ساعاتٌ وتنقضي مهلةُ الاثنتَينِ وسبعينَ ساعةً المعطاةُ من حَمَلاتِ التحركِ للسلطة، من أجلِ تنفيذِ مَطلَبِها .. فإلى اينَ تتجهُ الأمور؟
ساعاتٌ وتنقضي مهلةُ الاثنتَينِ وسبعينَ ساعةً المعطاةُ من حَمَلاتِ التحركِ للسلطة، من أجلِ تنفيذِ مَطلَبِها .. فإلى اينَ تتجهُ الأمور؟