19-04-2024 04:18 AM بتوقيت القدس المحتلة

تقرير الصحافة والمواقع الأجنبية ليوم الخميس 24-07-2014

تقرير الصحافة والمواقع الأجنبية ليوم الخميس 24-07-2014

أبرز ما جاء في الصحف والمواقع الأجنبية ليوم الخميس 24-07-2014


أبرز ما جاء في الصحف والمواقع الأجنبية ليوم الخميس 24-07-2014

الغارديان البريطانية: "داعش" المسمار الأخير في نعش المسيحيين والعلمانيين والقوميين العرب
نشرت صحيفة الغارديان تقريرا للكاتب ويليام دالريمبل عن المخاطر المحدقة بمسيحي الشرق تحت عنوان "الدولة الاسلامية المسمار الاخير في نعش المسيحيين والعلمانيين والقوميين العرب". يقول الكاتب إن العشر سنوات الأخيرة كانت كارثية بالنسبة لـ 12 مليون مسيحي المتواجدين في المنطقة العربية، ففي مصر على سبيل المثال تعرض المسيحيون خلال ثورة 25 يناير وما بعدها لأعمال عنف استهدفت الكنائس والافراد. وفي الاراضي الفلسطينية، وجد المسيحيون انفسهم بين مطرقة الحكومة الاسرائيلية اليمينية وجيرانهم من الاسلاميين المتشددين وهو ما اجبر الكثيرين إلى ترك بلادهم إلى تركيا والاردن ولبنان وكذلك هو الحال بالنسبة للطائفة الارمنية في حلب، بحسب الصحيفة. ويضيف دالريمبل أن الأوضاع تفاقمت بشكل متسارع في الاسابيع الأخيرة حتى وصلت إلى الانذار الذي وجهه تنظيم الدولة الاسلامية (داعش) لمسيحي الموصل وشرق سوريا لتخييرهم بين التحول الى الاسلام أو دفع الجزية وهو مانتج عنه أكبر عملية نزوح لمسيحي الشرق منذ مذبحة الارمن خلال الحرب العالمية الاولى.
ويشير الكاتب إلى ان أزمة نزوح المسيحيين من الشرق الاوسط لن ينعكس فقط على التركيبة الديموغرافية للمنطقة بل سيؤثر ايضا على ثقافة المنطقة حيث ان المسيحيين هم من يكسبون المنطقة الصفة العربية اضافة الى الاسلامية. كما سينعكس ذلك ايضا على الافكار القومية والهوية الثقافية العربية والعلمانية التي لعبت المسيحية دورا كبيرا منذ القرن 19 في تكوينها في المنطقة. ويختتم الكاتب تقريره بأن الشرق الاوسط بشكله المستقبلي مع احكام الايديولجيات الاقل تسامحا سيطرتها على المنطقة سيجعل منها إن اجلا او عاجلا منطقة خالية ليس فقط من المسيحيين بل ايضا من اصحاب الفكر المختلف.


فاينانشال تايمز: غضب عربي مخفف
اهتمت صحيفة فاينانشال تايمز بالتحول الذي شهدته ردود الافعال العربية رسميا وشعبيا تجاه العملية العسكرية الأخيرة في غزة في مقال للكاتبة رولا خلف تحت عنوان "الغضب العربي المخفف". وتقول خلف إنه بالرغم من أن تطورات العملية الاسرائيلية على غزة تتصدر عناوين الصحف العربية وتحتل صور القتلى والجرحى معظم الشاشات العربية إلا انه يمكن ملاحظة شيئا قد تغير بقوة فالشجب الرسمي اصبح شبه منعدم كما خفت حدة الغضب الشعبي الذي كان يصاحب كل عملية اسرائيلية ضد الفلسطينيين. وترجع الكاتبة سبب ذلك إلى ان الاضطرابات التي تشهدها المنطقة العربية جعلت الشعوب اقل حساسية لمشاهد القتل وخففت من صدمة سقوط مدنيين بين جريح وقتيل، مضيفة أن مشاعر العداء التي تبنتها بعض وسائل الاعلام في دول محورية مثل مصر والسعودية تجاه حركة حماس كان لها دور في تقليل حجم التعاطف تجاه الأحداث في غزة وخاصة في ظل الحملة العدائية ضد جماعة الاخوان المسلمين في مصر والخليج. وتنهي خلف مقالها بأن هذا التحول في توجه المنطقة العربية والذي استغلته وسائل الاعلام الاسرائيلية واهتمت بإبرازه يهدد اي مبادرة او اتفاق لوقف اطلاق النار الذي يتطلب قدرا كبيرا من المرونة التي لا يبدو أن المفاوضيين الرئيسيين قادرين على اظهارها تجاه حركة حماس.


ديلي تلغراف: عريقات: يجب أن يضطلع المجتمع الدولي بمسؤولياته بشأن حماية المدنيين
مع تزايد الاتهامات لبعض وسائل الاعلام الغربية بعدم الحياد في عرض مستجدات الاحداث في الاراضي الفلسطينية في ظل احتدام العملية العسكرية ضد قطاع غزة، اهتمت صحيفة ديلي تلغراف بعرض وجهتي نظر بقلم يائير لابيد رئيس حزب "هناك مستقبل" الاسرائيلي والوزير في حكومة نتنياهو من جهة وصائب عريقات كبير المفاوضين الفلسطينيين من جهة اخرى. وكتب لابيد ان الحجة الرئيسية التي يسوقها منتقدي اسرائيل أن صواريخ حماس لم تقتل اطفالا اسرائيليين كما فعلت تل ابيب وهو ما ارجعه إلى فشل حماس وليس إلى أنها كانت الطرف الذي لم يتورط في ذلك. وقال لابيد إنه إذا خير بين كسب تعاطف وسائل الاعلام الدولية وحياة اطفال اسرائيل فانه سيختار الحياة وهو عكس الخيار الذي فضلته حماس على حد قوله. في المقابل، كتب عريقات أن مزاعم الدفاع عن النفس التي تسوقها اسرائيل ما هي الا كلام لا معنى له إذ أن المحتل لا يمكنه ان يسوق مثل هذه الحجة مشيرا إلى ان ما تقوم به اسرائيل هو الدفاع عن الاحتلال وانكار حق الفلسطينيين في اراضيهم. وطالب عريقات المجتمع الدولي بالاضطلاع بمهامه في حماية المدنيين وتحميل المعتدي المسؤولية الكاملة واعطاء السلام فرصة.


واشنطن بوست: أكثر من 50 جندي احتياط إسرائيليا يرفضون الخدمة
 أفادت صحيفة واشنطن بوست اليوم الأربعاء أن أكثر من 50 جنديا إسرائيليا سابقا رفضوا الخدمة في قوات الاحتياط الإسرائيلية بسبب خجلهم من دورهم في الجيش الذي قالوا إنه يلعب دورا رئيسيا في قمع الفلسطينيين. وكتب جنود في عريضة وضعت على الإنترنت ونشرتها الصحيفة "وجدنا أن القوات التي تعمل في المناطق المحتلة ليست الوحيدة التي تفرض آليات التحكم في حياة الفلسطينيين. في الواقع.. الجيش بأكمله ضالع في هذا. ولهذا السبب نرفض الآن المشاركة في واجب الاحتياط ونؤيد كل الذين يقاومون الاستدعاء لأداء الخدمة." وبينما رفض بعض الإسرائيليين الخدمة في الضفة الغربية قال الجنود إن بنية الجيش تقضي بأن الخدمة في أي قوات هي لعب لدور في الصراع. ومعظم الممتنعين من النساء اللاتي جرى استثناؤهن من المهام القتالية. وأضافوا "كثير منا خدموا في أدوار لوجستية وبيروقراطية.. هناك وجدنا أن الجيش بأكمله يساعد في تنفيذ قمع الفلسطينيين."
وتأتي هذه التصريحات مع استمرار التصعيد في الصراع في غزة وفرار آلاف الفلسطينيين في القطاع على الرغم من ضغوط الولايات المتحدة على الجانبين من أجل وقف فوري لإطلاق النار وإبرام خطة سلام طويلة الأمد. وفي وقت سابق هذا الشهر قالت إسرائيل إنها استدعت المزيد من جنود الاحتياط تحسبا لتصاعد القتال. وأشار الجنود في عريضتهم إلى أن بنية الجيش ودوره الأساسي في المجتمع الإسرائيلي هي السبب وراء عدم القدرة على فصل أي نوع من الخدمة عن القتال. وكتبوا في عريضتهم "يلعب الجيش دورا مركزيا في كل خطة تحرك واقتراح يبحث في الحوار الوطني.. وهو ما يفسر غياب أي نقاش حقيقي بشأن الحلول غير العسكرية للصراعات التي تخوضها إسرائيل مع جيرانها. "بالنسبة لنا.. لا يمكن فصل العملية العسكرية الحالية والطريقة التي تؤثر بها العسكرة على المجتمع الإسرائيلي." وقالوا إنهم يعارضون قانون الجيش الإسرائيلي والتجنيد بسبب قصر رتب النساء على الرتب الصغيرة ومواقع السكرتارية وبسبب نظام التدقيق الذي يميز ضد اليهود الذين تنتمي أسرهم أساسا إلى دول عربية. ويتعين على معظم من بلغوا 18 عاما أن يخدموا في الجيش الإسرائيلي لمدة تصل إلى ثلاثة أعوام. واستثنيت بعض الجماعات مثل طلاب المدارس الدينية اليهودية المتشددة من الخدمة في الجيش. ولكن أعضاء في الكنيست اتخذوا إجراءات هذا العام لإلغاء هذا الاستثناء اعتبارا من عام 2017. والعرب في إسرائيل مستثنون أيضا من الخدمة الاجبارية في الجيش.


نيويورك تايمز: خيارات «إسرائيل» صعبة وتراجع شعبية عباس
قالت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية إن قادة "إسرائيل" اعتمدوا في تسويق حرب غزة، والهجوم البري عليها دوليًا ومحليًا على نقطتين؛ الأولى هي أن "إسرائيل" قبلت بكل اتفاقيات التهدئة ووقف إطلاق النار، فيما رفضتها حماس وبقية الفصائل الفلسطينية في غزة، أما النقطة الثانية فهي أن الجيش يقوم باستهداف الأنفاق التي تستخدمها حماس للوصول إلى المناطق الإسرائيلية. لكن هذه الاستراتيجية تواجه مشاكل -حسب صحيفة "نيويورك تايمز"- والسبب هو تزايد حصيلة القتلى والجرحى بين القوات الإسرائيلية وبين المدنيين الفلسطينيين، فهناك 27 جنديا إسرائيليا قتلوا بحسب جيش الاحتلال، بالإضافة إلى مدنيين إسرائيليين، وأكثر من 650 مدنيًا فلسطينيًا. وأشارت الصحيفة إلى أن قادة العالم يطالبون بوقف مباشر لكل "الأعمال العدائية" -على حد تعبيرهم- لكن "إسرائيل" حسب الصحيفة اكتشفت أنفاقًا جديدة؛ مما يعني حسب قول الإسرائيليين تردد الجيش بترك المهمة غير منجزة. وتقول الصحيفة إن هذا يضع دولة الاحتلال أمام معضلة واجهتها مع حماس في كل الجولات التي خاضتها من قبل؛ فهي إن توقفت الآن فهي ستواجه عدوها اللدود بقدرات على معاودة الهجوم عليها، ولكنها إن واصلت الحملة العسكرية فستقتل مزيدًا من المدنيين، وتواجه شجبًا دوليًا.
وينقل التقرير عن جلعاد إردان، وزير الاتصالات المتطرف قوله: "على إسرائيل أن لا توافق على أي اتفاقية لوقف إطلاق النار حتى يتم تدمير الأنفاق"، فيما قالت تسيبي ليفني، وزيرة العدل أن عملية نزع السلاح يمكن أن تتم بعد العملية ووقف إطلاق النار "الامتناع عن إطلاق النار، وقف النار هو الهدف الرئيسي الآن". وترى الصحيفة أن جهود وزير الخارجية الأمريكي جون كيري والأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون لن تؤدي لنتائج عملية حسب محللين؛ لأن الصراع بين دولة الاحتلال وحماس اكثر دقة؛ مما يعتقد البعض ويظل خارج الصراع الإسرائيلي– الفلسطيني، حسب الصحيفة. فما بين حماس ودولة الاحتلال هو حرب إبادة، يهدف كل طرف إلى تحقيقها ضد الآخر، فهذه هي الحرب الدموية الثالثة في السنوات الست الأخيرة الماضية، وكلا الحربين الماضيتين انتهت بوقف إطلاق نار، وعودة للهدوء بدون مناقشة القضايا المركزية للصراع؛ وهي: حدود الدولة الفلسطينية، وحق العودة للاجئين الفلسطينيين، ومصير القدس. وبحسب مدير مركز بيغن– السادات إفرايم إنبار، "مع حماس لا يوجد أي خيار، ولكن جز العشب وحرث الأرض، ولا يوجد هناك خيار حل سياسي". وأضاف: "إن كان هناك أحد يؤمن بالمفاوضات السلمية، فمن الواضح أن غزة بعيدة عن هذا". ويرى أنه كلما ضاقت القضايا كانت هناك فرصة للتوصل لوقف إطلاق النار، وحالة أدخلت موضوعات أخرى فإنك تعقد الأمور".
وتقول الصحيفة إن "إسرائيل" عومت فكرة نشر مراقبين دوليين في غزة لتحديد وتدمير الأنفاق على غرار النموذج السوري، حيث تم التخلص من السلاح الكيماوي عبر منظمة حظر السلاح الكيماوي. لكن مراقبين يقولون إنه من الصعب موافقة حماس على هذا الشرط لوقف إطلاق النار. وأشارت إلى خطاب إسماعيل هنية رئيس الوزراء السابق الذي قال إن القتال سيتواصل حتى تتم الموافقة على مطالب الحركة، بما في ذلك إطلاق سراح المعتقلين في عملية التبادل عام 2011 الذين أعيد اعتقالهم في حملة الاعتقالات الأخيرة. وكان مسؤول عسكري إسرائيلي قد قال الأحد إن العملية العسكرية الأخيرة سببت ضررًا لحماس أكثر من عمليتي "الرصاص المسكوب" عام 2008-2009 و"عمود الدخان" عام 2012. وتتحدث الصحيفة عن حصيلة الضحايا بين المدنيين الإسرائيليين، وخسائر الجيش الإسرائيلي الذي سقط من جنوده خلال الأيام الأربعة الماضية معدل ما قتل من الجنود الإسرائيليين خلال 3 أسابيع من عملية الرصاص المسكوب. وكان وزير الدفاع الإسرائيلي موشيه يعلون قال إن القوات الإسرائيلية قد تتمكن من تدمير كل الأنفاق في أيام معدودة؛ مما يعني الدفع باتجاه وقف إطلاق النار، مشيرة إلى أن المبادرة المصرية تحظى بدعم، ولكن حماس لا تثق بالحكومة المصرية التي تتعامل معها كعدو.
وتقول الصحيفة إن محمود عباس على خلاف المفاوضات السابقة، يحاول البحث عن دور، لكن التصريحات الصادرة من معسكره لا تصب في الهدف. فقد وصف متحدث باسم السلطة في جنيف الأسبوع الماضي إطلاق الصواريخ من غزة على "إسرائيل" بأنها جريمة ضد الإنسانية، وهي نفس التعبيرات التي استخدمها عباس يوم الأحد لوصف مقتل 67 فلسطينيًا في الشجاعية. وترى أن دعم عباس للمبادرة المصرية، وشجبه خطف الإسرائيليين الثلاثة الشهر الماضي أدى إلى تراجع شعبيته في الضفة الغربية. وبحسب حامد القواسمة، وهو ناشط في مدينة الخليل، "منذ بداية الهجوم على غزة أصبح بالنسبة للكثير من الفلسطينيين شخصية لا أهمية لها"، "وبالنسبة للشارع الفلسطيني كل شخص يتحدث الآن عن المقاومة، حماس، حماس". ولكن شلومو بروم مدير برنامج العلاقات الإسرائيلية– الفلسطينية في معهد الدراسات الأمنية بجامعة تل أبيب قال إن دور عباس يقوم على اتفاق المصالحة مع حماس في نيسان وهو الطريق الأفضل للتغيير الدائم في غزة، مشيرا إلى أنه بسبب تغير علاقات القوة بين اللاعبين المختلفين في الشرق الأوسط فمن السهل تحديد قدرة حماس على بناء قوتها في غزة، مشيرا إلى أن الجامعة العربية والولايات المتحدة انضمت لعباس في دعم المبادرة المصرية، ولاحظ أن "إسرائيل" قررت تبني استراتيجية إدارة النزاع، بدلًا من حله.


الغارديان البريطانية: إنهاء الحرب الدائرة بين إسرائيل وحماس في غاية الصعوبة
نشرت صحيفة "الغارديان" البريطانية تقريرا يناقش الأبعاد والأهداف التي تنتظرها كل من إسرائيل وحركة حماس الإسلامية من وراء الحرب الدائرة في غزة والمسببة لخسائر ضخمة لأبناء القطاع من المدنيين والأطفال العزل، مما يجعل التهدئة الفورية أمرا صعب المنال رغم الجهود الدبلوماسية الحثيثة لتحقيق وقف إطلاق النار بين الطرفين. ويرى التقرير أن إنهاء الحرب الحالية أمر في غاية الصعوبة بسبب الاختلاف السياسى بين الأطراف المتشاركة في حل الأزمة، فهناك معسكر يضم كل من مصر والسعودية يحاول التقرب إلى السلطة الفلسطينية في الضفة المتمثلة في حركة "فتح"، وهناك أيضا الدور القطرى والتركى الأكثر قربا إلى حركة "حماس" الإسلامية المسيطرة على قطاع غزة. ويقول التقرير إن حماس تبدى ارتيابا واضحا من مصر التي تعتبر في حالة عداء مع حركة الإخوان المسلمين التي تنتمى إليها حماس، واعتبرت المبادرة المصرية لوقف إطلاق النار الأسبوع الماضى محاولة لتهميش دورها في غزة خاصة أن مصر اقترحت رقابة حركة فتح على معبر رفح الدولى، مما قد يعيد وجود فتح في غزة بعد 7 سنوات من رحيلها من القطاع.
ويتوقع التقرير مهمة عسيرة لوزير الخارجية الأمريكى "جون كيرى" للتقريب بين المعسكرات التي تحمل مفتاح حل الأزمة الدائرة، مشيرا إلى أن حماس لن تخرج من الصراع الدائر خالية الوفاض، فالحركة في أمس الحاجة إلى رفع الحصار الاقتصادى عن القطاع وإحراز نصر سياسي في الإفراج عن السجناء وإحراج اسرائيل في عدم قدرتها على تحقيق أمنها والقضاء على أنفاق حماس لضرب إسرائيل. ويحاول الجيش الإسرائيلى وفقا للتقرير إثبات قدرته على تحقيق الأمن للمواطنين في إسرائيل وإنزال أقصى قدر من الضرر بالحركات المقاومة في قطاع غزة، ولكن يبدو أن الضرر الحقيقي يحدث للمدنيين في القطاع الذي وصل عدد قتلاهم إلى 584 قتيلا وما يقارب الـ 4 آلاف مصاب، والجدير بالذكر أن إسرائيل تفكر في توسيع حجم الغزو البرى للقطاع مما قد يؤدى إلى تفاقم من الصعب السيطرة عليه.



عناوين الصحف

سي بي اس الاميركية
•    الامم المتحدة: طفل يقتل كل ساعة في غزة.


الغارديان البريطانية
•    حصيلة القتلى الفلسطينيين تتجاوز ال 700.
•    اسرائيل تحظر اعلانا على الراديو ينشر لائحة الأطفال الذين قتلوا في غزة.
•    الامم المتحدة تصدر تحذيرا بارتكاب جرائم حرب غزة فيما تستأنف الرحلات الجوية إلى إسرائيل.


الاندبندنت البريطانية
•    الامم المتحدة: إسرائيل ربما قد تكون قد ارتكبت جرائم حرب في قطاع غزة.
•    كيري يشيد 'بالخطوات' نحو وقف لإطلاق النار بعد مفاوضات شرق أوسطية.


نيويورك تايمز
•    المدنيون كدروع بشرية؟ حرب غزة تكثف النقاش.
•    فيما يتجهم العالم من إسرائيل، يعلن الأميركيون عن دعمهم لها.


واشنطن بوست
•    العلاقات بين الولايات المتحدة وإسرائيل تساعد وتعوق الجهود الرامية لوقف إطلاق النار.
•    الولايات المتحدة تضغط على اسرائيل بشأن حملة غزة.

الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز ما جاء في الصحف والمواقع الأجنبية، وموقع المنار لا يتبنى مضمونها