أبرز أسرار الصحف اللبنانية الصادرة اليوم الأربعاء 27-07-2016

السفير
تندلع أزمة صامتة في أحد المرافق العامة، في انتظار ترجمة خريطة طريق وضعها مرجع كبير، وإلا فإن الأمور تتجه نحو فراغ في مؤسسة حيوية خدماتية جديدة.
أعلن ناشطون في «تيار المستقبل» عن تأسيس «حركة تصحيحية» وأصدروا بيانا يحمل الرقم واحد تضمن سرداً بالوقائع والأرقام لما أسماها «ظواهر الفساد» في «التيار»
قام وفد قيادي من تنظيم اسلامي وسطي بزيارة مرجع

النهار
تردّد أن رئيس”التيار الوطني الحر” جبران باسيل لم يؤيد فكرة فصل محازبين وانما دفع التشدد العماد عون شخصياً لعدم تفلّت الأمور وإلى رفض لقاء المعترضين.
يقول أحد نواب البقاع الغربي رداً على الوزير وائل أبو فاعور إن نيته تنظيف مجرى الليطاني في شهرين لا تعدو كونها مزايدة سياسية.
“وشوش” نائب زميله في إحدى اللجان: “لا تعترض على ما سأقوله لأني نسقته مع مستشار رئيس كتلتك”.
تبيّن وفق أرقام أمنية أن عدد السوريين في لبنان تجاوز المليون وسبع مئة ألف ما عدا الداخلين بطرق غير شرعية.

المستقبل
إن الحكومة اللبنانية تقدّمت بدعوى قانونية ضد الشركة التي أجرت مسحاً للواقع النفطي في لبنان بسبب بيعها «داتا» المسح لشركات راغبة في الاستثمار في هذا القطاع من دون علم الحكومة.

اللواء
كشف مرجع نيابي عن مشاركة وزير بارز في شركتين لاستخراج البترول والغاز؟
عاد نائب إلى الظهور بعدما نجحت المساعي في ترتيب علاقته مع مرجعيته السياسية.
تردّدت معلومات عن دفع بلدية كبيرة مبلغ 30 مليون دولار لدعم خطة النفايات، من دون أن يُعلم في أيّ إطار صُرفت أو لم تُصرف؟

الجمهورية
توقّعت أوساط معنيّة بملف النفط طرح موضوع هذا الملف على طاولة «الثلاثية الحوارية» بعدما وصلت الإتصالات في الكواليس الى حائط مسدود.
لاحظت أوساط سياسية أن قنوات اتصال جانبية فُتحت بين تيارين سياسيين، بدأت بحث الملف النفطي وانتقلت الى الملف الرئاسي من دون إحراز أي تقدّم.
قال سياسيون إن ما يروّجه قطب سياسي بارز عن إستحقاق حسّاس موحياً باقتراب موعد إنجازه مبني على تحليلات وقراءات للمعطيات وليس على قرارات إتخذها أهل «الحل والربط».

البناء
فيما يعوّل اللبنانيون بمجموعهم على الجلسات الحوارية التي دعا رئيس المجلس النيابي نبيه بري إلى عقدها على مدى ثلاثة أيام في مطلع شهر آب المقبل، سأل نائب بارز عما إذا كانت هذه الثلاثية ستتأثر بإيقاعات الأحداث في المنطقة، ولا سيما بنتائج ما حصل في تركيا… وتحديداً بأفول زمن «الأردوغانية السياسية»…؟

المصدر: صحف