أبرز التطورات على الساحة السورية – موقع قناة المنار – لبنان
المجموعة اللبنانية للإعلام
قناة المنار

أبرز التطورات على الساحة السورية

علم سورية

أبرز التطورات على الساحة السورية اليوم الخميس 03-01-2019

الحسكة وريفها
•    حفرت “قسد” أنفاقاً وخنادق تحت مقابر السريان والمسيحيين في مدينة القامشلي في ريف الحسكة الشمالي الشرقي، في انتهاك لحرمة قبور السريان والمسيحيين.

الرقة وريفها
•    حلّق الطيران الحربي التركي، فوق الحدود السورية _التركية المحاذية لمدينة تل أبيض بريف الرقة الشمالي.

حلب وريفها
•    عادَ العشرات من المهجرين عبر ممر التايهة بمنطقة منبج بريف حلب الشمالي الشرقي، إلى قراهم وبلداتهم التي حررها الجيش السوري من الإرهاب.
•    استهدفت “حركة نور الدين الزنكي _الجبهة الوطنية للتحرير” بالقذائف، قرية مكلبيس بريف حلب الغربي.
•    علّقت “جامعة حلب الحرة” التابعة للمجموعات المسلحة داومها، على خلفية الاشتباكات الدائرة بين “هيئة تحرير الشام” و”الجبهة الوطنية للتحرير” في ريف حلب الغربي.

إدلب وريفها
•    سيطرت “الجبهة الوطنية للتحرير” على قرية معرشورين بريف إدلب الجنوبي، وعلى قرية ترملا بريفها الجنوبي الغربي، بعد اشتباكات مع “هيئة تحرير الشام”.
•    أسرت “هيئة تحرير الشام” أحد المسؤولين في “الجبهة الوطنية للتحرير” المدعو “حج إسامة الشيخ إدريس” في مدينة سراقب بريف إدلب الجنوبي الشرقي.

المشهد المحلي
•    أعادت ورشات الإصلاح والصيانة التيار الكهربائي لأكثر من 35 بلدة وقرية وتجمعاً في ريف القنيطرة بعد انقطاع دام أكثر من خمس سنوات جراء الإرهاب. وصرح مدير عام شركة كهرباء القنيطرة المهندس خالد سليمان أن ورشات الإصلاح والصيانة تمكنت من إيصال الكهرباء إلى قريتي البريقة وبئر عجم في ريف القنيطرة الغربي، لافتاً إلى أن ورشات الكهرباء أنجزت أكثر من سبعين مركز تحويل في القطاع الجنوبي، أما في القطاع الأوسط فتم وضع مركزي تحويل بالخدمة.
•    قال “المرصد السوري المعارض” إنَّ الفصائل المسلَّحة المدعومة تركياً سحبت كافة مسلَّحيها من محيط منطقة منبج في ريف حلب الشمالي الشرقي، ونقلتهم إلى “ثكنات” بمحيط ريف منبج، هي عبارة عن مدارس جرى تحويلها لمقرات عسكرية تابعة لما يسمَّى بـ “الجيش الوطني”. وأوضح “المرصد” أن الأوضاع على خطوط التماس بين القوات التركية والفصائل الموالية لها من جهة، و”قسد” عادت لما كانت عليه قبيل إعلان الاستنفار من قبل تركيا لشن عملية عسكرية في منبج.
•    قال المتحدِّث باسم “جيش الإسلام”، حمزة بيرقدار، إن ما يحصل اليوم بريف حلب الغربي ليس اقتتالاً كما تروّج حسابات التواصل الاجتماعي، وإنما “بغي” جديد واستكمالاً لمشروع “هيئة تحرير الشام” في قتال الفصائل المسلَّحة والذي أظهر خيانة هذه الطغمة لتسليم الشمال السوري.
•    طالب “المجلس العسكري” في بلدة كفرومة التابع للمجموعات المسلحة بريف إدلب الجنوبي، في بيانٍ له، مسلحي “هيئة تحرير الشام” في القرية، بالانشقاق وتسليم سلاحهم لـ “المجلس” خلال مدة أقصاها 48 ساعة بعد صدور البيان، وأضاف “المجلس” أن كل من يعلن انشقاقه ببيان رسمي يجب أن يتعهد بعدم العودة الى “الهيئة”، مشيراً إلى أن “كل من يقوم بالممانعة أو المقاومة بالسلاح يعتبر دمه مهدوراً”. وفي ذات السياق أعلن أهالي بلدة حيش بريف إدلب الجنوبي، ممثَّلين بـ “مجلس الشورى، المجلس المحلِّي وكافة الهيئات المدنيَّة والفعاليات الاجتماعية”، في بيانٍ لهم عن تحييد البلدة عن الاقتتال الدائر بين “هيئة تحرير الشام” و”الجبهة الوطنيَّة للتحرير”.

المشهد الدولي
•    قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إن الولايات المتحدة ستنسحب من سوريا “على مدى فترة من الوقت” وإنها تريد حماية “المقاتلين الأكراد” مع سحب القوات الأمريكية من هناك، مضيفاً أنه لم يحدد أبداً أربعة أشهر جدولاً زمنياً للانسحاب. واعتبر ترامب، أن الولايات المتحدة خسرت سوريا منذ وقت طويل، فيما صرح بأن هذا البلد العربي لا يوجد فيه سوى الرمل والموت.
•    ذكر المدير المسؤول عن سياسة الهجرة بوزارة الداخلية الجزائرية حسن قاسمي، أن الجزائر منعت جميع السوريين من دخول البلاد عبر حدودها الجنوبية مع مالي والنيجر للحيلولة دون تسلل أفراد من جماعات “المعارضة السورية” المهزومة إلى أراضيها إذ تعتبر أنهم يشكلون تهديداً أمنياً.
•    أكد تجمّع العلماء المسلمين في لبنان، أن انتصار سورية ومحور المقاومة من أهم منجزات العام 2018 مشيراً إلى أن سورية خرجت منتصرة من الحرب الإرهابية التي شنت عليها. وأشار التجمّع إلى أن التصريحات المتباينة التي أطلقها الرئيس الأميركي دونالد ترامب بشأن سحب القوات الأميركية الموجودة بشكل غير شرعي في سورية هدفها التغطية على آثار الهزيمة التي منيت بها واشنطن وحلفاؤها جراء هذا الانسحاب.

المصدر: الاعلام الحربي

البث المباشر