20-04-2024 06:53 AM بتوقيت القدس المحتلة

تقرير الإنترنت ليوم الأربعاء 03-09-2014

تقرير الإنترنت ليوم الأربعاء 03-09-2014

أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الأربعاء 03-09-2014


أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الأربعاء 03-09-2014

ـ النشرة: يمين: عرسال 2014 نتيجة للخطايا التي ارتكبت بالسياسية للنيل من الجيش
أكدت عضو المكتب السياسي في تيار "المردة" فيرا يمين، في حديث تلفزيوني، أن بعض المجموعات المسلحة من الجانب الآخر شاركت في القتال في سوريا قبل ذهاب "حزب الله" هناك.
من ناحية أخرى، رأت يمين أنه لو أخذ بعين الإعتبار المعلومات التي كشفها سابقاً وزير الدفاع الوطني فايز غصن عن عرسال كان من الممكن تجنيب لبنان الكثير من المشاكل.
وأشارت يمين إلى أن قيادة الجيش اللبناني أعلنت أن "حزب الله" لم يتدخل في أحداث عرسال، ولكن الغطاء السياسي لم يُمنح للجيش لكي يطهر عرسال بشكل كامل.
وشددت يمين على أن عرسال 2014 كانت نتيجة الخطايا التي أرتكبت في السياسية للنيل من الجيش قبل ذلك.


ـ النشرة: "داعش" يبث شريط فيديو جديد يظهر ذبح الصحافي الأميركي ستيفن سوتلوف
 بث تنظيم الدولة الإسلامية "داعش" شريط فيديو جديد يظهر ذبح الصحافي الأميركي ستيفن سوتلوف.
وقد حمل الشريط أيضا تحذيرا بشأن رهينة بريطاني اسمه ديفيد هاينز.


- الحدث نيوز: إيلي فرنسوا الحاج: حزب الله ضمانة المسيحيين في لبنان
 إعتبر ايلي الحاج نجل اللواء الشهيد في الجيش اللبناني فرنسوا الحاج، ان حزب الله ضمانة للمسيحيين في لبنان.وقال ان ملف حزب الله يتخطى لبنان. حزب الله هو حزب لبناني، ولكنّه يعتبر أنّ أساس وجوده هو للدفاع عن حقوق طائفة، كما ويعتبر أنّ هذه الطائفة هي أقليّة في المنطقة ويلتزم بالدفاع عنها. وتابع في حديث لموقع “تيار.اورغ”: “بغض النظر إذا كنتُ مع مشاركة حزب الله في سوريا أم ضدّ هذه المشاركة، أعتبر أنّ حزب الله هو ضمانة للمجتمع المسيحي (..) لقد كنت أوّل من عارض ذهاب حزب الله إلى سوريا، ولكن بعد كلّ هذه الحركات التكفيرية، وبعد وصول داعش والإرهاب إلى لبنان، وبعد القيام بقراءة ذاتية لخياري.. ألحظ وأثق بأنّ حزب الله هو ضمانة للمجتمع المسيحي. حلّان أمام المجتمع المسيحي اليوم، إمّا الإتّكال على حزب الله ليدافع عن وجودي، وإمّا يجب أن أحمل السلاح لأدافع عن نفسي. هُجِّر المسيحيون من سوريا، وإحتمال التهجير من لبنان بأقسى درجاته، وتمّ التهجير في العراق”.واضاف قائلاً انه في ما خصّ الشق الثاني في موضوع حزب الله، دائماً نتلطّى وراء تدخل حزب الله في سوريا كي ننزع سلاح الحزب. دائماً نتّهم سلاح حزب الله كونه وراء أي حادثة تحصل بين الجيش اللبناني والإرهابيين. لا دخل لمشاركة حزب الله في الحرب السورية بمجيء الإرهاب إلى لبنان، مجيء الإرهابيين إلى لبنان ليس بالموضوع الحديث بل هو موضوع مخطّط له منذ بدء الحرب في سوريا. وإعتبر ان الهدف من الحرب في سوريا هو تحويلها إلى دويلات صغيرة، ومنها إمارة إسلامية، تتحكّم بها بعض الدول العربية مما يضمن راحة اسرائيل. الجميع شاهد منذ ثلاث سنوات الخريطة الجديدة للمنطقة، والتي تظهر إنسلاخ البقاع من لبنان بإتجاه الإنضمام إلى الدولة الإسلامية. إنّ الهدف من الأعمال التي يقترفونها هو إنشاء دولة علويّة، ودولة شيعيّة، ودولة شيعيّة – مسيحيّة، ودولة سنيّة، هذا هو المخطّط في المنطقة وذلك ما يؤمّن الراحة لإسرائيل وتستطيع حينها إشعال الحرب بين أيّ دولتين بسهولة.


- المدن: ثلاثية جديدة: حزب الله والجيشان اللبناني والسوري
بين خطابات "حزب الله" و"التيار الوطني الحر" الأخيرة، تحديداً منذ معركة عرسال، تركز قياداتهما على رفض أي حوار أو مفاوضات بين الدولة اللبنانية والجماعات "التكفيرية". ينطلق الإثنان من هذه القراءة ورغم اختلاف أجندتهما، وخصوصاً "حزب الله"، ليدعوان الى التعامل مع الظواهر التكفيرية في عرسال تحديداً من منطق "القوة" واعتبار أي مهادنة "ذلاً وعاراً" للدولة وللبنان.
في المعركة مع الإرهاب، ورغم استنفار القرى الحدودية وأبنائها وموضة التسلح للحماية من الخطر الداهم، لا تزال عرسال أولوية. المعركة التي تجري خلف جرودها في بقعة جغرافية صعبة وممتدة على الحدود الشرقية من يونين الى الهرمل تعتبر مصدر القلق الأساس. هناك يخوض "حزب الله" معركته منذ عامين، وسط حديث متزايد عن تصاعد حدتها في القريب العاجل بعد أن سيطرت الجماعات المسلحة على تلال محيطة بفليطا مع قرب موعد فصل الشتاء، وما يستتبع ذلك من حسابات عسكرية للطرفين.
بعيداً عن الخطابات، التي رافقت وتلت معركة عرسال، والهجوم على الجيش اللبناني إعلامياً وبطريقة مواربة، لا يزال "حزب الله" وحليفه من دعاة الحسم. وزير الخارجية والمغتربين جبران باسيل يقول الأسبوع الماضي في تعليق على محاربة الإرهاب وملف المخطوفين العسكريين: "هذا الموضوع لا يعالج إلا بالحسم الأمني".
لا يقصد باسيل وتياره و"حزب الله" بـ"الحسم" الأمني أن يتولاه الجيش فقط، رغم أنه "جيش قوي وجاهز"، والكلام لباسيل وغيره من قيادات "8 آذار". هذا الحسم يأتي وفق نظرية الحزب والتيار عبر ثلاثية الجيش السوري والجيش اللبناني والمقاومة من أجل القضاء على الفلول الإرهابية في القلمون.
بعد الدعوات الواضحة للحكومة اللبنانية للإنفتاح على الحكومة السورية ونظام بشار الأسد، بدأ مؤخراً يرصد خطاب أكثر وضوحاً مفاده وكما يقول نائب رئيس المجلس التنفيذي في "حزب الله" نبيل قاووق: "لبنان بمعادلة الجيش والشعب والمقاومة هو في أقصى درجات القوة والمنعة، لأن لبنان الجيش والشعب والمقاومة عصي على كل إمارة تكفيرية، ولو اجتمعت كل دواعش الأرض".
في الخطاب نفسه لقاووق، بدأ الترويج لإستراتيجية دفاعية تكرر المعادلة التي طبقت جنوباً، شرقاً، مطالباً بـ"الإسراع بإقرار الإستراتيجية الدفاعية لحماية لبنان"، وهو ما يتقاطع كلياً مع دعوة رئيس مجلس النواب نبيه بري بالأمس خلال ذكرى تغييب الإمام موسى الصدر، إلى استراتيجية دفاعية في سبيل "تعميم المقاومة إلى جانب الجيش في كل اتجاه".
الهدف الواضح في خطابات "8 آذار" لا يلغي ضمناً بعض التناقضات خصوصاً لجهة اعتبار التفاوض مع التكفيرين، خطأ وحتى "خيانة". هذا الخطأ ورغم وقوعه بنظر "8 آذار" عندما أوقفت معركة عرسال بمساعي "هيئة العماء المسلمين" ظاهرياً، لا تمنع الإعتراف بإنتصار الجيش. في هذا الإطار يقول نائب الأمين العام لـ"حزب الله" الشيخ نعيم قاسم مؤخراً: "الجيش أسقط خطة التكفيريين للانطلاق من عرسال نحو الإمارة التكفيرية، وهذا إنجاز كبير، وفرَّ على لبنان الكثير"، رغم أنه قبل يومين كان يعتبر أن "أي حل في التعاطي مع عرسال وغير عرسال لا يتعامل مع داعش على أنها خطر لا يكون علاجًا، وسينقلب سلبًا على طابخي السم". التناقض في توصيف ما حصل في عرسال يدل على أن الأولوية الواضحة اليوم لـ"حزب الله" تكمن في حسم معركة القلمون وما وراء الحدود اللبنانية تحت شعار أن في ذلك حماية للبنان. هذه الأولوية يبدو أنها لا تتلاقى مع أولوية أكثر من طرف لبناني تلخص بضرورة حماية لبنان بأي طريقة ممكنة وتحديداً عبر توفير ما أمكن لتحصين حدوده والتمترس خلفها وتسليح الجيش لصد أي هجموم محتمل من دون الوقوع في شرك المعارك الدائرة هناك وجر المعارك اليه كما حصل في عرسال،  والتي لو أكمل الجيش المعركة فيها لكانت نتائجها مأساوية وتحديداً من الجهة اللبنانية.
هذه القراءة لا تختلف عن تسويق البعض في "8 آذار" لضرورة دخول لبنان في الحرب الأقليمية ضد الإرهاب وأخرى تقول بحماية لبنان ما أمكن وترك المجتمع الدولي يقوم بالمهمة الأصعب وتأمين الحدود اللبنانية والداخل اللبناني.بين النظريتين، يبقى الواقع الحدودي أولوية للطرفين. الخطر الإرهابي مجمع عليه وطريقة التعاطي معه تدخل فيها الحسابات السياسية والإقليمية لكل فريق.


- التوحيد: الائتلاف السوري: حزب الله لا يملك قرار تجنب معركة “القلمون” انقاذا لحياة الجنود اللبنانيين
استبعد نصر الحريري الأمين العام للائتلاف السوري، انصياع حزب الله لمتطلبات الجماعات المسلحة بضرورة الانسحاب الفوري من سوريا وتجنب المشاركة بمعركة “القلمون” (غرب سوريا)، إنقاذا لحياة الجنود اللبنانيين المختطفين، لأنّ الأمر ليس بيده.
وقال الحريري في بيان للائتلاف مساء الاثنين : “حزب الله لا يملك قرار الانسحاب، فهو عبد مأمور لولاية الفقيه في إيران ولا يمتلك زمام قراره السياسي، ومن جهة أخرى فإنّ أمثال أنظمة حزب الله وبشار الأسد لا يهمها سوى السلطة بغض النظر عن حياة عوام الناس الذين يستخدمهونهم كوقود لإبقاء عروشهم السياسية”.
وشدد الأمين العام للائتلاف على أن الوقت قد حان لخروج حزب الله من سوريا، مضيفا: “هذا الأمر بات ضروريا ليس من أجل الحفاظ على أمان سوريا فحسب، بل من أجل الأمان السياسي والاجتماعي في المنطقة، فلا بدّ للحكومة اللبنانية من الضغط عليه وعدم الاقتناع بأنّ إرهاب حزب الله وإجرامه سيكون وسيلة في مكافحة الإرهاب، لأنه هو جزء منه ولا يمكن أن يكون جزءا من الحل”.

الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت، وموقع المنار لا يتبنى مضمونها