18-04-2024 09:53 AM بتوقيت القدس المحتلة

تقرير الصحافة والمواقع الأجنبية ليوم الجمعة 18-01-2013

تقرير الصحافة والمواقع الأجنبية ليوم الجمعة 18-01-2013

أبرز ما جاء في الصحف والمواقع الأجنبية ليوم الجمعة 18-01-2013


أبرز ما جاء في الصحف والمواقع الأجنبية ليوم الجمعة 18-01-2013

الغارديان البريطانية: الأزمة السورية: الثوار: مقاتلو القاعدة يكشفون عن وجههم الحقيقي
تهدد الانقسامات بين الجماعات الجهادية وفصائل الجيش السوري الحر، بشق طريق فرعي في مسيرة الحرب الأهلية المستمرة في سوريا، حيث يتهم القاعدة المعارضون الجهاديين بسرقة ثورتهم.
تلوح في شمال سوريا بوادر انقسام بين الجماعات الجهادية والجيش السوري الحر، يهدد بوضع الطرفين في مواجهة أحدهما مع الآخر وفتح مرحلة جديدة في الحرب الأهلية السورية.
ويقول قادة ميدانيون يقاتلون تحت راية الجيش السوري الحر، إنهم يشعرون بغضب متزايد على سلوك الجماعات الجهادية وخاصة جبهة النصرة، المرتبطة بتنظيم القاعدة التي يتهمونها بالسعي إلى خطف أهداف الثورة. ويتبدى التوتر المتصاعد بشكل ملموسٍ، في ريف حلب الذي أصبح معقل الجهاديين المسلحين تسليحاً حسناً، والمدفوعين ايديولوجياً، حيث يعتنق كثير منهم نظرة بن لادن ويرون في سوريا ساحة للجهاد العالمي. وتؤكد فصائل المعارضة السورية غير الجهادية أن أهدافها وطنية لا تهدف إلى فرض أصولية إسلامية على المجتمع، إذا سقط نظام الرئيس بشار الأسد أو حين يسقط. وسيمثل اندلاع مواجهات مسلحة بين الجهادين المسلحين تسليحاً حسناً، والوحدات الوطنية التي قبلت مساعدتهم، ابتداء من أواخر الصيف الماضي، تصعيداً حاداً في النزاع الذي كلّف حتى الآن أكثر من 60 الف قتيل. ولكن قادة ميدانيين في شمال سوريا يرون ان مثل هذه المواجهة تبدو الآن حتمية لا مفر منها.  وقال قائد عسكري كبير في المعارضة السورية المسلحة، لصحيفة الغارديان "سنقاتلهم في اليوم التالي بعد سقوط الأسد. وحتى ذلك الوقت لن نعمل معهم بعد الآن".  كان لواء التوحيد وكتائب أخرى منضوية تحت راية الجيش السوري الحر، بدأت خلال الأسابيع الأخيرة تنفذ عمليات بمفردها، دون أن تدعو جبهة النصرة إلى المشاركة فيها. ومن هذه العمليات الهجوم على مدرسة المشاة في شمال حلب في منتصف كانون الأول (ديسمبر) وكذلك الهجمات المستمرة على اللواء 80 للجيش النظامي على أطراف مطار المدينة وقاعدة عسكرية شرقها. وأكد القائد العسكري الذي تحدث لصحيفة الغارديان، أن الجهادين "ليسوا راضين عنا، ولكنهم أصلا يكتنزون أسلحتهم لأنفسهم". ومن القضايا الكبيرة الأخرى التي تواجه قادة المعارضة، هي ممتلكات الدولة التي وقعت بأيديهم، حيث قال القائد الميداني إن بعض المقاتلين "لا يرون مشكلة في سرقة أشياء كانت ملك الحكومة مثل معامل النحاس أو أي معمل آخر". واضاف "انهم يبيعون هذه المواد إلى الأتراك ويستخدمون ثمنها لأنفسهم. وهذا خطأ فهي أموال الشعب".
ولا تنكر جبهة النصرة ارتباطها بتنظيم القاعدة أو حقيقة أن العديد من مقاتليها حاربوا في العراق. وقال عناصر في جبهة النصرة خلال مقابلات صحافية إنهم تعلموا دروساً من العراق، حيث تعرضوا لضربات ماحقة على أيدي القوات الأميركية والعراقية ورجال الصحوة في المناطق السنية التي رفضت أساليب القاعدة وممارساتها باسم الإسلام والشريعة. في سوريا، تجنّبت جبهة النصرة حتى الآن استهداف منشآت مدنية أو مناطق الأقليات. كما بدأت تنفذ برامج هدفها كسب سكان المناطق التي دمرتها الحرب المستعرة منذ نحو عامين. وحققت المساعدة التي تقدمها جبهة النصرة لأهالي هذه المناطق قدراً من التأييد في شمال البلاد، لكنها استنزلت عليها غضب فصائل المعارضة الوطنية المسلحة. وبفضل الدور المتعاظم لجبهة النصرة في ميادين القتال، وسمعتها المتنامية بوصفها تنظيماً قادراً على التنفيذ والإنجاز، أصبحت الجماعة لاعباً في فراغ السلطة الذي أفرزته الحرب الأهلية. كما أنها معروفة بفرض ما تريد وبتعنتها الذي يثير قلق فصائل المعارضة غير الجهادية، والتجمعات السكانية التي تدعي جبهة النصرة حمايتها. 
وتحدث مقاتل قدّم نفسه إلى صحيفة الغارديان باسم حسن خشية ان يلتقط الوشاة همسه باللغة الانكليزية حتى في ساحة مكشوفة واسعة مثل ساحة المدرسة التي وقف وسطها، فقرر أن ضجيج الشارع مكان أسلم للحديث. قال حسن الذي كان مقاتلا في وحدة تابعة للجيش السوري الحر شرقي حلب "انهم [عناصر جبهة النصرة] يأتون اليَّ طول الوقت.  وأنا أُقدم اليهم الأعذار، قائلا إن الماكنة التي أعمل عليها لا تصلح لما يريدونه، أو أي شيء للتملص مما يريدونه. فهم يريدون مني أن أصنع عبواتهم الناسفة". وكانت جبهة النصرة تشجعت خلال الشهرين الماضيين بما فيه الكفاية للخروج من الظل، وفتح مكاتب لها في غالبية البلدات والقرى الواقعة تحت سيطرة المعارضة في شمال سوريا، من حلب إلى الحدود التركية، بل إنها فتحت مقراً علنيا وسط المدينة بجانب قاعدة تابعة للواء التوحيد، أحد وحدات الجيش السوري الحر.
ويرتفع على كل مكتب علم أسود هو نفسه علم تنظيم القاعدة في العراق الذي انبثقت منه جبهة النصرة. وفي هذه المراكز يستقبل كوادر الجماعة سكان القرى الذين يأتون إليهم لفض نزاعاتهم وطلب المساعدة. ويجلس في هذه المكاتب رجال بأيديهم دفاتر لتسجيل الشكاوى، وأحيانا توزيع كوبونات للحصول على مواد غذائية أو محروقات.  ولكن الأسابيع الستة الماضية، شهدت تحول العلاقة بين وحدات الجيش السوري الحر، وجبهة النصرة من صيغة تعاون إلى عدم ثقة وارتياب لا يُخفى أحدهما بالآخر. وكشف أسبوع من المقابلات التي أجرتها صحيفة الغارديان، مع فصائل ومجموعات مسلحة في شمال سوريا، أن تباعداً بدأ ينشأ بين الجهاديين والسكان. ويتوقع قادة ميدانيون في الجيش الحر، أن يتصاعد في نهاية المطاف إلى مواجهة سافرة بين هؤلاء الجهاديين وسكان المجتمعات الريفية المحافظة التي وافقت على استضافتهم. وبدأ البعض يتحدث من الآن عن انبثاق "صحوات" على غرار الصحوات التي طردت عناصر تنظيم القاعدة في محافظة الأنبار أواخر عام 2006 عندما حاولوا تطبيق نسختهم المتزمتة من الشريعة وفرض إرادتهم على الأهالي بقوة السلاح.
وتوجهت وحدات من جبهة النصرة قبل أيام إلى منشأة حكومية لتصفية الماء على نهر الفرات ودعت وحدات من الجيش السوري الحر للانضمام إليها في تفكيك قطع من المعمل، لبيعها إلى من يرغب في الشراء. وانضمت وحدة إلى الجهاديين في سرقة مكائن المعمل فيما رفضت وحدات اخرى.  وقال قائد ميداني في الجيش السوري الحر، طلب عدم ذكر اسمه "ان هذه ممتلكات سورية للشعب السوري. وهم يرون هنا مرتعا يفعلون فيه ما يحلو لهم. إن مهمتنا هي حماية الدولة للحياة بعد الأسد وليس تدميرها".  وروى قائد ميداني آخر قصة أرادها أن تكون تحذيراً من خطر تنظيم القاعدة على المجتمع السوري. ففي العام الماضي وصل وجهاء بعض البلدات في عمق ريف حلب وقادة وحدات المعارضة التي تعمل بينها نبأ زائر على وشك الوصول. وتابع القائد الميداني قائلا لصحيفة الغارديان "كان الزائر تونسياً وقال انه يحمل رسالة باسم ايمن الظواهري. وطلب منا أن ننضم إليه قائلاً إن ذلك سيعود علينا بفوائد. وطلب مني مبايعة القاعدة. قلت لا. وهذا ما يجب علينا جميعا ان نفعله. فإذا استمرينا معهم فان سوريا التي نحلم بها ستكون بدلا من ذلك كابوسا يلاحق اطفالنا".


فورين بوليسى: خطة البنتاجون للتعامل مع الأسلحة الكيماوية السورية
قالت مجلة "فورين بوليسى" الأمريكية إن إدارة الرئيس باراك أوباما قد رتبت سرا آلافا من السترات الواقعية من المواد الكيماوية والمواد ذات الصلة لإرسالها على الأردن وتركيا. وأضافت المجلة في تقرير لها تحت عنوان "كيف يستعد البنتاجون لحرب كيماوية في سوريا؟" أن واشنطن تضغط على القوات العسكرية فى البلدين لتولى المسئولية الرئيسية في حماية مواقع الأسلحة الكيماوية السورية، إذا ما أصبحت تلك الأسلحة عرضة بشكل مفاجئ للسرقة أو سوء الاستخدام، حسبما قال مسئولون غربيون وشرق أوسطيون. وأوضح مسئولون أمريكيون وغربيون أن الحكومات الغربية، وكجزء من استعداداتها لمثل هذا الحدث، بدأت تدريب الأردنيين والأتراك لاستخدام معدات الكشف عن الأسلحة الكيماوية حتى تستطيع حماية مستودعات الأعصاب السورية لو تطلب الأمر ذلك على الأقل لوقت قصير. فضلا عن ذلك، تضيف الصحيفة، فإن واشنطن قررت أن أفضل مسار للعمل في أعقاب سقوط الأسد سيكون إخراج غازات الأعصاب من البلاد بأسرع وقت ممكن، ولذلك بدأت محادثات ليس فقط مع الأردن وتركيا، ولكن أيضا مع العراق وروسيا، في محاولة لوضع خطة السحب المحتمل للترسانة الكيماوية وتدميرها في مكان آخر. وتشير فورين بوليسى إلى أن استخدام القوات الحليفة في محيط سوريا باعتبارها أول من سيستجيب على الأرجح لطوارئ تتعلق بأسلحة دمار شامل، يعتبر في واشنطن وسيلة لتجنب وضع عدد كبير من القوات الأمريكية في المنطقة إذا تركت قوات الجيش السوري النظامي التي تحرس هذه الأسلحة الآن مواقعها. ويخشى المسئولون الأمريكيون من أن الانسحاب السوري قد يجعل هذه الأسلحة عرضة لالتقاطها، واستخدامها من قبل حزب الله والجماعات المسلحة الأخرى المعادية لأمريكا وإسرائيل. لكن بحسب التقرير، فإن الحكومتين الأردنية والتركية لم تعدان حتى الآن بالقيام بالدور الكامل الذي تسعى واشنطن لمنحه إياهما، وفقا لما ذكره مسئولون أمريكيون وأجانب.


سي آن آن: السجن 14 عاماً لكندي متهم بمؤامرة ضد صحيفة دنماركية
أصدرت إحدى المحاكم في مدينة شيكاغو الأمريكية الخميس، حكماً بالسجن لمدة 14 عاماً، بحق رجل كندي، يبلغ من العمر 52 عاماً، بعد إدانته بتهمة "التآمر" لشن هجوم على صحيفة دنماركية نشرت رسوماً اعتبرت "مسيئة"، بحق النبي محمد.  وأدانت المحكمة طه وور رانا في حزيران 2011، بتهمة تقديم دعم مادي إلى المؤامرة التي كانت تستهدف صحيفة "مورغينفيزن يولاندز بوستن"، بالإضافة إلى تقديم دعم مادي لجماعة "عسكر طيبة" الباكستانية، والتي تصنفها الخارجية الأمريكية ضمن "المنظمات الإرهابية." إلا أن المحكمة برأت رانا، وهو من أصل باكستاني، من تهمة دعم الهجمات "الإرهابية" التي استهدفت مدينة مومباي الهندية، في عام 2008، والتي خلفت أكثر من 160 قتيلاً، بينهم ستة أمريكيين. وفي وقت سابق، أقر ديفيد كولمان هيدلي، والذي اتهم بالتآمر مع رانا، بضلوعه في هجمات مومباي، ضمن نحو 12 اتهاماً أقر فيها بالذنب، في آذار 2010، تضمنت المساعدة والتخطيط لقتل أمريكيين خلال تلك الهجمات، بالإضافة إلى التخطيط للهجوم على الصحيفة الدنماركية. ووافق هيدلي على الاعتراف بذنبه في تلك الاتهامات، والتعاون مع الحكومة، في محاولة لتجنب معاقبته بالإعدام، ومن المقرر أن تصدر المحكمة الحكم بحقه الخميس المقبل. وأدلى هيدلي بشهادته ضد رانا، الذي تعرف عليه منذ أن كان الاثنان يدرسان في المدرسة العليا في باكستان، حيث أفاد بأن رانا، الذي يمتلك شركة لخدمات الهجرة في شيكاغو، سمح له بالسفر عدة مرات باسم شركته، للتغطية على نشاطاته الاستخباراتية لحساب الجماعة الباكستانية.


الغارديان البريطانية: فصل جديد من العنف بالجزائر  
قالت صحيفة غارديان البريطانية إن قرار فرانسوا هولاند رئيس فرنسا شن الحرب ضد "المسلحين الإسلاميين" في مالي أثر وسيؤثر كثيرا على الوضع الداخلي غير المستقر في الجزائر.  وأوضحت الصحيفة في مقال للكاتبة نبيلة رمضاني أنه من غير المستغرب، إذا أخذنا في الاعتبار تاريخ الجزائر العنيف، ألا تنتهي أزمة الرهائن في عين أميناس بحمام دم. وقالت الكاتبة كان من الواضح غياب أي محاولة للتفاوض. فقد ذكر شهود العيان أن الخاطفين والمخطوفين جميعهم قُصفوا بنيران البنادق الآلية. وأضافت أن مختار بلمختار، الذي يُقال إنه خطط للهجوم على مرفق النفط التابع لشركة بي بي البريطانية، تجسيد حي لقصة الجزائر التي شملت أكثر النزاعات الاستعمارية عنفا وتدميرا وحربا أهلية أودت بحياة 250 ألف شخص. وأشارت إلى أن إلغاء الجيش الجزائري انتصار الإسلاميين في انتخابات 1992 تسبب في الحرب الأهلية التي أصبحت تسم الجزائر الحديثة. وقالت إن ميراث العنف الجزائري الأقوى من أي عنف آخر سيجعل البلاد ميدانا مناسبا بشكل مأساوي لما يُسمى بـ"الحرب على الإرهاب". ومضت نبيلة رمضاني تقول إن رجالا مثل بلمختار هم نتاج عقود من المرارة والكراهية التي انفجرت، ممثلة في عين أميناس، في وجه الوعي الغربي. وقالت أيضا إن المجموعات المسلحة في المنطقة نمت بعيدا عن مراقبة الغرب، الذي ركز اهتمامه على مسارح أخرى مثل أفغانستان، والعراق والصومال. وأشارت إلى أن التعاون الذي أبدته الجزائر مع الغرب، وخاصة مع فرنسا في أزمة مالي، يثير الفضول. وأوردت أن لوران فابيوس وزير خارجية فرنسا قال يوم الأحد الماضي إن الجزائر سمحت للمقاتلات الفرنسية باستخدام مجالها الجوي لشن هجمات على مالي. "كما يؤمل أن تدعم الجزائر الحملة الفرنسية بمنع المسلحين من الهروب من شمال مالي". وذكرت الكاتبة أن هذا التعاون جاء عقب محاولات فرنسية متدرجة لفتح صفحة جديدة في علاقاتها الباردة بالجزائر. فقد زار هولاند الجزائر الشهر الماضي واعتذر عن الأضرار التي ألحقتها بلاده بها خلال استعمارها الذي استمر 132 سنة. وكان هولاند قد دعا إلى تطوير التعاون الاقتصادي بين البلدين. وقالت الكاتبة من الواضح أن تعاون الجزائر بشأن مالي كان خطوة من عبد العزيز بوتفليقة رئيس الجزائر للرد على عرض الصداقة من قبل هولاند. وقالت إن بوتفليقة يعتقد أن مستقبل بلاده يكمن في المشاركة المتزايدة في الاقتصاد العالمي الحر، وخاصة التجارة مع جيرانه من الدول الغربية. "أما التعاون المحدود في الحرب ضد المتمردين المسلحين في مالي فيُعتبر وسيلة ضرورية نحو مستقبل اقتصادي أفضل". واختتمت رمضاني مقالها بأن من الواضح أن هذه التطورات في العلاقة بين الجزائر وفرنسا قد أثارت غضب المجموعات المسلحة التي ستستمر في استهدافها المصالح الغربية بعنف أكبر، وبالتالي ستكتب فصولا جديدة في تاريخ الجزائر العنيف والمحزن.


واشنطن تايمز: تقرير يحذر أميركا من إرهاب الداخل
حذر تقرير عسكري أميركي حديث من أن اليمين المتطرف يشكل تهديدا لأمن الولايات المتحدة. وذكرت صحيفة واشنطن تايمز أن التحذير ورد في تقرير بعنوان "تحديات من الهامش: من أجل فهم اليمين الأميركي المتطرف العنيف"، صدر الخميس من مركز مكافحة الإرهاب التابع للأكاديمية العسكرية الأميركية في منطقة ويست بوينت بولاية نيويورك. وقد صنَّف التقرير الناشطين المنتمين لليمين المتطرف في ثلاث حركات هي تلك التي تؤمن بالتفوق العرقي للبيض، والحركة المناهضة للنظام الفدرالي (الاتحادي)، والحركة الأصولية. وقالت الصحيفة -المعروفة بميولها اليمينية هي الأخرى- إن مركز مكافحة الإرهاب بويست بوينت دأب على إصدار تقارير تركز على "تنظيم القاعدة وجماعات إسلامية متطرفة أخرى تسعى لكسب نفوذ لها في مناطق الشرق الأوسط وأفريقيا عن طريق العنف". لكن المركز في تقريره الأخير أشاح وجهه عن المهددات الخارجية واتجه نحو الداخل الأميركي، واصفا قطاعا عريضا من الناس بأنه "يمين متطرف". ويقول التقرير إن المناهضين للنظام الفدرالي "لديهم قناعات راسخة فيما يتعلق بالحكومة الاتحادية، حيث يرونها فاسدة ومستبدة وتنزع بالفطرة للتطفل على حقوق الأفراد المدنية والدستورية. وأخيرا يؤيدون اتخاذ إجراءات مدنية فعالة أو عنيفة لتحقيق مبتغى سياسي، ويدعمون الحريات الفردية والحكم الذاتي. ويصب المتطرفون في الحركة المناهضة للفدرالية جام عنفهم على الحكومة الاتحادية والجهات المنوط بها إنفاذ القوانين". ويشير التقرير إلى وجود علاقة بين التيار الرئيسي المحافظ واليمين المتطرف العنيف، قائلا إنه "بينما تتجه النظرة الليبرالية العالمية نحو المستقبل أو تميل إلى التقدمية، تنزع الرؤية المحافظة نحو الماضي وهي مولعة بالمحافظة على الوضع الراهن". ويضيف المركز في التقرير أن اليمين المتطرف "يمثل نمطا من مقاومة التجديد والتغيير أشد تطرفا، ذلك أن رؤيته السياسية تجد تبريرها عادة في التطلع نحو الحفاظ على القيم والممارسات التي تشكل جزءا من الإرث التاريخي المثالي للأمة أو المجتمع العرقي". وفي حين أن أيديولوجية جماعات اليمين المتطرف -يتابع التقرير- صيغت من أجل إقصاء الأقليات والأجانب، يقوم النظام الديمقراطي الليبرالي على التأكيد على الحقوق المدنية وحقوق الأقليات وتوازن القوة. ويلفت المركز الانتباه إلى أن اليمين المتطرف شن في شكل مجموعات أو أفراد ما جملته 350 هجوما في العام 2011 وحده.


واشنطن بوست: آفاق محادثات نووي إيران قاتمة
أشارت صحيفة واشنطن بوست الأميركية إلى أزمة البرنامج النووي الإيراني، وقالت إن آفاق المحادثات النووية مع طهران تبدو قاتمة، وذلك في ظل عدم استجابتها لاقتراحين على الأقل متعلقين بتاريخ استئناف المحادثات. وأضافت أنه بعد أربعة أسابيع من الاتفاق من حيث المبدأ على المحادثات النووية، لم تبد طهران أي شيء يتعلق بخططها من أجل المفاوضات، بل لاذت بالصمت إزاء أي خطط رغم ما يعده مسؤولون أميركيون فرصة سانحة ووشيكة. وقالت الصحيفة إن الصمت الإيراني تسبب للدبلوماسيين الأميركيين والأوروبيين بالحيرة، ومن شأنه أن يؤشر إلى خلاف داخلي بشأن ما يراه المحللون من طرفي الأزمة أفضل فرصة منذ سنوات لعقد صفقة نووية مع الغرب. وأعرب مسؤولون ومحللون في كلا الجانبين عن القلق من أن يجري تقويض فرص التوصل إلى صفقة نووية مع إيران، وذلك في ظل الانقسامات السياسية في طهران من جهة وفي العواصم الغربية من جهة أخرى. وأضافت أن المتشددين في إيران يتحدثون علنا ضد اتخاذ أي تنازلات نووية، وأن المحافظين في الكونغرس الأميركي يحذرون من أي صفقة مع طهران يكون من شأنها السماح لإيران بالاحتفاظ بالقدرة على تخصيب اليورانيوم، وذلك حتى لو كان لأغراض غير عسكرية. وقال سيد حسين موسوي المفاوض الإيراني النووي السابق والمقيم في الولايات المتحدة إن المشكلة للإيرانيين لا تتعلق بتاريخ أي اجتماعات، ولكنها تتعلق بالقلق من احتمالات فشل الاجتماع. وأضاف موسوي أن الإيرانيين راغبون في انعقاد الاجتماع واستئناف المفاوضات النووية مع الغرب بأسرع ما يكون، ولكنهم قلقون ولا يريدون أن يقع عليهم اللوم بسبب فشل أي لقاء آخر.


معهد واشنطن: تداعيات سقوط تفتناز
في الحادي عشر من كانون الثاني ، نجحت مجموعة من المقاتلين الإسلاميين والجهاديين في اقتحام قاعدة تفتناز الجوية في سوريا والسيطرة عليها في إشارة جديدة إلى تسارع وتيرة سقوط نظام الأسد. وفيما تمثل هذه أخباراً سارة لتحقيق هدف واشنطن الذي سعت إليه منذ سبعة عشر شهراً لإجبار بشار الأسد على "التنحي"، فإن سيطرة مجموعات مناهضة لمصالح الولايات المتحدة على القاعدة الجوية ومخزونها من الأسلحة تأتي على حساب جبهة المعارضة الرئيسية الممثلة في "المجلس العسكري الأعلى"، وهو الذراع العسكري لـ "الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية" الذي تدعمه الولايات المتحدة. وللتعجيل برحيل الأسد وإضعاف الأثر السياسي والعسكري للإسلاميين، ستحتاج واشنطن وحلفاؤها إلى العمل على زيادة دعمهما لـ "المجلس العسكري الأعلى" وغيره من الجماعات الوطنية الرئيسية في الوقت الذي تعمل فيه على إزالة العوائق أمام المساعدات الإنسانية العاجلة وسط شتاء قارص بصورة غير عادية.

دلالات عسكرية تمثل تفتناز نجاحاً هاماً للمعارضة وهزيمة واضحة للنظام. لقد نجح الثوار لأنهم تمكنوا من حشد عدد كافٍ من القوات وتنسيق تحركاتهم ودعم تلك القوات  بالأسلحة الثقيلة المحمولة بالإضافة إلى تحمل الحصار لشهور تحت ظل الهجمات الجوية للنظام. ويشير ذلك إلى تطور مستوى الأداء -- على الأقل بالنسبة للوحدات المشتركة. كما أنه يمثل أيضاً حلقة جديدة في سلسلة الانتصارات المتكررة التي يحرزها الثوار في السيطرة على المواقع المحصنة للنظام في مناطق أخرى من البلاد، بما في ذلك محافظة حلب ودير الزور وريف دمشق. وقد حقق النصر بعض المكاسب المباشرة الهامة للثوار من بينها:
•     نجح الثوار في تدمير أو الاستيلاء على ما بين خمس عشرة إلى عشرين طائرة مروحية تابعة للنظام داخل المطار. وكان معظم تلك المروحيات من طراز Mi-8/17، حيث أن بعضها مجهزاً بمنصات للصواريخ للقيام بدور هجومي. وتمثل تلك الطائرات 20 في المائة تقريباً من المخزون الحربي الفعلي الذي كان يملكه النظام قبل الحرب، من نوع المروحيات التي يعتمد عليها بشكل كبير.
•    استطاع الثوار الاستيلاء على المزيد من الأسلحة الثقيلة بالإضافة إلى كميات ضخمة من الذخيرة. ومن شأن تلك المكاسب الخاصة بالمعدات تزامناً مع توفير قوات من الثوار، أن تعزز من قدرة المعارضة على الهجوم على المواقع الأخرى التابعة للنظام في الشمال ومن ثم وقوعها تحت سيطرتها بشكل أسرع. كما أن المعركة سوف تعمل على رفع الروح المعنوية للثوار بقوة وتُظهرهم قادرين على السيطرة حتى على مواقع محصنة رئيسية.
•     لم يستطع النظام أن يمنع خسارته للقاعدة الجوية مما يمثل أحد إخفاقات النظام العديدة طوال الأشهر القليلة الماضية. كما لم تُظهر دمشق أية محاولة جادة لإرسال تعزيزات للمهبط الجوي أو فك الحصار عنه. وقد بدا تعداد القوات الدفاعية المشتركة صغير نسبياً كما اعتمدت تلك القوات بصورة كبيرة على الأسلحة الثقيلة والقوة الجوية -- كما هي عادة النظام. بالإضافة إلى ذلك، وعلى أقل تقدير ضمت بعض قوات الدفاع جنود غير نظاميين من "اللجان الشعبية" الموالية للأسد، وليس قوات قتالية منتظمة. وحتى أن بعض التقارير قد أشارت إلى أنه قد تم إجلاء الضباط جواً قبل سقوط القاعدة الجوية.
من الذين قاتلوا وماذا يعني ذلك شاركت ثلاثة فصائل ثورية في تلك المعركة وهي: "جبهة النُصرة" و"الجبهة الإسلامية السورية" و"جبهة التحرير السورية". وجميع هذه الفصائل الثلاثة هي من خارج بنية "المجلس العسكري الأعلى"، وهو تجمع لقادة من المجالس العسكرية في المحافظات وقادة الكتائب والألوية تَشكل في كانون الأول. والغرض الرئيسي من إقامة هذا المجلس هو توحيد فصائل "الجيش السوري الحر"، وتشكيل قيادة وسيطرة موحدة فضلاً عن توجيه دعم من قبل "الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية" إلى الوحدات المسلحة، مع الحفاظ على بقاء الأسلحة بعيداً عن أيدي المتطرفين.  إن "جبهة النُصرة" هي فصيل مستقل لا ينتمي إلى "الجيش السوري الحر"، كما أنها مجموعة جهادية عالمية تتبنى الرؤية الكونية لـ تنظيم «القاعدة». ووفقاً لإعلان كانون الأول الصادر عن وزارة الخارجية الأمريكية الذي يصنف الجبهة كمنظمة إرهابية، كانت "جبهة النُصرة" قد نشأت كذراع لـ تنظيم «القاعدة في العراق» منذ عام مضى. وقد حظيت بأهمية بالغة على مدار الأشهر القليلة الماضية لكونها أحد أفضل القوات القتالية في البلاد بتنفيذها لأكثر من 600 هجوم ما بين تفجيرات انتحارية واغتيالات وهجمات بالعبوات الناسفة وتوجيه الهجمات نحو نقاط تفتيش النظام والمنشآت العسكرية والأمنية التابعة له فضلاً عن تحركاتها القتالية العادية على ساحة المعركة. وعلى الرغم من قدرة "جبهة النُصرة" على الهجوم في معظم أنحاء سوريا إلا أن معظم عملياتها كانت في حلب وإدلب وإلى حد أقل في دمشق ودير الزور. أما هدف المجموعة النهائي فهو إنشاء دولة إسلامية في بلاد المشرق بأكملها كنقطة بداية لإعادة تأسيس الخلافة. و "الجبهة الإسلامية السورية" [«الجبهة»] هي تكتل يتكون من 11 "كتيبة" من خارج "الجيش السوري الحر". إلا أن هذه «الجبهة» التي تشكلت في كانون الأول الماضي تفتقد إلى تماسك البنية الذي تتصف به "جبهة النُصرة". ويمكن بصورة أفضل وصف "الجبهة الإسلامية السورية" أيديولوجياً على أنها مجموعة من الجهاديين المتمركزين محلياً الذين ليست لهم أية صلة معروفة بـ تنظيم «القاعدة». وقد شاركت ثلاث كتائب في معركة تفتناز وهي: "كتائب أحرار الشام" (الوحدة الرائدة في "الجبهة الإسلامية السورية")، و "جماعة الطليعة الإسلامية"، و "حركة الفجر الإسلامية". وتهدف "الجبهة الإسلامية السورية"، شأنها في ذلك شأن "جبهة النُصرة"، إلى تأسيس دولة إسلامية تقوم على الفهم السلفي للدين، ولكن داخل سوريا فقط. ويشير مقطع الفيديو الذي يُعلن عن تأسيس الجماعة إلى أن تمويلها يأتي من "منظمة قطر الخيرية" و "هيئة الإغاثة والمساعدات الإنسانية التركية"، التي تدعم الجماعات التي صنفتها الولايات المتحدة كمنظمات إرهابية مثل «حماس». أما "جبهة التحرير السورية" فهي مجموعة أخرى من بعض ما يُسمى بالكتائب خارج "الجيش السوري الحر" والتي تأسست في أيلول الماضي. وكانت [كتيبة] "لواء داوود"، أحد ثماني كتائب ضمن "صقور الشام" -- الذي هو لواء رائد في "جبهة التحرير السورية" -- أصغر فصيل مشارك في عملية تفتناز. وحيث أن "جبهة التحرير السورية" مشابهة أيديولوجياً في تطلعها لـ "الجبهة الإسلامية السورية"، فهي تأمل بإقامة دولة إسلامية في سوريا؛ ويتكون أعضاؤها من خليط من الإسلاميين على شاكلة «الإخوان المسلمين» والسلفيين، الذين هم أقل تطرفاً من نظرائهم في "الجبهة الإسلامية السورية" و"جبهة النُصرة". ويُعتقد أن "جبهة التحرير السورية" تتلقى تمويلها من جماعة «الإخوان المسلمين» السورية بالإضافة إلى متبرعين أثرياء من الخليج الفارسي. ونظراً لبراعتها القتالية الواضحة حظيت تلك القوى الإسلامية بالاحترام والتقدير الكبيرين بين السوريين. فعلى خلاف بعض جماعات "الجيش السوري الحر" التي توجه إليها أصابع الاتهام بشكل متزايد ويجري اتهامها بالفساد في بعض المناطق كحلب، يُنظر إلى "جبهة النُصرة" و"الجبهة الإسلامية السورية" و"جبهة التحرير السورية" على أنها وسيطات أمينات لا تستغل ظروف المظلومين. ومن المرجح أن يكون للإسلاميين دوراً هاماً في شمال سوريا بعد رحيل النظام ما لم يتغير شيء.
الآثار المترتبة على الحرب بالنسبة للثوار، تُشير السيطرة على القاعدة الجوية إلى أن مواقع النظام الرئيسية في المحافظات ضعيفة ويسهل اختراقها. إلا أنها تُشير أيضاً إلى أن المناطق المحصنة بشكل أفضل -- مثل دمشق وضواحيها، حيث تتمركز قوات النظام المدعومة بشكل جيد والكثيفة نسبياً -- ستظل تمثل تحدياً خطيراً. بالإضافة إلى ذلك، تثير المعركة بعض التساؤلات حول استراتيجية النظام في الإبقاء على بعض التواجد العسكري في كل محافظة. فعلى الرغم من أن ذلك النهج يسمح للأسد بالحفاظ على صورة النظام وإبراز أنه لم يفقد بعد السيطرة على أية محافظة، إلا أنه يكلف النظام الكثير من الجنود والمعدات في الوقت الذي يؤدي إلى إمداد الثوار بأسلحة وذخيرة أفضل. أما في الوقت الراهن، فتتعرض العديد من المطارات الأخرى في الشمال إلى الهجوم. وإذا استطاع الثوار التغلب على ما يواجهونه من قيود تنظيمية والسيطرة على تلك القواعد الجوية أيضاً، فسوف يمثل ذلك هزيمة أكبر، بل أعمق استراتيجياً، بالنسبة للنظام.
التوصيات لا ينبغي إعطاء أي نجاح أو فشل أثناء الحروب أهمية زائدة عن الحد وخاصة فور وقوعه. وعلاوة على ذلك، لا تشير المكاسب المحققة في أحد أجزاء سوريا بالضرورة إلى تطور الأمور في مناطق أخرى في هذا الصراع المعقد والمتشعب. إلا أن السيطرة على تفتناز هي إشارة أخرى جديدة على فقدان النظام السيطرة في معظم أنحاء البلاد. وفي الوقت ذاته يبدو أن انتصارات جماعات الإسلاميين والجهاديين تأتي على حساب جماعات المعارضة المسلحة الوطنية الرئيسية الممثلة في "المجلس العسكري الأعلى"، وهو الائتلاف الذي يوجد لواشنطن اتصال دائم معه على الرغم من وقفها للدعم المباشر له. فالإسلاميون الآن محنكون عسكرياً كما أنهم أفضل من حيث التسليح فضلاً عن تلقيهم الدعم من السوريين أنفسهم الذين يقاتلون النظام في الوقت الذي يعانون فيه من أقسى شتاء مرَّ على البلاد منذ عشرين عاماً. ولإضعاف تأثير تلك المكاسب التي يجنيها الإسلاميون بالإضافة إلى التأثير بشكل أفضل على المستقبل السياسي والعسكري لسوريا ما بعد الأسد، على واشنطن أن تحث حلفاءها على تسليح وحدات "المجلس العسكري الأعلى" لتعزيز قدراتهم العسكرية. كما عليها أيضاً توفير المعلومات الاستخباراتية الحيوية والدعم اللوجستي لمساعدة قوات "المجلس العسكري الأعلى" على الإطاحة بالنظام بشكل أسرع وتأسيس مناطق يمكن فيها لأعضاء "الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية" المدنيين العمل مع المجالس المحلية والثورية لتوفير المساعدات الإنسانية الحيوية والحوكمة المحلية. وأخيراً، على واشنطن التخلص من القيود القانونية والبيروقراطية التي تعطل عملية تقديم المساعدات الأمريكية خارج نطاق القنوات الرسمية، حيث إن معظم الدعم يتم توزيعه حالياً من خلال "منظمة الهلال الاحمر العربي السوري" الواقعة تحت سيطرة النظام والذي يوجه إلى المناطق التي تقع تحت سيطرة النظام أيضاً.

 

عناوين الصحف

سي بي اس الأميركية
• القوات الجزائرية تغير على موقع الرهائن في الصحراء.
• نشطاء: مسلحون موالون للنظام السوري قتلوا أكثر من 100 شخص.


واشنطن بوست
• بعثة الجزائر لإنقاذ الرهائن توقع قتلى.
• مع اقتراب الانتخابات الإسرائيلية، الوسطيون يشكلون تحديا صغيرا لنتنياهو.
• نشطاء: مقتل أكثر من 100 شخص في قرية سورية.


جيروزاليم بوست
• إيران عززت قدراتها الالكترونية بعد "ستكسنت".


الغارديان البريطانية
• تخوف من موت الرهائن بعد الغارة الجزائرية.
• إطلاق سراح الناشطة الإيرانية لحقوق الإنسان نسرين سوتوده بشكل مؤقت.


الاندبندنت البريطانية
• أزمة الجزائر 'لا تزال مستمرة' بعد مقتل الرهائن البريطانيين في حمام دم في الصحراء.
• قوات الأسد تقتل 106 شخصا في بلدة واحدة .


دلي تلغراف
• بنيامين نتنياهو تحدى باراك أوباما عبر الموافقة على المزيد من المستوطنات.


نيويورك تايمز
• بعد الغارة الجزائرية، بريطانيا تقول أن أزمة الرهائن "لا تزال جارية".
• الأردن يقول انه لن يستقبل المزيد من اللاجئين إذا سقطت سوريا.

الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز ما جاء في الصحف والمواقع الأجنبية, وموقع المنار لا يتبنى مضمونها