20-04-2024 12:20 PM بتوقيت القدس المحتلة

التقرير الصحفي ليوم السبت 31-05-2014

التقرير الصحفي ليوم السبت 31-05-2014

أبرز ما جاء في الصحف المحلية ليوم السبت 31-05-2014


أبرز ما جاء في الصحف المحلية ليوم السبت 31-05-2014

عناوين الصحف

- الشرق
الاستحقاق يتراجع...ومجلس الوزراء يتقدم يحذر


- اللواء
جلسة الصلاحيات: مجلس الوزراء يخرج متماسكاً وآلية القرارات الثلاثاء
سلام يضبط إيقاع المناقشات.. و"التنسيق" تعلن الإضراب العام ومقاطعة الإمتحانات


- المستقبل
"التنسيق" تقاطع الامتحانات وبوصعب يحذر من "كارثة"
الحكومة: فخامة التوافق لا "فخامة الوزير"


- الديار
هل تؤدي الخلافات على "تفسير الصلاحيات" إلى تعطيل السلطة التنفيذية بعد التشريعية؟
حسن خليل: لا شرعية للحكومة بعد تعطيل مجلس النواب وسلام: لحوار هادئ
مصير 108 آلاف طالب رهن موقف النواب من السلسلة ولا امتحانات جامعية


- السفير
الشغور الرئاسي يهدد الحكومة بالخطاب الطائفي
عون والحريري.. من الرئاسة إلى النيابة؟


- النهار
إقلاع حذر للحكومة بصلاحيات "المجلس الرئاسي"
موجة الإضرابات إلى اتساع معطّلة الامتحانات


- الأخبار
حكومة الفراغ باقية!


- الجمهورية
الحكومة تتجاوز قطوع شللِها وتتحضّر للقطوع النقابي

- البناء
شهران عونيان للحوار مع الحريري وباسيل يشتبك مع سلام على إدارة الفراغ
غريب: مصير الامتحانات يتقرّر على نتيجة مساعي وزير التربية
الحوار الإيراني ـ السعودي ليس لبنانياً واليمن أولوية


- البلد
حكومة سلام تقارب الشغور بحذر ومبادرة كويتية رئاسية


- الحياة
حكومة سلام امام اختبار التوافق على ادارة الفراغ الرئاسي
لبنان: إضراب عام للموظفين والمعلمين في اليوم الأول للامتحانات الرسمية


- الشرق الأوسط
لبنان: تراجع التدابير الأمنية في معقل حزب الله بعد انحسار التفجيرات
رئيس اتحاد البلديات يعدها خطوة لتخفيف معاناة الناس.. ويعد بخطط سياحية



أبرز الأخبار

- السفير: جنبلاط يستعد لزيارة باريسية قريبة
ذكرت صحيفة "السفير" ان رئيس جبهة النضال الوطني النائب وليد جنبلاط يستعد لزيارة باريسية قريبة، يلتقي خلالها الرئيس الحريري، محاولاً التأكد من مدى صلاحية جسوره الوسطية، بعدما كادت تطيح بها "المعادلة الثلاثية" التي أطلقها "جنرال الرابية"، وفي الوقت نفسه، محاولة التدقيق بما تناهى إليه من معطيات حول نية "المستقبل" تمديد حواره مع "العونيين" لكن هذه المرة ليس في اتجاه قصر بعبدا، بل على طريق الانتخابات النيابية أولا، حيث لن يجد الطرفان بداية أفضل من محاولة رسم تفاهم انتخابي في دائرتي الشوف وعاليه، بحسب الصحيفة.


- السفير: عبد العزيز بن عبد الله يمسك ملفّ بيروت
أكد سياسي خليجي على علاقة وثيقة بمجلس التعاون الخليجي ان الشقّ اللبناني داخلي بحت ، مشيراً إلى هذا هو لسان حال السعودية ودول الخليج قاطبة.
وأضاف السياسي الخليجي لـ"السفير" : لبنان همّ لبناني، وكلّما ابتعدت الدول عنه كان أفضل له، أما القول بأن الشغور الرئاسي مرتبط بتفاهمات إقليمية فهذا غير صحيح ، لبنان يبقى همّاً لبنانياً في الأساس، وهو ليس في الوقت الحاضر هما إقليميا أو خليجيا أو عربيا .
وتابع : أما البند الأول والأخير الذي يجب أن تتضمنه أجندة الرئيس المقبل فهو النأي بنفسه وبلبنان قدر ما يستطيع عن النزاع السوري، وليس للخليجيين راهنا أيّ مطلب آخر.
وأكد السياسي الخليجي انه لا يوجد أي فيتو خليجي أو سعودي على أي شخصية لبنانية بمن فيها رئيس تكتل التغيير والإصلاح النائب ميشال عون، لكنّه أردف: لكن لا أحد في وارد الوثوق بالجنرال، لكونه عنيدا ومتقلّب المزاج وهي صفات غير صالحة للتعامل معه.
وأشارت الصحيفة إلى انه بعد استقالة رئيس الاستخبارات السعودية الأمير بندر بن سلطان بن عبد العزيز، بات نائب وزير الخارجية الأمير عبد العزيز بن عبد الله هو من يهتمّ بالملفّ اللبناني، الذي تتظهر المواقف السعودية منه عبر السفير الموجود في بيروت وهو حاليا السفير علي عسيري المغادر الى باكستان في آب المقبل .


- الحياة: مصادر لـ"الحياة": عون ليس في وارد التفريط بحواره المفتوح مع المستقبل
أكدت مصادر لصحيفة "الحياة" بان رئيس تكتل التغيير والاصلاح ميشال عون ينتظر بفارغ الصبر ما سيؤول اليه حواره المفتوح مع المستقبل لعله ينجح في تأمين رافعة لنفسه تزيل العقبات التي تعترض وصوله الى الرئاسة، فإنه في المقابل لم يبذل أي جهد في اتجاه مسيحيي 14 آذار، اضافة الى انه أسقط نفسه في هفوة جديدة عندما حاول تصويب ما قصده بالثلاثية التي تجمعه مع رئيس الحكومة الاسبق سعد الحريري والأمين العام لـ حزب الله السيد حسن نصرالله".
كما ان المصادر نفسها "تعتقد ان عون ليس في وارد التفريط بحواره المفتوح مع «المستقبل» او الانقلاب عليه، ليس لأنه سهل تشكيل الحكومة الجديدة برئاسة تمام سلام فحسب ومهد الطريق أمام الإفراج عن دفعة أساسية من التعيينات الإدارية والأمنية، وإنما لشعوره بعدم قدرته على استحضار الخطاب السياسي لتبرير قطع العلاقة مع خصم الأمس".


- الجمهورية: ماذا الذي قاله عون لوفد المؤسسات المارونية؟
في انتظار التاسع من حزيران الجاري موعد الجولة الجديدة لانتخاب رئيس الجمهورية العتيد، وفيما التجاذب السياسي بين فريقي 8 و14 آذار حول الاستحقاق الرئاسي مستمر، كشفَت مصادر موثوقة شاركت في اللقاء الذي عُقد منذ ايام بين وفد المؤسسات المارونية ورئيس تكتّل «التغيير والإصلاح» النائب ميشال عون لـ»الجمهورية» أنّ عون تناول مواضيع عدة خارج نطاق البحث الذي كان مخصّصاً للخروج من المأزق الرئاسي،
وأبرزُها الآتي:
أوّلاًـ تحدّث عن اللقاء المسيحي الذي كان سبق وأطلقه، كذلك عن عن دوره كمسيحيّ مشرقي.
ثانياًـ طلب نسخة من صحيفة «الحياة» في العام 1994 حول تحذيره من الأصوليّات.
ثالثاًـ أكّد أنّه مع الرئيس السوري بشّار الأسد، لأنّه ضد البديل، وقال بثقة يجب منحه جائزة نوبل لمحاربته الإرهاب
رابعاًـ إعتبر أنّ الشيعة أقلّية، وإذا ربحوا نربح سويّاً.
خامساًـ أكّد أنّه يرفض الجلوس على الحياد، لأنّ مَن سيربح سيحتقر المحايد، ومن سيخسر سيحقد على المحايد، وأنا اخترتُ التحالف مع الشيعة.
سادساًـ شدّد على رفض التشريع في ظلّ الوضع الراهن، وكشف أنّ وزير الخارجية جبران باسيل سيضع ضوابط لرئيس الحكومة، وأنّ نواب التيار سيضعون ضوابط لرئيس المجلس، وأكّد أنّه اعتباراً من الآن لا يمكن لسلام أن يضع جدول الأعمال منفرداً.
سابعاً ـ قال إنّ النائب وليد جنبلاط ليس «بيضة قبّان» بل «بيضة ممودرة».
ثامناًـ رأى أنّ الطرف الذي عطّل الجلسات هو الذي رشّح النائب هنري حلو.
تاسعاًـ كشف أنّ الحوار مع تيار»المستقبل» ما زال مستمرّاً، وأنّه ارتكز على ثلاث ملفّات: قانون الإنتخابات، من هو مرشّحهم إن لم أكن أنا، والموضوع الحكومي. فأكّدوا التعاون في الحكومة، أمّا بالنسبة الى الرئاسة والانتخابات فالأمور تتطلّب مراجعة وتشاوراً.
عاشراًـ أكّد أنّ إرادة خارجية فقط ستمنعه من الوصول إلى الرئاسة الأولى (في إشارة الى السعودية)، وقال إنّ المهلة التي وضعها لحسم موقفه هي 20 آب، أي تاريخ دعوة الهيئات الناخبة، وشدّد على أن لا مرشح قويّاً غيره، رافضاً مقارنتَه بغيره.


- الاخبار: فيصل كرامي: ترشح جعجع خلق في طرابلس حالة تحدي وشعر الأهالي بالإستفزاز
أكد الوزير السابق فيصل كرامي لصحيفة "الأخبار" أن "محبة الناس وتأييدهم لنا هو رأس مالنا، وتأكيد على أن رشيد كرامي باق في ضمائر الطرابلسيين، وأنه لم يكن مجرد عابر سبيل فيها، بل واحداً من أبرز زعمائها".
وعبّر كرامي عن ارتياحه للاستعدادت القائمة استعداداً لمناسبة إحياء الذكرى الـ27 لاستشهاد رئيس الحكومة الأسبق رشيد كرامي، و"الرسائل الإيجابية التي تصلني عن نبض الشارع إيجابية، وأن جمهورنا سينزل بقضه وقضيضه إلى الساحة للمشاركة".
وأشار كرامي إلى أن "ترشح رئيس حزب "القوات اللبنانية" سمير جعجع لرئاسة الجمهورية خلق في طرابلس حالة من التحدي، بعدما شعر أهلها باستفزاز كبير، وخلق عاطفة واسعة تجاه الشهيد، وأعاد كثيرين في المدينة إلى ذكريات قديمة، عندما كانت طرابلس تعيش في عزّ خلال أيامه، وأنها فقدت عزها والكثير من دورها بعد غيابه".


- الجمهورية: هل ينتفض فرنجية؟
ذكرت صحيفة "الجمهورية"، انه لا يخفي رئيس تيار «المرَدة» النائب سليمان فرنجية «المرشّح الثاني» لفريق الثامن من آذار ـ على حَد قوله ـ استعداده لخوض المعركة الرئاسية، في حال فشل العماد ميشال عون على الرغم من ترديده دائماً بأنه سيكون جاهزاً للخطة «ب». إلّا أنّ الأمر نفسه لا ينسحب على عون الذي يصرّ على أنّه المرشّح الوحيد والنهائي لفريق الثامن من آذار، ولن يقبل بأحد غيره، ولا يعترف بوجود خطط بديلة.
تُعتبر مواقف عون قاسيةً بحقّ حليفه المسيحي، أحد الأقطاب الأربعة، إضافةً إلى أنّ الجنرال تناسى عمداً أو سهواً أنّ الحملة الرئاسية التي روّجَ لها تحت عنوان «أنا أو لا أحد» يمكن أن تُحدث شرخاً فعلياً في صفوف 8 آذار، لا سيّما بين «التيار العوني» و»تيار المرَدة» الذي لم يهضم، في الأساس، الولاء الذي أظهرَه زعيمه لرئيس تكتّل «التغيير والإصلاح».
ويرفض مناصرو فرنجية تبرير تنازلاته التي يُقدّمها تفادياً لمزيد من الشروخ بين الأقطاب المسيحيين، ويتساءلون عن الهدف من موقفه المسالم والمهادن، وعن المدّة الزمنية التي تُبعده عن الانتفاضة على هذا الواقع، مؤكّدين أنّ فرنجية يبقى في نظرهم الأوّل والأجدر في تحمّل المسؤولية الرئاسية.
كذلك هناك الشارع الزغرتاوي الذي بدأ يمتعض مِن صمت رئيس «المرَدة» وتفضيله عدم كسر الجرّة مع الجنرال، لكنّه في المقابل يُعزّي نفسه بالرهان الأخير على الجنرال الذي لا بدّ من أن يردّ له الدين بعدما سلّفه الكثير. فهل ينتظر هذا الشارع طويلاً، لا سيّما بعد تصريح عون الذي أوحى فيه عدم وجود أي فرصة لتبَنّيه فرنجية كمرشح ثانٍ لفريق الثامن من آذار؟ وبالتالي هل يكون لأنصار «تيّار المرَدة» ورئيسه كلام آخر؟
التصويت الشيعي لفرنجية
وتُقرّ أوساط شمالية بنقاط خلافية كثيرة بدأت تخرج إلى العلن بين عون وفرنجية، وهذا لا يعني عدم وجود نقاط خفيّة أخرى لم تتظهّر، على رغم شجاعة النائب الشمالي حين اعترفَ بها في مقابلته الأخيرة، وقال: «هذا هو الجنرال ! إمّا أن تقبله كما هو وإمّا أن تختلف معه».
أمّا أبرز النقاط الظاهرة فتتجلّى في التالي:
1- التقارب العوني-الحريري الذي لم يُخفِه عون، فيما لم يكتم فرنجية استياءَه منه، داعياً عون في رسالة مباشرة إلى عدم التعويل على هذا التقارب لأنّه «غير مُجدٍ ولن يصل إلى مكان».
2- فرنجية يعطي الإشارة بعدم نيّته الانسحاب من الحكومة، في ظلّ عدم انتخاب رئيس للبنان، ليتميّز عن الجنرال.
3- مقاطعة نوّاب «تكتّل التغيير والإصلاح» الجلسة النيابية الأخيرة احتجاجاً على عدم شرعية عقد جلسة تشريعية للمجلس، في الوقت الذي حضر فيه نوّاب «المرَدة» إلى ساحة المجلس مبرّرين مجيئهم بحجّة علنيةٍ مفادُها خضوعهم لمطالب الشعب وحقوقه، فيما الحجّة السياسية بقيت في القلوب.
4- ترشُّح فرنجية بَدا في الآونة الأخيرة مطلباً شعبياً لدى فريق الثامن من آذار، ولا سيّما منهم الذين أظهروا تململاً من تشبّث عون بترشيح نفسه فقط، فأظهرت استطلاعات حديثة في مقابلة تلفزيونية مباشرة، تصاعدَ نسبة التصويت الشيعي لفرنجية الذي تخطّى نسبة التصويت للجنرال بنسبة عالية ولافتة.
وفي موازاة ذلك، هناك تملمُل في الشارع الشيعي من التقارب العوني - الحريري، على الرغم من عدم تظهيره إلى العلن، إلّا أنّ هذا التقارب يبقى بالنسبة للكثيرين منهم غير مطمئن، ويدعو إلى التساؤل والحذر.
وقد رصد غالبية المشاهدين ردّة فعل فرنجية الإيجابية تعقيباً على هذا التصويت، فيما كان لافتاً أيضاً تعليقه ضمن حلقات «رئاسيات»، حين أُعلِم بأنّه حصل على أعلى نسبة تصويت مسيحية كخَيار أوّل: «هَلّق بَدكُن تعلّقونا مع الجنرال».
أعلن فريق الرابع عشر من آذار، بلسان رئيس حزب «القوات اللبنانية» الدكتور سمير جعجع بالذات، نِيّته إطلاق الخطة «ب»، حين أبدى استعداده لتبَنّي ترشيح الرئيس أمين الجميّل أو النائب بطرس حرب في حال تعذّر وصوله