29-03-2024 04:23 AM بتوقيت القدس المحتلة

فرنسا تستعيد لوحة بـقيمة 3 ملايين يورو سرقت قبل 15 عاما

فرنسا تستعيد لوحة بـقيمة 3 ملايين يورو سرقت قبل 15 عاما

استعادت السلطات الفرنسية لوحة للفنان الهولندي "رامبرانت" كانت قد سرقت قبل 15 عاما

استعادت السلطات الفرنسية لوحة للفنان الهولندي "رامبرانت" كانت قد سرقت قبل 15 عاما، حسب شرطة مدينة نيس الفرنسية. وتُقدر اللوحة الفنية، التي يطلق عليها اسم "طفل يمسك فقاعة صابون"، بنحو 3.2 ملايين يورو.  وقالت وكالة الأنباء الفرنسية إن الشرطة ألقت القبض على شخصين في مدينة نيس الثلاثاء الماضي، وبحوزتهما اللوحة المسروقة. وأوضحت أنها تلقت معلومات تفيد باعتزام شخصين بيعها بأحد الفنادق في اليوم التالي. وأضافت أن المتهمين، ويبلغ الأول 45 عاما والثاني 53 عاما، مَثُلاَ أمام المحكمة في مدينة نيس الخميس الماضي.  ولا تزال شرطة مدينة نيس تبحث عن مشتبه فيهم آخرين بسرقة اللوحة، فيما أفادت بأن للمتهمين جنحا سابقة. وقال الخبراء إنه عثر على اللوحة وهي في حالة جيدة. وكانت لوحة الفنان رامبرانت قد سرقت من متحف البلدية بمدينة دراغينيان خلال احتفالات المدينة بالعيد الوطني الفرنسي الذي يعرف بيوم الباستيل في يوليو/ تموز 1999.  وقالت الشرطة آنذاك إن اللصوص تسللوا إلى المتحف من الباب الخلفي، وتمكنوا من الهرب قبل أن ينتبه ضباط الأمن إلى صفارات الإنذار.  وترسم اللوحة، التي لم يُدون عليها تاريخها تحديدا، صورة فتى يلف سلسلة بنية اللون وطويلة حول صدره، ويرتدي عقدًا من الذهب ويمسك فقاعة صابون بيده اليسرى.استعادت السلطات الفرنسية لوحة للفنان الهولندي "رامبرانت" كانت قد سرقت قبل 15 عاما، حسب شرطة مدينة نيس الفرنسية. وتُقدر اللوحة الفنية، التي يطلق عليها اسم "طفل يمسك فقاعة صابون"، بنحو 3.2 ملايين يورو.

وقالت وكالة الأنباء الفرنسية إن الشرطة ألقت القبض على شخصين في مدينة نيس الثلاثاء الماضي، وبحوزتهما اللوحة المسروقة. وأوضحت أنها تلقت معلومات تفيد باعتزام شخصين بيعها بأحد الفنادق في اليوم التالي. وأضافت أن المتهمين، ويبلغ الأول 45 عاما والثاني 53 عاما، مَثُلاَ أمام المحكمة في مدينة نيس الخميس الماضي.

ولا تزال شرطة مدينة نيس تبحث عن مشتبه فيهم آخرين بسرقة اللوحة، فيما أفادت بأن للمتهمين جنحا سابقة. وقال الخبراء إنه عثر على اللوحة وهي في حالة جيدة. وكانت لوحة الفنان رامبرانت قد سرقت من متحف البلدية بمدينة دراغينيان خلال احتفالات المدينة بالعيد الوطني الفرنسي الذي يعرف بيوم الباستيل في يوليو/ تموز 1999.

وقالت الشرطة آنذاك إن اللصوص تسللوا إلى المتحف من الباب الخلفي، وتمكنوا من الهرب قبل أن ينتبه ضباط الأمن إلى صفارات الإنذار.

وترسم اللوحة، التي لم يُدون عليها تاريخها تحديدا، صورة فتى يلف سلسلة بنية اللون وطويلة حول صدره، ويرتدي عقدًا من الذهب ويمسك فقاعة صابون بيده اليسرى.