18-04-2024 06:36 PM بتوقيت القدس المحتلة

لقاء الاحزاب استنكر مواقف وزراء ونواب المستقبل من السيد نصر الله وإيران

لقاء الاحزاب استنكر مواقف وزراء ونواب المستقبل من السيد نصر الله وإيران

دان لقاء الاحزاب والقوى والشخصيات الوطنية اللبنانية في بيان اثر اجتماعه الدوري اليوم في مركز حزب الطاشناق في برج حمود، "في الذكرى المئوية للمجازر الارمنية، المجازر التي ارتكبها الحاكم العثماني بحق الشعب الارمني".

 
دان لقاء الاحزاب والقوى والشخصيات الوطنية اللبنانية في بيان اثر اجتماعه الدوري اليوم في مركز حزب الطاشناق في برج حمود، "في الذكرى المئوية للمجازر الارمنية، المجازر التي ارتكبها الحاكم العثماني بحق الشعب الارمني"، مؤكدا تضامنه مع "الشعب الارمني المضطهد"، منوها بـ "موقف بابا الفاتيكان بالاعتراف بالابادة الارمنية".

ورأى اللقاء ان "هذه المجازر العثمانية تتكرر اليوم في سوريا على ايدي الجماعات الارهابية التكفيرية المدعومة من حكم رجب اردوغان الطامح لاستعادة الهيمنة العثمانية الغابرة على جثث النساء والشيوخ والاطفال الذين يجري سفك دمائهم من قبل ارهابيي النصرة وداعش وغيرهم من الجماعات الممولة والمسلحة من قبل اجهزة الاستخبارات التركية".

واستنكر "بشدة المواقف الموتورة التي يواصل اطلاقها وزراء ونواب تيار المستقبل التي كان آخرها الهجوم الذي شنه وزير الداخية نهاد المشنوق على سماحة السيد حسن نصر الله والجمهورية الاسلامية الايرانية والقوى الوطنية لرفضها الحرب على اليمن".

وتوقف عند "ما جرى في المحكمة العسكرية من اعترافات بدور عميد حمود في ادخال السلاح الى شمال لبنان وتوزيعه على قادة المحاور الذين ارتكبوا المجازر بحق اهلنا في طرابلس"، مطالبا "الحكومة اللبنانية بعدم السماح بأي تدخل في المحاكامات ودعم القضاء".

دان لقاء الاحزاب والقوى والشخصيات الوطنية اللبنانية في بيان اثر اجتماعه الدوري اليوم في مركز حزب الطاشناق في برج حمود، "في الذكرى المئوية للمجازر الارمنية، المجازر التي ارتكبها الحاكم العثماني بحق الشعب الارمني"، مؤكدا تضامنه مع "الشعب الارمني المضطهد"، منوها بـ "موقف بابا الفاتيكان بالاعتراف بالابادة الارمنية".

ورأى اللقاء ان "هذه المجازر العثمانية تتكرر اليوم في سوريا على ايدي الجماعات الارهابية التكفيرية المدعومة من حكم رجب اردوغان الطامح لاستعادة الهيمنة العثمانية الغابرة على جثث النساء والشيوخ والاطفال الذين يجري سفك دمائهم من قبل ارهابيي النصرة وداعش وغيرهم من الجماعات الممولة والمسلحة من قبل اجهزة الاستخبارات التركية".

واستنكر "بشدة المواقف الموتورة التي يواصل اطلاقها وزراء ونواب تيار المستقبل التي كان آخرها الهجوم الذي شنه وزير الداخية نهاد المشنوق على سماحة السيد حسن نصر الله والجمهورية الاسلامية الايرانية والقوى الوطنية لرفضها الحرب على اليمن".

وتوقف عند "ما جرى في المحكمة العسكرية من اعترافات بدور عميد حمود في ادخال السلاح الى شمال لبنان وتوزيعه على قادة المحاور الذين ارتكبوا المجازر بحق اهلنا في طرابلس"، مطالبا "الحكومة اللبنانية بعدم السماح بأي تدخل في المحاكامات ودعم القضاء".