أشارت القناة الثانية العبرية في تقرير لها إلى أن أعمال بناء السياج الجديد، التي سمّته «السور والعائق الكبير»، ستبدأ الشهر المقبل، و«التقدير في إسرائيل يفيد بأن حزب الله حتى وإن كان غير معني بالمواجهة، سيرد بإطلاق النار أو بنيران القناصة، لعرقلة الأعمال». ولفتت إلى أن هذا السور يأتي على خلفية ...
في كِيان الاحتلال، خشيةٌ من أنفاقٍ ضَخمةٍ قد يَحفِرُها حزبُ الله على الحدودِ ويَستخدِمُها للسيطرةِ على الجليلِ في ايِ مواجهةٍ مقبلةٍ تنفيذاً لوعدِ امينهِ العامّ السيد حسن نصرالله.
في كِيانِ الاحتلالِ تخوفٌ متزايدٌ من قدراتِ حزبِ الله في ايِ حربٍ مقبلةٍ معهُ في البحر وعلى الحدودِ مع فِلَسطينَ المحتلة.
نفت وسائل اعلام العدو صحة ما نشرته سابقا عن وجود خرائط لبنك اهداف سيستهدفه جيش الاحتلال في اي حرب مقبلة مع حزب الله، واعتبرت ان هذه الخرائط مفبركة ولا تمت الى الحقيقة بصلة.
ينطلق الصهاينة من حربِ تموز عام الفين وستة كشاهدٍ على ما يمكنُ ان يحدُثَ من كوارثَ لهم في اَيِ حربٍ مقبلةٍ مع حزبِ الله خاصةً على ضوءِ تطورِ المقاومةِ عدةً وعديدا.
وصفت وسائل اعلام العدو تهديدات الامين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله بأنها قفزة كبيرة لاسيما لجهة وضع المنشآت النووية الصهيونية على قائمة الاهداف في اي حرب مقبلة. ودعا المستوطنون الصهاينة إلى التعامل بجدية مع هذه التهديدات لما للسيد نصرالله من مصداقية كبيرة.