28-03-2024 12:16 PM بتوقيت القدس المحتلة

تقرير الإنترنت ليوم الاثنين 27-10-2014

تقرير الإنترنت ليوم الاثنين 27-10-2014

أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الاثنين 27-10-2014


أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الاثنين 27-10-2014

ـ النشرة: نعيم قاسم: ادوات الفتنة ومصادرها اصبحت معروفة ومفضوحة
اشار نائب الامين العام لـ"حزب الله" الشيخ نعيم قاسم، الى ان "الارهاب بدأ يضرب في طرابلس، وخطره ينال من الجميع وليس لجماعة دون اخرى، ومسؤولية القوى السياسية ان تكون متماسكة على امتداد الوطن، مؤكدا ان "ادوات الفتنة ومصادرها اصبحت معروفة ومفضوحة وهم غرباء عن قناعاتنا وتوجهاتنا"، داعيا الى "الحوار والتلاقي، ورفض كل اشكال الفتنة، لان خيار امام اللبنانيين الا الحوار فيما بينهم".
واوضح قاسم في كلمة له بمناسبة عاشوراء ان "ليس كل المسلمون هم مسلمون بحق، فبعض المسلمون منافقون في سلوكهم ونواياهم"، مؤكدا ان "سلوك الامام الحسين هو نموذج للمسلم الحقيقي في الاخلاق بالتعاطي مع اعدائه واحبائه". ولفت الى ان "الذين يدّعون الاسلام سيسقطون الواحد تلو الاخر"، موضحا ان "شباب "حزب الله" استطاعوا ان ينتصروا من خلال ثباتهم وصدقهم وليس لانهم يملكون السلاح الاقوى والعديد الاكبر، ونصرهم الله ببركة الامام الحسين"، معتبرا "خطر تنظيم "داعش" بسيط امام ما منحنا اياه الله من ايمان، ومسار الحق معروف وسلوك الارهابيين فضح هويتهم".


ـ القوات اللبنانية: “النصرة”: تحديد موعد جديد لإعدام العسكري المخطوف البزال وإدراج اسم جورج خوري كورقة ضغط
أعلنت “جبهة النصرة” في بيان عبر حسابات تابعة لها على “تويتر” أنه “نظراً لعدم استجابة الجيش اللبناني لشروطنا، فقد قررنا اتخاذ إجراءات بحق العسكريين المخطوفين”. وتابع البيان: “تنفيد حكم الإعدام بحق العسكري المخطوف علي البزال في تمام الساعة الخامسة فجر يوم الاثنين”. وأضاف: “إدراج اسم الأسير جورج خوري كورقة ضغط من أجل استدراك الوضع الداخلي في لبنان”.
ـ المستقبل: "الأناضول" تحصل على صور حصرية للعسكريين اللبنانيين الأسرى لدى "النصرة": افادت وكالة "الأناضول" انها حصلت على صور حصرية للعسكريين اللبنانيين الأسرى لدى "النصرة" في إطار رسالة وجهوها للبنانيين وتحذر من أن حياتهم مرهونة بوقف الجيش اللبناني لـ "الحملة ضد أهل السنة".


ـ 14 اذار: زريقات: قتل أهل السنة المتكرر من صيدا إلى طرابلس لن يمر مرور عابرا ونحن على مشارف انتفاضة سنية
أكد الناطق باسم "كتائب عبد الله عزام" سراج الدين زريقات ان "قتل أهل السنة المتكرر من صيدا إلى طرابلس وقبلهما في بيروت، لن يمر مرور عابرا، بل هو أكبر محرض للانفجار السني المقبل".
واوضح في تغريدة عبر "تويتر" ان "حزب إيران عبر الجيش اللبناني لم تعد معركته مع الجماعات الجهادية، بل نحن على مشارف انتفاضة سنية تقتلع جذور الظلم"، مشيرا الى انه حذر الطوائف والحكومة اللبنانية وأجهزتها مرارا، "ليختار كل لنفسه موقعه في هذه المعركة التي بدأها الصفويون على أهل السنة في الشام". واضاف "فلتستعد كل جهة تشارك بسفك دمائنا لردود أفعالنا الطبيعية لرفع الظلم عن أهلنا في لبنان. فلقد أوشكت سفينتكم على الغرق بفعل سياسات حزب الله".


ـ النشرة: ميقاتي: لم اغط شادي المولوي ابدا ولا علاقة لي بأحمد سليم ميقاتي
اعلن رئيس الحكومة السابق نجيب ميقاتي ان طرابلس هي بيئة اسلامية ملتزمة ولكنها ليست حاضنة للارهاب وبحياتها لم تكن ضد الدولة، داعيا لان تكون الدولة عادلة في تعاملها مع اهل المدينة. وقال: "نريد من الجيش ان يكون حاضرا وان يقوم بواجبه بحكمة وعدل".
واضاف ميقاتي في حديث تلفزيوني: "تم الحديث كثيرا في موضوع شادي المولوي، ولكن الحقيقة هي انني رأيته مرة واحدة يوم أطلق سراحه ولم اره بعدها"، وقال: "يومها كنت قد دعيت الى اجتماع في منزلي لان معلومات وصلتني بأنه لن يتم الافراج عنه وبالتالي كان لا بد من محاولة امتصاص النقمة التي قد تظهر بعد سماع قرار كذها الا ان ما جرى هو انه افرج عنه بقرار قضائي واحضره احد اعضاء هيئة العلماء المسلمين الى منزلي"، مشيرا الى انه لم يضع غطاء على احد و"ليعتقلوا شادي المولوي فهو امامهم".
واكد ميقاتي ان لا علاقة له بأحمد سليم ميقاتي لا من قريب ولا من بعيد، مشيرا الى ان اهل السنة لن يحملوا السلاح بوجه الدولة.
وردا على سؤال عن تغطية بعض قيادات طرابلس الارهابيين، قال: "لسوء الحظ فقد استخدمت طرابلس في السنوات القليلة الماضية كساحة معارضة ضد اهداف معينة، مما خلق بيئة لهذا النوع من الرفض الدائم والتعبير عن هذا الرفض في الشارع، ولكن الأكثرية الطرابلسية هي حتما ضد هذا التوجه ولا تقبل به. حتما هناك من اجج في السنوات الماضية الرفض في الشارع، وثبت لدي ان هذا التأجيج لم يكن ضد الحكومة الماضية بل ضد الدولة بشكل عام، ومن حرك الناس للنزول الى الشارع لن يتمكن من "ضبضبة" الوضع بسهولة".
وردا على سؤال آخر، قال: "خلال اجتماعنا بالامس في منزل صاحب السماحة مفتي طرابلس والشمال، وجهت نداء الى جميع اهل طرابلس وزعمائها ووزرائها ونوابها وكل الهيئات المدنية، ناشدتهم فيه عدم التلهي بالقشور، ودعوتهم الى التعاضد والتكاتف لانقاذ هذه المدينة في اسرع وقت ممكن، واخراج كل من يخل بالأمن منها، وان تكون المدينة داعمة للجيش". وعن دعوة احدى الشخصيات الدينية الطرابلسية بالأمس، من خارج لبنان، أهل السنة الى الجهاد، قال: "نحن لا نتفق مع هذا الكلام ابدا ونرفضه، فنحن اهل السنة لا يمكن ان نقف في وجه الدولة بأي شكل من الاشكال، ودعوتنا الدائمة ان تكون الدولة دائمة هي الحاضنة، ولا خيار لنا الا الدولة. نحن مع الدولة والجيش والمؤسسات الأمنية كلها، خاصة اذا كانت هذه المؤسسات عادلة في تعاطيها مع جميع اللبنانيين".


ـ النشرة: سلام طلب من قهوجي توفير ممر آمن لاخراج الجرحى والمدنيين المحاصرين
طلب رئيس الحكومة تمام سلام من قائد الجيش جان قهوجي توفير ممر آمن لاجلاء الجرحى واخراج المدنيين المحاصرين في طرابلس.
وجاء في البيان الصادر عن مكتب رئيس الحكومة: "بناء على مناشدات ابناء طرابلس الأبرياء الذين يدفعون من ارواحهم وممتلكاتهم ثمن ممارسات الارهابيين وارتكاباتهم في المدينة ومحيطها، طلب رئيس مجلس الوزراء تمام سلام من قائد الجيش العماد جان قهوجي اعطاء الأمر الى القوات التي تتعامل مع اوكار الارهابيين في باب التبانة، لتوفير ممر آمن لاجلاء الجرحى والمصابين واخراج المدنيين المحاصرين".
وواشار البيان الى ان سلام قدم لقائد الجيش، الذي تجاوب على الفور مع الطلب، تعازيه بالضباط والجنود الذين سقطوا في ساحة الشرف، مؤكدا أن السلطة السياسية تقدم كل الدعم لقوانا المسلحة، من جيش وقوى أمنية، في المعركة التي تخوضها لاستئصال الارهاب وإعادة الأمن والاستقرار الى طرابلس والشمال وجميع المناطق اللبنانية.
كما وجه سلام التجية الى ابناء طرابلس والمنية والضنية وباقي مناطق الشمال، الصابرين على الضيم، المتحملين وزر مشاريع سوداء لا علاقة لهم فيها من قريب ومن بعيد، مؤكدا ان الحكومة لن تقصّر في واجبها تجاه المتضررين فور انحسار غبار هذه المعركة الوطنية القاسية التي يخوضها الجيش دفاعا عن اللبنانيين جميعا


ـ النشرة: هيئة العلماء المسلمين تستنكر قصف المساجد والأبنية السكنية في طرابلس
دعت هيئة علماء المسلمين في لبنان كافة الجهات إلى "الوقف الفوري لاطلاق النار وإفساح المجال للمعالجات التي يقوم بها المخلصون في الشمال من سياسيين وعلماء حقناً للدماء البريئة ونزعاً لفتائل التفجير والفتنة".
ولفتت الهيئة في بيان الى أن "سبب ما يحدث هو مخالفة فريق من اللبنانيين لإعلان بعبدا وولوغه في الدماء السورية وإن المدخل إلى حل مشاكل لبنان هو انسحاب هذا الفريق سريعاً من حرب الاخرين"، داعية قيادة الجيش والمؤسسات الأمنية والقضائية إلى "العدالة في التعاطي مع مختلف حالات حمل السلاح والخروج على القانون وعدم التمييز بين منطقة ومنطقة وطائفة وطائفة".
كما واستنكرت الهيئة "الدعوات إلى الانشقاق عن الجيش واطلاق النار عليه وخطف الجنود"، كما استنكرت "قصف المساجد والأبنية السكنية واستخدام القوة المفرطة وحصار الأحياء في طرابلس"، مطالبة "المقاتلين السوريين الذين يحتجزون العسكريين اللبنانيين إلى إطلاق سراحهم وعدم الإقدام على قتل أي جندي محتجز لما لذلك من آثار سلبية تُسهم في تعقيد الوضع اللبناني العام".

الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت، وموقع المنار لا يتبنى مضمونها