28-03-2024 09:32 PM بتوقيت القدس المحتلة

تقرير الإنترنت ليوم السبت 26-07-2014

تقرير الإنترنت ليوم السبت 26-07-2014

أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم السبت 26-07-2014


أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم السبت 26-07-2014

- ليبانون فايلز: نقل جثتين وجريحين الى مستشفى الرحمة في عرسال
افادت "الوكالة الوطنية للاعلام" انه نقل الى مستشفى الرحمة في عرسال جثتان وجريحان، جراء المعارك الدائرة في جرود عرسال في السلسلة الشرقية.


- ليبانون فايلز: فارس: لا حشود لداعش على الحدود البقاعية
نفى عضو كتلة الحزب السوري القومي الاجتماعي النائب مروان فارس ما ذكر عن حشود مسلحة تابعة لتنظيم “الدولة الإسلامية” (داعش) على الحدود السورية-اللبنانية ، معتبراً ان لا أهمية لها على الإطلاق.
ورأى فارس ، في حديث لصحيفة "السياسة" ، أن المنطقة تعيش في أمان ،وأشار الى أن حزب الله والأحزاب الوطنية يتواجدون في المنطقة باستمرار, مؤكداً أن الوضع ممسوك ولا وجود لتعزيزات أمنية في التلال المشرفة على القرى اللبنانية.
في حين لفت فارس أن في جرود عرسال وفي المناطق الحدودية البعيدة هناك انتشار لمسلحي المعارضة, وأوضح أن حزب الله وحلفاءه يتعاملون معهم بطريقة رادعة وليس هناك مؤشرات على خطرٍ محتمل في المنطقة.
وفي رده على كلام رئيس بلدية عرسال علي الحجيري ان مسلحي حزب الله يمنعون الأهالي من الذهاب إلى أرزاقهم لتحصيل مواسمهم, أكد فارس أن حزب الله ليس موجوداً في خراج بلدة عرسال وليست له مواقع عسكرية هناك, معتبراً ان المسلحين الذين يتحدث عنهم الحجيري, ربما يكونون من العناصر التابعة للمعارضة السورية الذين قدموا من بيروت وغيرها.
وكشف فارس أن حزب الله موجود في السهل وفي يونين ورفلة واللبوة ولم يدخل إلى عرسال.
في المقابل, أكد الحجيري لـ"السياسة", أن حزب الله قصف الأسبوع الماضي خراج بلدة عرسال وأوقع عدداً من الجرحى, فيما توقف القصف خلال اليومين الماضيين.
وأعلن الحجيري أن حزب الله موجود في جرود بلدة نحلة لافتاً الى أن هذه الأراضي مشتركة وان الصواريخ التي أطلقت مصدرها هذه المنطقة. وأوضح أن المعارك شبه يومية في المناطق الحدودية, مشيراً إلى أن كل الاحتمالات واردة إذا لم يتراجع حزب الله كي لا يصبح لبنان مثل سورية.


- القوات اللبنانية: أوساط سلام لـ”السياسة”: سلام مرتاح للقرارات التي صدرت ويأمل أن يستمر هذا التفاهم طويلاً
أكدت أوساط مقربة من رئيس الحكومة تمام سلام لـ”السياسة”, أن القرارات التي اتخذها مجلس الوزراء في جلسته الأخيرة تعكس مؤشراً إيجابياً على عودة التوافق إلى العمل الحكومي وتفهماً من جانب الوزراء لدعوة الرئيس سلام إلى ضرورة توفير مظلة التوافق للأداء الحكومي, في ظل الظروف الدقيقة التي يمر بها لبنان.
وقالت الأوساط ان الرئيس سلام مرتاح للقرارات التي صدرت ويأمل أن يستمر هذا التفاهم طويلاً لكي تتمكن الحكومة من مواجهة التحديات التي تنتظرها, على وقع حال الفراغ القائمة في موقع الرئاسة الأولى التي تتهدد البلد بمخاطر عدة إذا لم تتدارك القوى السياسية ذلك وتعمل على تعبيد الطريق أمام انتخاب رئيس جديد للبلاد في وقت قريب, باعتبار أن عدم وجود رأس للدولة سيترك تداعيات على عمل باقي المؤسسات الدستورية.


- النشرة: اوساط للراي: لا اختراقات جوهرية تعكس تفاهمات فعلية بين الافرقاء بلبنان
رأت اوساط واسعة الاطلاع لصحيفة "الراي" الكويتية، ان "الحصانة النسبية التي يتمتع بها الواقع السياسي والامني في لبنان لا تعني بالضرورة توقع حصول اختراقات جوهرية من النوع الذي يعكس تفاهمات فعلية، بل ان الامر المهم يقتصر على حماية الستاتيكو الحالي الاكثر ميلاً الى مهادنات لامرار مرحلة انتظار ما سيرسو عليه الزلزال الاقليمي المتعدد الساحة وارتداداته القاسية على المنطقة برمتها".
 

- القوات اللبنانية: مصدر وزاري وسطي لـ”الأنباء”: هناك استحالة لانتخاب رئيس غير وسطي
يرى مصدر وزاري وسطي انه بعد العام 2005 صار الفرز في لبنان على مستوى توزيع الرئاسات الثلاث قائما على الشكل التالي: رئاسة مجلس النواب لقوى 8 آذار ورئاسة مجلس الوزراء لقوى 14 آذار، ورئيس الجمهورية في الوسط.
ويوضح المصدر لـ”الأنباء” ان هذا التوزيع يعني انه لا يمكن ان يكون رئيس الجمهورية محسوبا على اي من طرفي الانقسام السياسي لأن في ذلك إخلالا بالتوازن، وهذا ما كرسته تسوية الدوحة وأي رئيس جمهورية من 14 آذار سيفسر على انه تحالف اردني ـ سني ضد الشيعة وأي رئيس من 8 آذار سيفسر كتحالف ماروني ـ شيعي ضد السنة، بينما المطلوب رئيس قادر على إدارة حوار وطني يجمع الفريقين على كلمة سواء تحمي لبنان من المخاطر الكبيرة.
وحذر المصدر من ان اي خيار رئاسي غير مدروس بعناية فائقة من كل النواحي سيؤدي الى انهيار في البلد، لأن اللبنانيين بحاجة الى مساحة من الأكسجين لكي يلتقطوا أنفاسهم، وهذه المساحة لا يؤمنها رئيس جمهورية محسوب على اي من فريقي الانقسام السياسي إنما رئيس من الوسط يتمتع بخبرات وقدرات تؤهله لمعالجة المرحلة بكل صعوباتها، خصوصا ان الاميركي ومعه الاوروبي المشغول بأزمات المنطقة لديه همّ اكبر هو الازمة المالية العالمية المرشحة للاستمرار حتى العام 2020، لذلك المطلوب من اللبنانيين توفير الفرصة الذاتية لانتخاب رئيس للجمهورية، يكون بمقدور الخارج الاستثمار بهذه الفرصة للاستمرار في معادلة تثبيت الاستقرار وتحييد لبنان عن ازمات المنطقة ولو بالحد الأدنى.


- القوات اللبنانية: “الأنباء”: صفحة جديدة بين “المستقبل” و”الجماعة الإسلامية”
أشارت المعلومات في هذا السياق الى توجه الجانبين لفتح صفحة جديدة في مسار علاقاتهما وقد تجلى ذلك في مشاركة نائب الجماعة عماد الحوت الى جانب كتلة «المستقبل» في الاعتصام التضامني مع غزة.
وتحدثت المعلومات عن تحضيرات لعقد لقاءات مشتركة بين الجانبين لاستيعاب تداعيات الخلافات والتنسيق حيال العديد من الملفات الداخلية والاستحقاقات المرتقبة رئاسيا ونيابيا.
كما لفتت المعلومات الى التوافق على وقف الحملات الاعلامية بين الجانبين خصوصا بعد الهجوم العنيف الذي شنته قيادة الجماعة على منسق تيار المستقبل في الشمال مصطفى علوش على خلفية تصريحاته الاخيرة حول العدوان الإسرائيلي على غزة وموقفه من صواريخ حماس.


- النشرة: الغارديان: غزة تعيد الأسد إلى منطقة الأمان
نشرت صحيفة "الغارديان" تحليلا لايان بلاك محرر الشؤون الدولية في الصحيفة تحت عنوان "غزة تعيد الأسد إلى منطقة الأمان".
ويعتبر بلاك أن الرئيس السوري بشار الاسد وجد ضالته في العملية العسكرية على غزة لتحويل انظار العالم عما يحدث في بلاده رغم أن التقارير تفيد بمقتل 1700 شخص على الأقل في سوريا خلال الايام العشرة الماضية فقط.
ويضيف نقلا عن محللين أن تدهور الاوضاع في غزة اعاد الاسد إلى منطقة الأمان حيث بدأ في عرض الغارات الاسرائيلية على غزة وصور الضحايا من المدنيين على التلفزيون الرسمي في محاولة للترويج لدعمه للقضية الفلسطينية واضفاء الشرعية على نظامه الذي يقتل دون ان يتم توثيق ذلك.
ويستطرد ان فقدان حماس لدعم دمشق بعد أن رفضت الوقوف ضد الانتفاضة السورية اتاح للأسد الفرصة لنفض الغبار عن مصطلح محور الشر الذي استخدم سابقا ضد بلاده ورغم ذلك ظل الاسد يستغل القضية الفلسطينية كما فعل والده لتحقيق اهدافه الخاصة، بحسب الصحيفة.
ويقول بلاك ان صعوبة تغطية الاحداث في سوريا والتي اصبحت شبه مستحيلة في المناطق الحكومية وشديدة الخطورة في مناطق المعارضة ساهمت في تحويل الانظار عن سوريا التي يبدو أن المشاهدين اصبحوا يعتبرون قتلاها جزءا من الروتين اليومي في هذا العالم.


- النشرة: الاندبندنت: العالم لا يعبأ بموت الفلسطينيين
نشرت صحيفة الاندبدنت لكاتبها روبرت فيسك مقالا تحت عنوان "ماذا لو قتل 35 فلسطينيا و800 اسرائيلي في العملية العسكرية على غزة".
ويعتبر فيسك إن الحصانة التي تتمتع بها اسرائيل هي اول كلمة ستقفز الى ذهنك عند مقارنة عدد القتلى على الجانبين فعدد الفلسطينيين الذين قضوا في العملية الاسرائيلية ومعظمهم من المدنيين 800 على الأقل عدا الجرحى مقابل 33 اسرائيليا، كما ان القتلى من سكان غزة ومعظمهم من المدنيين هم حتى الان أكثر من ضعف من قتلوا في سقوط الطائرة الماليزية على الحدود الروسية الاوكرانية على سبيل المثال.
ويكمل أنه من الغريب أن نرى الفرق في رد الفعل الدولي تجاه قتلى الطائرة والقتلى في غزة، ففي الوقت الذي انتقد العالم العبث بمتعلقات ضحايا الطائرة وتأخير دفنهم وانتحب على الاطفال الذين كانوا على متنها لم يعبأ كثيرا بالقتلى والجرحى من الأطفال والرضع الفلسطينيين أو أولئك الذين يدفنون قتلاهم تحت القصف ولم تبحث المنظمات الدولية حتى توفير ممرات آمنة لنقل المصابين.
ويضيف فيسك انه إذا عُكس الموقف ومات 800 اسرائيلي لكان الغرب سيسمي ما حدث مذبحة وليس دفاعا عن النفس ولكانت المطالبات بتسليم تلك الاسلحة الغاشمة التي تحصد ارواح ابرياء الاسرائيليين تعالت بل ولكانت الولايات المتحدة تدخلت لدعم اسرائيل عسكريا بيد أن الحقيقة التي لا يعترف بها أحد هي أن العالم لا يهتم بموت الفلسطينيين.


- النشرة: خبير عسكري إسرائيلي: خسرنا العمود الفقري لسلاح المشاة في غزة
كشف المحلل العسكري الإسرائيلي رون بن يشاي، لصحيفة "يديعوت احرنوت" أن الجيش الاسرائيلي خسر منذ بداية العملية البرية داخل قطاع غزة عدداً من خيرة الضباط من ذوي الرتب العالية المتمرسين بشتى أنواع العمل العسكري الميداني، ومنهم قادة كتائب.
وقال المحلل العسكري "هؤلاء الضابط هم العمود الفقري لسلاح المشاة" بالجيش الإسرائيلي.


- القوات اللبنانية: إذا هدّموا مساجدكم ارفعوا الآذان من كنائسنا
وجّه رئيس دائرة العالم المسيحي في منظمة التحرير الفلسطينيّة الأب مانويل مسلّم، ردّاً على استهداف طائرات الاحتلال للمساجد في قطاع غزة، رسالة الى المسلمين قائلا لهم  “إذا هدّموا مساجدكم ارفعوا الآذان من كنائسنا”.
ويأتي هذا الموقف من الأب مسلّم بعد استهداف طائرات الاحتلال لعشرات المساجد في قطاع غزة، ما يجسد وحدة الموقف الوطني من مسلمي ومسيحيي فلسطين ازاء العدوان الذي يستهدف الجميع من دون تفرقه.
ولجأ عشرات المواطنين من سكان حي الشجاعية، شرقي مدينة غزة، إلى كنيسة “القديس بيرفيريوس”، وسط مدينة غزة، عقب القصف الوحشي الذي تعرض له حي الشجاعية، والذي أسفر عن وفاة قرابة 75 شخصاً وجرح نحو 200، وهدم عشرات المنازل.

الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت، وموقع المنار لا يتبنى مضمونها