28-03-2024 03:38 PM بتوقيت القدس المحتلة

التقرير الصحفي ليوم الجمعة 29-03-2013

التقرير الصحفي ليوم الجمعة 29-03-2013

أبرز ما جاء في الصحف المحلية ليوم الجمعة 29-03-2013


أبرز ما جاء في الصحف المحلية ليوم الجمعة 29-03-2013

عناوين الصحف

ــ السفير
السعودية تدعو «حزب الله» و«المستقبل» إلى الحوار!
الحـريـري يُحـرج جنـبلاط: لا لميقـاتـي


ــ الحياة
تطور في الموقف الفرنسي من حزب الله لوضع جناحه العسكري على لائحة الإرهاب


ــ الاخبار
جنبلاط يفرض شروطه: لا للعونيين في النفط والاتصالات


ــ اللواء
إستشارات التكليف في 5 و6 نيسان.. ولاءات سليمان للتمديد
حزب الله يعارض عودة ميقاتي .. والتباين مع برّي لا يُسقط التحالف
سامي الجميل لـ«اللــواء»: 14 آذار ستذهب لتسمية رئيس الحكومة بموقف موحّد


ــ الانوار
الخلافات حول شكل الحكومة ورئيسها تسبق الاستشارات النيابية


ــ الديار
العروبة مضروبة والصراع الايراني – السعودي يجتاح المنطقة
المسؤولون عندنا ليسوا على مستوى المسؤولية ويعالجون اكبر ازمة بالاهمال


ــ المستقبل
سليمان يحدد الاستشارات في 5 و6 نيسان
فتفت يرى فترة مناسبة لـ"التفاهم"
"المستقبل": حكومة حيادية مهمتها الحصرية الانتخابات
 

ــ النهار
أسبوع للخيارات الحاسمة قبل استشارات بعبدا
التكليف يتقدّم الحوار وكونيللي لعملية "لبنانية"
لبنان يستقطب 52 شركة عالمية للتنقيب عن النفط والغاز


ــ الشرق الاوسط
قلق أممي من خرق "خط الهدنة" في الجولان... وإسرائيل تنوي إقامة" حزام أمني"
النيران تطال جامعة دمشق ومطارها الدوليذ
 

ــ الجمهورية
بري لـ"الجمهورية": لحكومة إنقاذ إذا تعذرت الإنتخابات
عون يرفض التمديد للأمنيين


- البناء
العدو يبدا باستخراج الغاز من "المتوسط" تمهيداً لسرقة ثروة لبنان البحرية
واشنطن على خط انتهاك السيادة اللبنانية مجدداً
الإرهاب ينفذ مقررات الدوحة مرتكباً مجزرة في جامعة دمشق


- البلد
الاستشارات تعجّل كشف المستور على وقع استشراء الفلتان


- الشرق
"الشورى" بالجماع: اسقاط دعوة المفتي لانتخابات المجلس الشرعي
مسقاوي: لن نسمح بمجلس غير شرعي على قياس المفتي

 

أبرز الأخبار

ـ الديار: العميد عثمان والحاج صفا اجتمعا لثلاث أو أربع مرات
اجتمع رئيس شعبة المعلومات العميد عماد عثمان مع الحاج وفيق صفا رئيس جهاز الأمن لحزب الله على مدى ثلاث أو أربع مرات، وقاما بالتنسيق بينهما وبين أجهزتهما الأمنية كيلا تحصل حوادث. وتقول معلومات أنّ حزب الله يعتبر حدود المربع الأمني ضيّقة جدا وهو لا يريد زيادته، وهذه المنطقة الوحيدة التي ينسّق معه فيها المسؤول عن شعبة المعلومات. أمّا بالنسبة لليلكي والشياح وحارة وحريك وبقية المناق فلا مانع من أن تمارس قوى الأمن الداخلي والجيش كل مهماتهما، وحزب الله رفع الغطاء عن أي جهة تقوم بالإخلال بالامن.


- السفير: السعودية تدعو «حزب الله» و«المستقبل» إلى الحوار!..الحـريـري يُحـرج جنـبلاط: لا لميقـاتـي
الكل مُربَك. الكل يطرح الأسئلة ولا أحد يملك الأجوبة حول كيفية الخروج من المأزق الوطني. من رئيس الجمهورية ميشال سليمان الذي حدّد موعد الاستشارات النيابية الملزمة لتسمية رئيس الحكومة المكلف يومي الجمعة والسبت المقبلين، قاطعاً بذلك الطريق على إمكان الدعوة إلى جلسة حوار وطني بدا واثقاً من عدم اكتمال عقدها، مثلما قطع الطريق على دعاة عقد جلسة نيابية عامة لإقرار «الأرثوذكسي» والتمديد للقادة الأمنيين في الموعد نفسه الذي يصادف يوم عطلة رسمية! أيضاً أراد سليمان بدعوته إحراج الجميع بعامل الزمن، فمهلة الأسبوعين، على استقالة الحكومة الميقاتية أكثر من كافية، للأخذ والردّ بين الجميع، وداخل البيت السياسي الواحد، وإذا تعذر التوصل إلى نتيجة (اسم)، يمكن تأجيل الاستشارات، لمدة يومين أو أكثر، إفساحاً في المجال أمام فرص التوافق. واذا تمّت تسمية رئيس الحكومة، يمكن الاستفادة عندها من الفاصل الزمني، بين التكليف والتأليف لعقد جلسة حوار وطني، تعيد ترتيب الأولويات الوطنية، بحيث تتوضح معالم الحكومة المطلوبة لاحقاً: حكومة انتخابات أم حكومة إنقاذ؟ وها هو رئيس المجلس النيابي نبيه بري، على جاري عادته، يتقن لعبة تمرير الوقت، وهو المحرج أكثر من غيره، بوجوب أن يتصرف كرئيس للمجلس مراعياً كل الحساسيات، وفي الوقت نفسه، كمكوّن أساسي من مكونات «8 آذار»، وهنا تكمن مصيبته الكبرى، بعد انسداد آفاق الحوار بينه وبين العماد ميشال عون، في ظل الخلاف الجوهري على قضية الدعوة إلى جلسة تشريعية عامة لإقرار قانون انتخابي ورفضه التمديد للقادة الأمنيين.. وصولاً إلى رفضه القاطع أي تمديد للمجلس النيابي يتجاوز الستة أشهر في أقصى الحدود، معتبراً أن التمديد لقائد الجيش يقضي على فرص المقربين منه والتمديد للمجلس لسنتين يؤول للتمديد للرئيس ميشال سليمان وربما التجديد له لولاية جديدة. «حزب الله» لم يقطع الأمل، وآخر محاولة له، كانت مساء أمس، عبر الزيارة التي قام بها المعاون السياسي للأمين العام لـ«حزب الله» الحاج حسين خليل إلى عين التينة ولقائه بري في حضور الوزير علي حسن خليل. فيما تحدثت معلومات عن احتمال دخول رئيس «تيار المردة» النائب سليمان فرنجية على خط الوساطة بين بري وعون. وفي انتظار أن يعيد «حزب الله» أو فرنجية تشغيل المحركات السياسية على خط الرابية ـ عين التينة لتضييق هوة الخلاف بين «الحليفين القسريين»، بدا وليد جنبلاط منزعجاً من محاولات إحراجه من فريقي 8 و14 آذار، عبر إلزامه بالتموضع هنا أو هناك. وبعدما كان رئيس الحكومة نجيب ميقاتي يتصرّف على قاعدة أن جنبلاط في جيبه سياسياً، في خيار ترجيح الكفة لمصلحته، في تسميته مجدداً لرئاسة الحكومة، أظهرت مشاورات الساعات الأخيرة، أن جنبلاط محرَج أكثر من غيره ومرد إحراجه هو موقف سعد الحريري من قضية رئاسة الحكومة. فقد أظهرت مشاورات الساعات الأخيرة، أن سعد الحريري لم يحسم أمره في موضوع ترشحه لرئاسة الحكومة، برغم عدم حماسة المملكة العربية السعودية لذلك فضلاً عن أن قطر وتركيا وبريطانيا وعواصم غربية أخرى، أبدت حرصها على إعادة تكليف ميقاتي، وهو الأمر الذي أثار حفيظة رئيس «تيار المستقبل» الذي قالت أوساطه انه إذا تم اعتماد قاعدة التشطيب، «يمكن بداية حذف اسم ميقاتي من اللائحة، فالرجل لم يعد اسماً مرغوباً به عندنا»، وقالت إن الحريري «يبقى الناخب الأول ضمن فريق 14 آذار»، «ولا يجوز لأي من حلفائه أن يقول كلمته، قبل أن يفصح «دولته» عن مرشحه». عند هذا الحدّ، أُربك وليد جنبلاط، ووجد نفسه، بعد أن كان قد طمأن الرئيس بري و«حزب الله» عند السؤال الآتي: كيف سأتصرف في الاستشارات إذا أعاد الحريري ترشيح نفسه، هل أخذله مرة ثانية وماذا سيكون الثمن، وماذا إذا طلب الحريري اسماً ثانياً، وكيف أتصرف مع خيار ميقاتي الذي صار مطمئنا إلى وقوفي الثابت معه؟ وهل يمكن أن أخذل «حزب الله» وبري في أي خيار متصل بالتكليف والتأليف؟ لا بد من تشاور سريع بين جنبلاط والحريري وبين جنبلاط وبري و«حزب الله».. ولا بد من زيارة سريعة يقوم بها فؤاد السنيورة ومحمد شطح الى الرياض للقاء الحريري، قبل الدعوة الى اجتماع موسّع لقيادات «14 آذار» مطلع الأسبوع المقبل، من أجل تحديد الخيارات الحكومية. أيضاً لا بد من اجتماع سريع على مستوى أقطاب قوى الثامن من آذار، قبل الخامس من نيسان. وقال بري لـ«السفير» إن القرار في شأن تسمية رئيس الحكومة يتحدد تبعاً لوظيفة الحكومة المقبلة، فإذا كانت حكومة انتخابات، ستكون التسمية مختلفة عما إذا كان التوجه إلى تشكيل حكومة إنقاذ، وهي الحكومة التي أؤيد تشكيلها في الوضع الراهن. ورداً على ما يتردد عن تمديد ولاية المجلس النيابي الحالي لسنتين قال بري إن موضوع التمديد «سابق لأوانه، فما يزال أمام الفرقاء نحو عشرة أيام، للاتفاق على قانون انتخابي، إذا أرادوا إجراء الانتخابات في موعدها. فاذا حصل الاتفاق، عندها لن يجد المجلس صعوبة في إجراء تعديلات على كل المهل المتعلقة بالترشيحات وكل ما يتعلق بالعملية الانتخابية». ووسط هذه التعقيدات، تواصل سفيرة الولايات المتحدة مورا كونيلي ضغطها على المشهد السياسي بدعوتها من عين التينة والسرايا الكبيرة، أمس، المتكررة لإجراء الانتخابات في موعدها الدستوري وفق القانون النافذ، متجاهلة حقيقة أن لا حكومة تدير الانتخابات ولا هيئة إشراف على الحملات الانتخابية ولا اعتمادات مالية ولا لجان قيد ولا أي حد أدنى من التحضيرات الإدارية واللوجستية للانتخابات. وفي تطوّر مخالف للوقائع، أبدت السعودية، انفتاحها على جميع الأطياف السياسية اللبنانية من دون استثناء. وقالت مصادر ديبلوماسية عربية بارزة في بيروت لـ«السفير» إن السفير السعودي علي عواض عسيري بدا حريصاً في الأيام التي أعقبت استقالة ميقاتي على تأكيد دعوة المملكة إلى الحوار بين اللبنانيين، معولاً على أهمية فتح قنوات التواصل بين الكتلتين السنية والشيعية، وخاصة بين «حزب الله» و«تيار المستقبل» من أجل صياغة تفاهمات تحصن الســاحة الاسلامية وتشكل حاجزاً منيعاً بوجه محاولات إثارة الفتنة المذهبية. واضافت المصادر إن السعودية لا تريد أن تصنف في خانة أي فئة أو جهة لبنانية، بل هي تمد يديها إلى كل الفئات. ونفت أن يكون للرياض أي دور في ما يخص استقالة حكومة ميقاتي. وقالت «لا مرشح لنا لرئاسة الحكومة إلا من يتوافق عليه اللبنانيون». وفي ما خصّ الصراع الجاري بين مفتي الجمهورية محمد رشيد قباني وتيار «المستقبل»، أكدت المصادر أن المملكة أبلغت كل من راجعها أنها تقف على مسافة واحدة من الطرفين.


- الأخبار: جنبلاط يفرض شروطه: لا للعونيين في النفط والاتصالات
وحده وليد جنبلاط قادر على فرض اسم رئيس للحكومة. لكنه أكّد لـ«الأخبار» أنه يريد التوافق، وحكومة «لا تقصي أحداً». ولجنبلاط شروطه الحكومية، على رأسها ألا يكون ملفا النفط والاتصالات بين أيدي العونيين. يرفض النائب وليد جنبلاط الاعتراف بأنه بات «ملك الساحة (السياسية) على ب