28-03-2024 06:28 PM بتوقيت القدس المحتلة

تقرير الإنترنت ليوم الاثنين 21-07-2014

تقرير الإنترنت ليوم الاثنين 21-07-2014

أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الاثنين 21-07-2014


أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الاثنين 21-07-2014

-فارس: رئيس الاستخبارات القطري زار "إسرائيل" مؤخرًا لتنسيق المواقف بشأن وقف النار
ذكرت مصادر مطلعة أن رئيس جهاز الاستخبارات القطري زار الكيان الإسرائيلي مؤخرًا، لتنسيق المواقف بشأن وقف إطلاق النار مع المقاومة الفلسطينية، التي تواصل استنزاف جيش الاحتلال في غزة، وتطلق صواريخها صوب المدن والبلدات المحتلة.
وقدّرت هذه المصادر أن التدخل القطري يأتي بطلب رسمي من حكومة الاحتلال، فمع مرور الوقت يتواصل استنزاف العمق والجيش الإسرائيلي، لاسيما مع نجاح المقاومة الفلسطينية في نقل جزء من العبء البري إلى خلف خطوط العدو، وتكبيده خسائر كبيرة على مدار اليومين الماضيين.
وكانت صحيفة "إسرائيل اليوم" المقربة من رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، قد كشفت النقاب الجمعة الماضية، عن أن "إسرائيل" وافقت على دور لقطر في اتصالات وقف إطلاق النار، شريطة أن تنضم الإمارة إلى المسار المصري، وألا تتخذ مسارًا خاصًا بها.
ومن المقرر أن تستضيف الدوحة اليوم الأحد، - بحسب وكالة "رويترز" - اجتماعًا بين رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، والأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون، لبحث وقف إطلاق النار.
ولفتت مصادر محيطة بالرئيس عباس إلى أنه سيلتقي في وقت لاحق اليوم بالدوحة، رئيس المكتب السياسي لحركة حماس خالد مشعل، الذي رفض أمس زيارة القاهرة لبحث المبادرة المصرية لوقف إطلاق النار في غزة.
وأكد مصدر مسؤول في حركة حماس، أن أمين عام جامعة الدول العربية نبيل العربي دعا مشعل لزيارة القاهرة، إلا أن الأخير رفض.
جدير بالذكر أن تقارير إعلامية تحدثت أخيرًا عن قيام المخابرات القطرية بإمداد الولايات المتحدة الأميركية و"إسرائيل" بكل التفاصيل التي تدور في قطاع غزة، مشيرةً إلى أن الدوحة أبلغت "تل أبيب" برفض حماس للمبادرة المصرية، قبل إعلانها ذلك بشكل رسمي بــ24 ساعة.

 
- صحيفة المنار: الصواريخ المضادة للدروع في غزة تعيد الى الاذهان كابوس"اصطياد" الدبابات الاسرائيلية في جنوب لبنان
 الصواريخ المضادة للدروع في قطاع غزة أعادت الى أذهان الجيش الاسرائيلي كابوس "اصطياد الدبابات" التي عانت منه اسرائيل في جنوب لبنان خلال المواجهة مع حزب الله، وباعتراف دوائر اسرائيلية فان المعلومات الاستخبارية التي حصل عليها الجيش الاسرائيلي حول قدرات المقاومة الفلسطينية في القطاع لم تكن دقيقة.
ونقلت مصادر اعلامية عن ضابط ميداني اسرائيلي قوله، أن الجيش الاسرائيلي يخوض قتالا وجها لوجه مع مجموعات تجيد القتال، ولا تقل قدراتها ومستوياتها عن وحدات النخبة في اسرائيل، وأن كل هجوم تقوم به القوات الاسرائيلية ترد عليه المقاومة الفلسطينية بهجوم مضاد، وأن هناك عشرات الهجمات من جانب المقاومة تعرضت لها القوات الاسرائيلية منذ بداية المرحلة البرية للعدوان.
وأضافت المصادر أن القوات الاسرائيلية على جبهة القتال مضطرة لمراقبة السماء وفوق وتحت الارض، وهذا الوضع يجعل تحرك القوات الاسرائيلية بطيئا للغاية ومليئا بالمخاطر، والتقديرات الاستخبارية تشير الى وجود مئات الانفاق التي يمتد بعضها حتى التجمعات الاسرائيلية وراء الحدود مع قطاع غزة.


- صحيفة المنار: جهات اقليمية ودولية وعدت اسرائيل بتحويل قطاع غزة الى منطقة منزوعة السلاح
أكدت مصادر مطلعة لـ (المنــــار) أن العالم منح اسرائيل حرية العمل ضد قطاع غزة، وأفادت المصادر بأن وفدا أمنيا سياسيا اسرائيليا تجول في عواصم اقليمية ودولية عشية العدوان البربري على قطاع غزة، وأن هذا الوفد حصل على وعود تصب في تحويل القطاع الى منطقة منزوعة السلاح عبر قرارات دولية.


- العهد: شاب فلسطيني يطعن مستوطنًا غرب بيت لحم
أصيب مستوطن يهودي بجراح الأحد بعد تعرّضه للطعن على يد شاب فلسطيني قرب مستوطنة (بيتار عيليت) ببلدة حوسان غرب محافظة بيت لحم بالضّفة الغربية.
وأفادت مصادر محلية أنّ قوّات من جيش الاحتلال انتشرت في محيط بلدة حوسان، وأجرت عمليات تمشيط بحثا عن الشاب.

 
- العربي الجديد: معلّقون إسرائيليون: أخطأنا في تقدير إمكانيات "حماس" وهي انتصرت
أجمع معلّقون إسرائيليون على أن مسار الحرب على غزة يدل على خطأ تقديرات الجيش الإسرائيلي بشأن قدرات المقاومة الفلسطينية ودافعيتها القتالية.
وفي مقال نشرته صحيفة "هآرتس" في عددها الصادر أمس، كتب آرييه شافيت، كبير معلّقيها السياسيين، أن "تنظيماً صغيراً وفقيراً، مثل حركة حماس، تمكن من تحدي إسرائيل وجيشها العظيم، ليس هذا فحسب، بل أن تكنولوجيا غزة المتخلفة تمكنت من مواجهة التكنولوجيا الإسرائيلية ذات القيمة العالية".
وأوضح شافيت أن مسار الحرب دلّ على عدم واقعية التقييمات الإسرائيلية بأن حركة "حماس" ضعيفة وقابلة للردع، مشيراً إلى أنه على الرغم من أن الهجمات الصاروخية التي شنّتها الحركة على إسرائيل لم تفضِ إلى خسائر كبيرة في الأرواح، إلا أن الحركة نجحت في المس بالسيادة الإسرائيلية. وأضاف: "لقد قالوا لنا إن لدى الجيش رداً على حماس، لكن رده غير وافٍ، ولم يكن لسلاح الجو القدرة على توجيه ضربة حاسمة من الجو".
وحمّل شافيت رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، المسؤولية عن هذا الواقع، لافتاً إلى أن إسرائيل تدفع ثمن عدم استغلالها الهدوء الذي أعقب الحرب التي شنتها على غزة في نوفمبر/تشرين الثاني 2012 لدفع جهود التسوية السياسية للصراع، مشيراً إلى أن هذه الخطوة كان يمكن أن تمنح إسرائيل شرعية دولية وهامش مرونة كبيرة للقيام بعمليات عسكرية. وشدد على أن إسرائيل لا تعرف طريقة تتمكن فيها من هزيمة "حماس" من دون الغرق في المستنقع الغزي.
وفي السياق نفسه، قال الصحافي آفي سيخاروف إن الاستخبارات الإسرائيلية أخطأت في تقدير قوة ونوايا "حماس"، إذ انطلقت من افتراض مفاده أن حماس "محطمة وستركع على ركبتيها، وفوجئت عندما ثبت العكس".
وأشار سيخاروف، خلال مشاركته في برنامج حواري بثته قناة التلفزة العاشرة للمستوطنين، إلى أن التقديرات الاستخبارية الخاطئة بشأن حركة "حماس" لم تساعد المستوى السياسي في تل أبيب على اتخاذ القرارات الصحيحة.
من ناحيته، قال كبير المعلّقين في صحيفة "يديعوت أحرنوت"، ناحوم برنيع، إن المقارنة بين حرب لبنان 2006 وحرب غزة 2014، تظهر أن حركة "حماس" تبدو أكثر تصميماً بكثير من "حزب الله".
وفي مقال نشرته الصحيفة أمس، قال برنيع إن حركة "حماس" التي تعاني العزل والحصار ترفض وقف إطلاق النار وتصر على القتال، معتبراً أن الأمر يعكس "جرأة المحاصرين".
أما المعلّق في صحيفة "هآرتس"، حامي شليف، فقد اعتبر أن قرار إسرائيل بشن حملة عسكرية على قطاع غزة يعكس التوجه التقليدي للعقلية الإسرائيلية التي تؤمن بشعار: "ما لم يتحقق بالقوة يتحقق بمزيد من القوة". واعتبر شليف في مقال نشرته الصحيفة أمس، أن إسرائيل تستنسخ التورط الأميركي في فيتنام، مشيراً إلى أنه بينما كان وزير الدفاع الأميركي خلال الحرب على فيتنام، روبرت مكانمارا، ورئيس هيئة الأركان الأميركية، الجنرال وليام فيسمولرلند، يعتبران أن طريق النصر يتحقق عبر قتل أكبر عدد من الفيتناميين، فإن القادة العسكريين الإسرائيليين يرون أن السبيل إلى تحقيق النصر على "حماس" يتمثل في ضرب أكبر عدد من أهدافها.
وقال شليف: "كما أن سقوط مليون قتيل فيتنامي لم يؤثر على الروح والدافعية القتالية للشعب الفيتنامي، فإن ضرب أهداف "حماس" لن يؤثر على روحها المعنوية ولن يؤدي إلى تمكين إسرائيل من النصر".
واعتبر شليف أن القادة العسكريين الإسرائيليين ارتكبوا خطأ كبيراً عندما انطلقوا من افتراض مفاده أن المس بأهداف "حماس" يمكن أن يؤثر سلباً على دافعيتها للقتال، وأن هذه الحركة توشك على الانكسار، مشيراً إلى أن حركة "حماس" فاجأت الجميع عندما أصرّت على رفض المبادرة المصرية وأثبتت جاهزية لمواصلة القتال.
وأكد شيليف أن "حماس" حققت نصراً معنوياً واضحاً عندما صمدت رغم أن سلاح الطيران الإسرائيلي قد استنفذ تقريباً طاقته في القصف، في حين أن الحركة ستتمكن بعد أن تضع الحرب أوزارها من إظهار إسرائيل كطرف "بربري لا يتقن إلا القتل والتدمير".
أما فيما يتعلق بموقف الجماهير الفلسطينية في قطاع غزة من الحرب، لفتت صحيفة "يديعوت أحرنوت" إلى أن كل المعطيات تدل على أن موقف رجل الشارع الفلسطيني لا يقل "تطرفاً" عن موقف حركة "حماس" بشأن شروط وقف إطلاق النار. وفي تحقيق نشرته على موقعها، أشارت الصحيفة إلى أن الأغلبية الساحقة من أهالي قطاع غزة يفضّلون تواصل الحرب على كل ما تنطوي عليه من خسائر في الأرواح على تواصل الحصار الذي يعتبرونه موتاً بطيئاً.


- الوطنية: نقل 3 جرحى سوريين من جرود نحلة يونين إلى مستشفى عرسال
تم نقل 3 جرحى سوريين، من منطقة جرود نحلة- يونين على الحدود اللبنانية- السورية، إلى مستشفى الرحمة في عرسال، وهم: يحيى دياب (مواليد 1991)، عبدو غزالة (1986) ونشأت حمود (1985).
ولاحقا نقل الجريح الأول إلى أحد مستشفيات المنطقة، وهو في حالة خطرة جراء إصابته في صدره ويده.

 
- الوطنية: ريفي: للكف عن المضي في خطيئة تعطيل انتخاب رئيس الجمهورية
رأى وزير العدل اللواء اشرف ريفي أن “الواقع الذي يعيشه لبنان يتطلب الترفع عن الأنانيات والإقلاع عن المسار التعطيلي والكف عن المضي في خطيئة تعطيل انتخاب رئيس الجمهورية، الذي يشكل مظلة الأمان السياسي للبلاد ويعود للعب دوره الناظم لعمل المؤسسات والساهر على حسن انتظام العمل العام الذي يشكل ممرا إلزاميا لمعالجة الخلل المؤسساتي”.
وقال في كلمة بثت مباشرة عبر الهاتف خلال إفطار أقامته “جمعية أبناء الضنية” في سيدني – اوستراليا: “من دواعي سروري أن أتوجه إليكم في هذه الأمسية من هذا الشهر المبارك، لأعبر عن مدى اعتزازي بكم وبالدور الذي تضطلعون به في أوستراليا، هذا الدور هو مصدر فخر واعتزاز لكل لبناني يعرف أهمية وجودكم في بلاد الإغتراب، والمهام التي تقومون بها وتعود بالخير والنفع على وطنكم الأم لبنان، بقدر ما تعود على وطنكم الثاني أوستراليا”.
أضاف: “إذا كان لبنان يتغنى بثرواته الطبيعية وبطاقاته البشرية وغناه الثقافي وبتنوعه الطائفي والديني، فإن اللبنانيين المنتشرين في عالم الإغتراب هم الثروة الكبرى والرافعة الأقوى التي يعترف بفضلهاالجميع. هذا ما يعرفه القاصي والداني فكيف بي، وأنا الذي خبرتكم عن قرب، واطلعت على بعض مما تقدمونه للوطن، الذي يفخر بكم ويعتز بعطاءاتكم. وهذا ما رسخ في وجداني مقولة أن لبنان لا ينهض إلا بجناحيه المقيم والمغترب”.
وتابع: “المؤسف أن البعض من المغامرين بمصير البلاد، ماضون في المكابرة وتجاهل الأخطار المحدقة بلبنان، ولا يزال هؤلاء يمعنون في طرح مشاريع لا تقود إلا إلى مزيد من الانحدار والتقهقر، مشاريع يدفع اللبنانيون، كل اللبنانيين، أثمانها المكلفة، وأنتم بالتأكيد تعانون كما نعاني نحن من آثارها السلبية”.
وقال: “إن التعطيل المتمادي بدءا من الرئاسة الأولى، إلى باقي المؤسسات، لن يحقق لمريديه أي مكاسب، إنما يحملهم مسؤولية إرتداداتها السلبية على اللبنانيين، سواء كانوا مقيمين أو مغتربين. المطلوب أن يعي هؤلاء محاذير جر البلاد إلى الانكشاف السياسي والأمني، وإلى تشريع أبواب الوطن على الحرائق المشتعلة من حوله”.
ورأى أن “ما يعزز فرص دخول لبنان في آتون المستنقع الذي ما زلنا نحذر منه، هو إصرار فريق من اللبنانيين على التوغل أكثر وأكثر في آتون حروب المنطقة، وهو للأسف يغامر بمصالح لبنان وأمنه واستقراره، ويضحي بعدد كبير من الشباب اللبناني من خلال زجهم في معارك غير مبررة ولا مقبولة”.
أضاف: “لبنان يواجه أيها السادة خطرين، الخطر الأول يتأتى من السعي للهيمنة على الدولة ومحاولة إخضاعها وتطويعها لصالح دويلة لا يمكن أن تقوم وتتولى ذلك قوى وأحزاب محلية تعمل بالوكالة عن جهات إقليمية باتت معروفة للجميع، وهذا ما نعمل على مواجهته في السياسة وفي المواقف الثابتة والداعية للعودة إلى الدولة، ولم يكتف هذا المشروع بالعمل ضمن حدود الدولة، بل تمادى للخروج إلى سوريا والعراق للقتال لصالح مشروع لا صلة للبنان وللبنانيين به، وقد استدرج هذا المشروع ولمواجهته عنفا وإرهابا مضادا، مما أوقع لبنان بين نارين، لا بل يمكن أن نقول بين إرهابين. ونحن إذ نرفض الإرهاب الأول ونواجهه نرفض الثاني وندينه”.
وتابع: “إن هذه المواجهة تفرض على كل لبناني مخلص ألا يكون بمنأى عنها، فكما أن الوطن للجميع فهو يحتاج إلى طاقات الجميع، مقيمين ومغتربين، وأنا على يقين أيها السادة أنكم غير مستقيلين من مسؤولياتكم، كل منكم قادر على نصرة لبنان من موقعه ودوره، وما تقدمونه للوطن عموما ولمنطقتكم وأهلكم خصوصا، لهو دليل على أنكم تبقون رهان لبنان الرابح دائما. وبقدر ما تعول الدولة على دوركم في النهضة الاقتصادية، والإنمائية والعمرانية والمالية، بقدر ما يتوجب عليها مسؤولية توفير حقوقكم عليها. إن واجب الدولة، أن تفي بالتزاماتها، وتمنحكم الحق في المشاركة في الحياة السياسية، وفي الاستحقاقات الإنتخابية، سواء كانت رئاسية، نيابية، أو بلدية، ترشحا واقتراعا، وهكذا تبقى الصلات متينة، ويبقى جسر التواصل بين لبنان المقيم ولبنان المغترب صلبا وقويا”.
وختم ريفي: “أملي أن يبقى هذا التواصل وأن تبقى هذه اللقاءات مستمرة وبتفاعل كبير، لنتشارك في حمل المسؤولية والمساعدة على العبور بالوطن وإياكم إلى بر الأمان. رهاننا عليكم كبير ونحن على ثقة أنكم على قدر المسؤولية”.

 
- الوطنية: سلام: الاجهزة الأمنية لا تميز في المعاملة بين اللبنانيين
أكد رئيس مجلس الوزراء تمام سلام تمسكه بمرجعية الدولة في القضايا الامنية، مشددا على أن الحكومة حاسمة في قرارها ببسط سلطة القانون على جميع الأراضي اللبنانية من دون تمييز بين منطقة وأخرى، أو بين فئة من الللبنانيين وفئة أخرى.
كلام سلام جاء أمام وفد كبير من علماء ورجال الدين من جميع المناطق اللبنانية، حيث أكد سلام حرص الحكومة على المضي في الخطة الأمنية، كما هو مقرر لها في طرابلس، كما في البقاع الشمالي، وباقي المناطق اللبنانية.
وردا على ما اثاره بعض أعضاء الوفد من اعتراض على توقيف الشيخ حسام الصباغ في طرابلس، شدد سلام على أن الاجهزة الأمنية لا تميز في المعاملة بين اللبنانيين، ولا تستهدف فريقا منهم دون غيره، وأنها الى جانب الاجهزة القضائية.
وأشار الى موضوع انتخاب مفتي جديد للجمهورية، هو موضع عناية كبيرة بالنظر الى أهميته وحساسيته، وقال: “نسعى للوصول الى مخرج لائق، وإلا فإننا سنكون مضطرين لاتخاذ الاجراءات اللازمة.

الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت، وموقع المنار لا يتبنى مضمونها