28-03-2024 11:42 PM بتوقيت القدس المحتلة

تقرير الإنترنت ليوم الأربعاء 27-08-2014

تقرير الإنترنت ليوم الأربعاء 27-08-2014

أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الأربعاء 27-08-2014


أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الأربعاء 27-08-2014

ـ موقع القوات: وقف دائم لإطلاق النار في غزة و”حماس” تعتبره “نصرا للمقاومة”… مصر تؤكد أن الاتفاق يقضي بفتح متزامن للمعابر
توصل الطرفان الاسرائيلي والفلسطيني لاتفاق دائم لوقف اطلاق النار في قطاع غزة وذلك بعد جلسات جرت في العاصمة المصرية القاهرة.
ودخل اتفاق وقف اطلاق النار حيز التنفيذ بدءا من الساعة السابعة مساء بالتوقيت المحلي لغزة.
وقال موسى ابومرزوق نائب رئيس المكتب السياسي لحركة “حماس” إن الاتفاق يلبي مطالب الفلسطينيين ويمثل نصرا للمقاومة.
وكتب أبو مرزوق على صفحته على فيسبوك “انتهت المفاوضات وصولا للتفاهمات التي تتوج صمود شعبنا ونصر مقاومتنا، في انتظار البيان المحدد لنقطة الصفر، ووقف العدوان”.
ويتضمن الاتفاق وقفا لإطلاق النار، فتح المعابر والسماح بادخال المساعدات بما يحقق متطلبات اعادة الاعمار، والاتفاق على زيادة مساحة الصيد على سواحل القطاع الى 6 اميال بحرية.
ويتضمن الاتفاق عودة الطرفين الى طاولة التفاوض بعد شهر من تاريخه لمناقشة القضايا المعقدة الأخرى، مثل مطلب الفلسطينيين ببناء مطار، وميناء بحري في غزة.
في الوقت نفسه حصلت مصر واسرائيل على ضمانات بعدم ادخال اسلحة الى القطاع.
وجاء الاتفاق لينهي 7 اسابيع من القصف الاسرائيلي لقطاع غزة وقصف الحركات الفلسطينية المسلحة مدنا وبلدات اسرائيلية بالصواريخ.
وفي اخر لحظات قبيل بدء الهدنة قصفت الفصائل الفلسطينية بلدة اشكول برشقات من قذائف الهاون ما ادى الى مقتل اسرائيلي واصابة 6 اخرين.
وأصيب 20 اسرئيليا بسبب صاروخ أصاب منطقة سكنية في بلدة عسقلان الجنوبية، بحسب ما ذكرته الشرطة.
واعترض صاروخ آخر في منطقة تل أبيب في الشمال.
وكانت الطائرات الحربية الإسرائيلية قد قصفت برجين في غزة، ودمر برج الباشا، الذي يحوي شققا سكنية ومكاتب، كما تضرر بشدة المجمع الإيطالي، بما يضمه من منازل، ومتاجر، ومكاتب.
ولم ترد أنباء بمقتل أحد، إذ تمكن السكان من الهروب من المبنيين عقب تحذير إسرائيلي لهم بالمغادرة.
غير أن 20 شخصا أصيبوا بجروح في الهجوم على المجمع الإيطالي ، وقتل شخصان آخران في غارات إسرائيلية على أماكن أخرى، بحسب ما قالته مصادر طبية.
احتفالات
وشهدت غزة وبقية مدن القطاع احتفالات شعبية بالهدنة “والنصر” ونزل الاف الفلسطينيين الى الشوارع للاحتفال مرددين عبارات النصر والاحتفال.
ورددت المساجد في غزة تكبيرات النصر عبر مكبرات الصوت.
وكانت إسرائيل، ومصر، قد فرضتا حصارا على غزة في 2007، عقب صراع مسلح بين حماس والسلطة الفلسطينية سيطرت بعده الحركة الاسلامية على السلطة في غزة.
وفي ظل تلك القيود لم يستطع السكان في القطاع، البالغ عددهم 1.8 مليون نسمة التجارة ولا السفر.
وقد قتل في الهجوم الإسرائيلي الذي بدأ في 8 تموز نحو 2138 فلسطينيا اغلبهم من المدنيين، وأصيب بجروح أكثر من 11000 شخص آخر، بحسب تقديرات وزارة الصحة الفلسطينية، والأمم المتحدة.
كما استهدفت إسرائيل بعض قيادات كتائب القسام، وهي الجناح العسكري لحركة حماس، وقتلت منهم ثلاثة الأسبوع الماضي.
وتقدر الأمم المتحدة عدد المنازل التني دمرت بأكثر من 17000 منزل، مما أدى إلى ترك 100.000 فلسطيني بلا مأوى.
وعلى الجانب الإسرائيلي، قتل 64 جنديا، وأربعة مدنيين حسب الارقام الرسمية الاسرائيلية.
نص البيان المصري حول وقف اطلاق النار في غزة
حفاظاً على أرواح الأبرياء وحقناً للدماء واستناداً إلى المبادرة المصرية 2014 وتفاهمات القاهرة 2012، دعت مصر الطرفين الإسرائيلي والفلسطيني إلى وقف إطلاق النار الشامل والمتبادل بالتزامن مع فتح المعابر بين قطاع غزة وإسرائيل بما يُحقق سرعة إدخال المساعدات الإنسانية والإغاثية ومستلزمات إعادة الإعمار والصيد البحري انطلاقاً من 6 ميل بحري، واستمرار المفاوضات غير المباشرة بين الطرفين بشأن الموضوعات الأخرى خلال شهر من بدء تثبيت وقف إطلاق النار.
وفي ضوء قبول الطرفين الفلسطيني والإسرائيلي بما ورد بالدعوة المصرية، فقد تحددت سعت 1900 (بتوقيت القاهرة يوم 26/8/2014 لبدء سريان وقف إطلاق النار).
وتؤكد مصر مُجدداً التزامها الثابت بدورها الذى تمليه حقائق التاريخ والجغرافيا وبمسؤولياتها الوطنية والعربية والإقليمية، وبما ينبثق عن ذلك من العمل على تحقيق تطلعات الشعب الفلسطيني ودعم قيادته، والحرص على تعزيز السلام والاستقرار في المنطقة من خلال إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة لتحقيق السلام والأمن في المنطقة وبما يُسهم في ازدهار ورخاء كافة دولها وشعوبها.
وتُثمن مصر الجهود التى تبذلها الولايات المتحدة الأمريكية والدور الذى تضطلع به في هذا السياق.


ـ النشرة: شلح: لا مكان للمفاوضات مع اسرائيل بعد الان واتفاق اوسلو اللعين انتهى
لفت امين عام حركة "الجهاد الاسلامي" رمضان عبدالله شلح الى ان "المقاومة الفلسطينية قالت للعالم ان فلسطين غير قابلة للنسيان والجريمة التي ارتكبت بحقها غير قابلة للغفران".
وخلال مؤتمر صحفي حول التوصل لوقف اطلاق النار في غزة، اضاف شلح ان "كل الكتائب والاجنحة العسكرية في فلسطيني "ابطال المقاومة الفلسطينية" في هذا الزمن الصعب وهذه المرحلة الاصعب والاخطر في تاريخ هذه الامة قد صنعوا المعجزات وازهلوا العالم كله وافقدوا العدو الاسرائيلي صوابه"، مشددا على ان "المقاومة اثبتت ان الرهان عليها كان في محله، وانها كفت ووفت لما انجزته عام 2012 من صمود وانتصار"، مؤكدا ان "العدو هو الذي بدأ الحرب ونحن كنا في موقع الدفاع عن النفس".
واشار شلح الى انه "منذ اليوم الاول لهذه الحرب والعدو يقول لنا انها حرب على حركة "حماس"، ونحن قلنا منذ اليوم الاول انها حرب على الشعب الفلسطيني كله وليس على فصيل بعينه"، لافتا الى ان "هذه الحرب شنها كيان يملك جيشا من اقوى الجيوش في العالم على شعب اعزل يعيش في حصار منذ سنوات".
كما اشار شلح الى انه "منذ اليوم الاول قلنا اننا ذاهبون الى الانتصار وشركاؤنا في بيروت وقيادة المقاومة اعلنت ان غزة انتصرت"، لافتا الى انه "من كان يشك فيما انجزته المقاومة فلينظر الى الكيان ويصغي الى الاعلام الاسرائيلي".
ودعا شلح الجميع الى "المراجعة وتصويب المسار وحسم الخيار بان المقاومة يجب ان نحتنضها كما احتضنها الشعب الفلسطيني، ومن يدير ظهره للمقاومة كمن يدير ظهره للشعب الفلسطيني"،مشددا على ان "لا مكان للمفاوضات بعد الآن واتفاق أوسلو اللعين انتهى".
وتوجه شلح للاسرائيليين بالقول:" عليكم ان تخجلوا انكم تعيشون في دولة ترسل اقوى طائرتها لتقتل الاطفال والنساء"، معتبرا ان "الحرب لم تنته بعد وقد تستمر بادوات واشكال مختلفة".
كما توجه الى الشعب الفلسطيني في غزة بالقول:"يا اهلنا ويا شعبنا العظيم في قطاع غزة، من حققم ان تحتفلوا وان تعلوا راياتكم الى عنان السماء فهذا يومكم يا اهالي الضحايا وابناء المقاومة في فلسطين، لم يفاجئنا صبركم يا شعبنا لاننا تعودنا على معدنكم الاصيل"، مؤكدا ان "شعبنا الصامد في غزة يستحق التحية على صبره الاسطوري".


ـ الوطنية: حماس اكدت انتصارها اسرائيل: المقاومة قادرة على قلب موازين القوة
اكدت حركة حماس في بيان على “الانتصار المبين في معركتها ضد العدو الاسرائيلي”، ورأت في بيان “ان المقاومة الفلسطينية انتصرت عسكريا قبل أن تنتهي الحرب، يوم ظلت واقفة أمام ترسانة الإرهاب الصهيوني، صامدة تدافع عن شعبها وتكبد العدو أفدح الخسائر، وأفشلت العدوان وحطمت أطماعه وأهدافه، واستطاعت إيلام العدو وفاجأته بقدراتها وإبداعاتها وتطور سلاحها وأنفاقها وجرأة رجالها وعملياتهم البطولية خلف خطوط العدو، وانتصرت بفضل الله في هذه الجولة من جولات صراعنا مع المحتل على طريق تحرير أرضنا ومقدساتنا”.
وقالت :”صمدت المقاومة سياسيا وهي تدافع عن مبادئها وتحمي ثوابت شعبها، وتحقق مطالبه، وعلى رأسها إنهاء الحصار. وتفوقت المقاومة إعلاميا وهي تفضح جرائم العدو وتنقل بالصوت والصورة إنجازات رجالها المقاومين. كما انتصرت المقاومة أخلاقيا، إذ ركزت حربها على جنود الاحتلال وضباط جيشه، لا كما فعل جيش الاحتلال الجبان باستهدافه المدنيين الأبرياء”.
اضافت حماس في بيانها:”أثبتت معركة العصف المأكول التي خاضها رجال المقاومة الفلسطينية وأجنحتها العسكرية على قلب رجل واحد أن المقاومة هي خيار شعبنا الفلسطيني في الداخل والشتات. وأنها القادرة على قلب موازين القوة والردع وتغيير قواعد اللعبة السياسية والعسكرية. وفي الوقت نفسه قادرة على جمع شمل شعبنا الفلسطيني وجماهير الأمة وتوحيدها على كلمة واحدة وراية واحدة وتحقيق تطلعاته في التحرير والعودة. ومسؤوليتنا اليوم أن نبني على هذا الإنجاز ونتحرك للحفاظ عليه وبناء استراتيجية وطنية نضالية موحدة قائمة على أساسه”، منتقدة حملات التحريض والتشويه الإعلامي الموجهة ضد المقاومة الفلسطينية وشعب قطاع غزة وأصيب واصابة اصحابها وممولوها والقائمون عليها بخيبة أمل عميقة وذهول كبير، وهم يتجرعون كأس الهزيمة مع المحتل الغاصب، ويجرون أذيال الخسران بعد أن نجح شعبنا ومقاومته الباسلة في رد العدوان وإفشال أهدافه”.
وثمنت حركة حماس عاليا “مواقف الدول العربية والإسلامية والصديقة التي وقفت مع الشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة وحملت مطالبهم وضغطت من أجل وقف العدوان الصهيوني وناصرت ودعمت حقوق الشعب الفلسطيني”، داعية المنظمات الحقوقية والإنسانية إلى “المسارعة في تحريك دعاوى قضائية في المحاكم الجنائية الدولية ضد قادة الاحتلال الصهيوني الذين ارتكبوا مجازر مروعة ترتقي إلى جرائم حرب ضد المدنيين الأبرياء من الأطفال والنساء وكبار السن، وأبادت عائلات بأكملها”، معاهدة على “مواصلة درب ذات الشوكة، ننجز الانتصار تلو الانتصار حتى التحرير والعودة إنه لجهاد نصر أو استشهاد”.


ـ النشرة: أوباما: "داعش" سرطان والقضاء عليه لن يكون سهلا
اعتبر الرئيس الأميركي باراك اوباما ان" تنظيم الدولة الاسلامية داعش بمثابة سرطان، والقضاء عليه لن يكون بهذه السهولة"،موضحا أن "استراتيجية الولايات المتحدة تقضي ببناء تحالف إقليمي ودولي ودعم مواجهة التنظيم الارهابي "داعش". كما أكد اوباما أن "لن اسمح لجنودنا بأن يجروا إلى الحرب في العراق".


ـ النشرة: داعش تهدد بقتل العسكريين بحال لم يتم تحييد حزب الله عن المفاوضات
اعلن تنظيم "داعش" في بيان انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي أنه "سيقوم بقتل أول عسكري لبناني بعد 24 ساعة ويليه قتل عسكري كل 3 ايام من تاريخ هذا الانذار، ان لم يتم تحييد "حزب الله" عن المفاوضات، والبدء بعمل جدي من قبل الحكومة اللبنانية للوصول الى حل لهذه الازمة التي تم توريط الجميع بها بخدعة من "حزب الله" وقد اعذر من انذر".

الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت، وموقع المنار لا يتبنى مضمونها