيته في سبيل الوطن “عن قصد أو غير قصد”. بطل قصتنا اليوم هو الشهيد الدركي حسن موسى عبد الساتر، الذي سطّر في السابع والعشرين من نيسان/أبريل من العام 1944 أروع معاني التضحية دفاعاً ...
وضعت أكاليلُ من الوردِ على أضرحة رجالاتِ الاستقلالِ عشيةَ العيدِ الثالثِ والسبعينَ للاستقلال.
يزور الرئيسُ المكلف تشكيل الحكومة اللبنانية سعد الحريري قصر بعبدا دونَ التشكيلةِ الحكومية، وحديثُهُ في القصرِ يستدعي توضيحاً سريعاً من عينِ التينة.
هنأت قيادة حركة “فتح” وفصائل منظمة التحرير الفلسطينية في بيان لها الاثنين رئيس الجمهورية العماد ميشال عون ورئيس مجلس لبنواب نبيه بري والرئيسين تمام سلام وسعد الحريري في الذكرى ال 73 لإستقلال لبنان الشقيق. وأشار البيان الى ان “هذا اليوم المجيد له رمزية تاريخية خاصة وهو يوم عزيز على قلوبنا ...
يحتفلُ لبنانُ الثلاثاءَ بعيدِ الاستقلال … لكن حتى هذهِ اللحظة لم تتبلور الصورةُ الرئاسيةُ في العرضِ الرسمي، أَثلاثيةٌ ستكونُ الكراسي أم رباعية؟
هنأ رئيس المركز الوطني في الشمال كمال الخير، لدى استقباله وفودا شعبية أمت دارته في المنية “جميع اللبنانيين بالذكرى 73 لاستقلال الوطن”. وحيا “شهداء ومناضلي الاستقلال الأوائل، وشهداء اليوم العظام الذين حموا لبنان وصنعوا وما زالوا يصنعون الانتصارات بدمائهم الذكية”. وتقدم الخير ” في هذه المناسبة الجليلة بالتحية للجيش اللبناني ...
لبى العميد المتقاعد شامل روكز دعوة إدارة جامعة العائلة المقدسة في البترون للقاء مع طلابها لمناسبة عيد الاستقلال، وتوجه روكز الى الطلاب متمنيا “ان يحل عيد الاستقلال بمشهد مختلف خصوصا بعد انتخاب العماد ميشال عون رئيسا للجمهورية”. واوضح العميد روكز ان “73 سنة مرت على استقلال لبنان دفعنا ثمنه غاليا ...