أبرز التطورات على الساحة السورية – موقع قناة المنار – لبنان
المجموعة اللبنانية للإعلام
قناة المنار

أبرز التطورات على الساحة السورية

المدفعية السورية

دمشق وريفها:

ـ قال مصدر عسكري إنَّ وحدات الهندسة في الجيش السوري ستقوم اليوم بتفجير عبوات ناسفة وذخائر من مخلفات المجموعات الإرهابية في داريا بريف دمشق من الساعة 14.00 وحتى الساعة 17.00، وفي مزارع حتيتة الجرش بريف دمشق من الساعة 14.00 وحتى الساعة 16.00.

دير الزور وريفها:

ـ دمر مسلحو داعش آلية أمريكية من نوع “همر” لمسلحي “قسد” جراء استهدافها بصاروخ موجه، في قرية الباغوز بريف دير الزور الجنوبي الشرقي، يوم أمس.
ـ سيطرت “قسد” على قرية الشجلة في ريف دير الزور الجنوبي الشرقي، بعد اشتباكاتٍ مع مسلَّحي داعش استمرت 3 أيام.
ـ شنت “قسد” حملة اعتقالات في قرية “طيب الفال” بريف دير الزور الشرقي، على خلفية اقدام مجهولين بتفجير أحد آبار النفط القريبة من القرية.
ـ شنَّت “قسد” حملة مداهمات وتفتيش في قرية ابو النيتل بريف دير الزور الشمالي الشرقي، لأسبابٍ مجهولة.

الحسكة وريفها:

ـ اعتقلت “قسد” شابين اثنين، في حي النشوة بمدينة الحسكة، لسوقهم إلى “التجنيد الإجباري” بصفوفها.
ـ قُتل مسلحان من “قسد” إثر انفجار عبوة ناسفة بهما، في مدينة الشدادي بريف الحسكة الجنوبي.

الرقة وريفها:

ـ تم انتشال 14 جثة قرب حي الادخار في مدينة الرقة، تعود لمدنيين قضوا بقصف طائرات “التحالف الدولي” أثناء سيطرة داعش على المدينة سابقاً.
ـ عثر على أحد مسلحي “قسد” مقتولاً على أيدي مسلحين مجهولين، في حي هشام بن عبد الملك بمدينة الرقة.

حلب وريفها:

ـ دارت اشتباكات بين مسلحي “قسد” من جهة وأهالي قرية قشلة جنوب شرق مدينة منبج بريف حلب الشمالي الشرقي من جهةٍ اخرى، على خلفية هروب معتقلين، من نقطة عسكرية تابعة لـ “قسد”، وإتهام أهالي القرية بالتستر عليهم.

إدلب وريفها:

ـ اعتقلت “هيئة تحرير الشام” أمين سر “جامعة ادلب الحرة” المدعو “أنس حاصود” على خلفية اختلافه مع ما يسمى بـ “وزير العدل” في “حكومة الإنقاذ” التابعة لـ “الهيئة” في مدينة ادلب.
ـ أطلقت “هيئة تحرير الشام” سراح القاضي المعارض “محمد نور حميدي” بعد 20 يوماً على اختطافه في قرية إسقاط بريف إدلب الشمالي الغربي، وذلك مقابل فدية مالية قدرت بـ 70 ألف دولار.

المشهد المحلي:

ـ أكد نائب وزير الخارجية السوري فيصل المقداد، خلال مداخلته في المنتدى الإعلامي على هامش مهرجان الإعلام السوري الثاني، أن سوريا في الربع ساعة الأخير من عمر الأزمة، مضيفاً أنه لن يكون هناك ذرة تراب واحدة خارج نطاق سيطرة الدولة السورية والجيش السوري، موضحاً أن “اتفاق إدلب” الأخير ما هو إلا خطوة من الخطوات الأخرى التي بدأتها الدولة السورية في اتفاقات “مناطق خفض التصعيد”، والتي كانت ملزمة بتواقيت معينة.
وشدد المقداد على أنهم قادمون إلى إدلب حرباً أو سلماً، ونحن نفضل أن نصل إلى السوريين في إدلب سلماً، وعلى من يثق بالأميركيين أن يعي جيداً بأن الجيش السوري سيصل إلى كل مكان في سورية ليفرض سيطرته وسيادة الدولة السورية.

ـ عادت عشرات العائلات من مناطق انتشار التنظيمات الإرهابية في محافظة إدلب، إلى قراها وبلداتها في أرياف حلب وإدلب وحماه التي حررها الجيش السوري من الإرهاب، عبر ممر أبو الضهور بريف إدلب الجنوبي الشرقي.
من جانبهم شكر الأهالي العائدون الجيش السوري الذي أعاد الأمن والأمان إلى قراهم وبلداتهم.

ـ أفاد مركز استقبال وتوزيع اللاجئين الروسي في سوريا بعودة أكثر 131 لاجئاً بينهم 39 امرأة و67 طفلاً، إلى سوريا من لبنان عبر معبر جديدة يابوس بريف دمشق، خلال الساعات الـ24 الأخيرة.

ـ رحّب ما يسمى “المجلس الوطني الكردي” في سوريا، بالاتفاق الروسي التركي حول إدلب، محذراً من إمكانية انتقال المجموعات المسلحة، وخاصة “جبهة النصرة”، إلى مناطق أخرى، وخاصة “الكردية” منها، مطالباً بتأمين عودة نازحي عفرين بسلام إلى أرضهم وتسليم إدارتها إلى أهلها وتأمين حماية دولية لها.
وقال “المجلس” إنَّ الاتفاق الروسي التركي الأخير بشأن إدلب مهم وإيجابي، كونه استطاع أن يبعد الكارثة الإنسانية التي كانت ستحصل بحق الملايين من المدنيين فيما لو اندلعت المعارك هناك، وندد “المجلس” بممارسات وجرائم المجموعات المسلحة في عفرين.

ـ توصلت كل من “هيئة تحرير الشام” و”الجبهة الوطنية للتحرير” بوساطة “جبهة أنصار الدين”، لاتفاق يقضي بوقف فوري لكل أشكال التصعيد وحل الخلافات بين الطرفين في بلدة الهبيط بريف إدلب الجنوبي، ونص الاتفاق على تسليم مسلحي “الهيئة” المتسببين بقتل مسلحين اثنين من “الجبهة” على حاجز الهبيط إلى “جبهة أنصار الدين” باعتبارها ضامناً لتنفيذ الاتفاق، بالإضافة إلى تسليمها كل المسلحين المتورطين من كلا الطرفين بتبادل إطلاق النار على حاجز قرية الشيخ مصطفى إلى أن يتم إحالتهم إلى “لجنة قضائية” متفق عليها بين الطرفين، وذلك بحسب بيان مكتوب بخط اليد تداولته تنسيقيات المسلحين.

المشهد الدولي:

ـ قالت وزارة الخارجية الروسية، إن حجج شركاء روسيا الذين طلبوا سابقاً عدم تسليم سوريا منظومات إس-300 لم تعد مقنعة، وأكدت أنه من حق أي دولة تقديم دعم عسكري تقني لشركائها، وأوضحت أنَّ المنظومة لن تؤدي إلى التصعيد في سوريا بل إلى الاستقرار، مشيرة إلى أن هذه المنظومة دفاعية، والولايات المتحدة “تتخابث” عندما تقول إن تصدير روسيا لها يهدد أمنها.

ـ بدأت وزارة الدفاع الروسية تعزيز مجموعة وسائل الحرب الإلكترونية في سوريا وذلك على خلفية حادث إسقاط طائرة “إيل-20” الروسية في أجواء هذا البلد، حيث تم إيصال أولى مجموعات وسائل الحرب الإلكترونية إلى قاعدة حميميم على متن طائرة “إيل-76”.

ـ أعلن المتحدث باسم الكرملين ديميتري بيسكوف، أن إرسال “إس-300” إلى سوريا ليس موجه ضد أطراف ثالثة، وسيتم إرسالها من أجل ضمان سلامة العسكريين الروس.

ـ قال مدير قسم حظر انتشار الأسلحة والسيطرة عليها في وزارة الخارجية الروسية، فلاديمير يرماكوف، أن لدى الوزارة معلومات حول نقل مكونات للسلاح الكيميائي إلى إدلب من دول أوروبية، مشيراً إلى أن عملية تحرير محافظة إدلب من شأنها أن تكشف عن أشياء كثيرة، خاصة وأنه تم نقل مكونات للأسلحة الكيميائية، بما في ذلك من دول أوروبية.

ـ قالت صحيفة “كوميرسانت” الروسية، إن موسكو سترسل في غضون أسبوعين حوالي 4 كتائب من منظومة صواريخ “إس-300” للدفاع الجوي إلى سوريا، وأوضحت الصحيفة أنَّ المنظومة ستغطي المنشآت الموجودة في الساحل السوري، وستراقب الحدود السورية مع إسرائيل، وكذلك مع الأردن والعراق ولبنان.

ـ أكد القائم بالأعمال في السفارة المصرية بدمشق، محمد ثروت سليم، أن التعاون بين مصر وسوريا موجود على جميع المستويات، مشدداً على أن مصر تؤكد على الحفاظ على مؤسسات الدولة السورية، وأوضح موقف مصر من “اتفاق إدلب” الذي تم الإعلان عنه في مدينة سوتشي الروسية الأسبوع الماضي أنهم دائماً يدعمون أي خطوة من شأنها تخفيف الاحتقان ومنع إراقة الدماء.
ولفت سليم، إلى أن الجميع يعلم أن مصر علاقتها ممتازة مع جميع الأطراف ذات الصلة بالأزمة السورية، وهذا يسمح لنا بالمشاركة في الاجتماعات والمنتديات لحلها.

ـ اجتمع المجلس الوزاري المصغر بـ “إسرائيل” (الكابنيت)، لبحث تطورات الأزمة مع روسيا، وعزم موسكو تسليم الجيش السوري منظومة إس 300، عقب تحميلها جيش “إسرائيل” مسؤولية إسقاط طائرة إيل-20، وجاء هذا الاجتماع العاجل قبيل توجه رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إلى نيويورك للمشاركة في مداولات الجمعية العامة للأمم المتحدة.
من جانبه لفت “نتنياهو”، إلى أن التنسيق الأمني بين روسيا و”إسرائيل” مستمر رغم أزمة سقوط الطائرة الروسية، وقال إنَّ “إسرائيل” ستواصل عملياتها ضد التموضع العسكري الإيراني في سوريا، بالتنسيق مع روسيا.

ـ أشار محلل الشؤون العربية في القناة “الثانية الإسرائيلية”، “إيهود يعاري”، إلى أنه طوال 3 سنوات، نجح “رئيس الوزراء الإسرائيلي” بنيامين نتنياهو من خلال اتصالاته مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، بأن يترك لسلاح الجو “الإسرائيلي” حرية العمل في سوريا، كما منع نقل صواريخ S-300 لأيدٍ سورية، ولكن، بحسب “يعاري”، مع القرار الروسي بتزويد سوريا بمنظومة دفاعية جوية، تغيرت الصورة ليصبح أمر وقف جهود التمركز الإيرانية أكثر تعقيداً وأكثر حساسية.
ولفت “يعاري”، إلى إعلان الجانب الروسي عن حرب الكترونية ضد سلاح الجو “الإسرائيلي” في حال قرر مهاجمة أهداف سورية من البحر.

ـ أفادت جريدة “ديفينس بلوغ” الإلكترونية بأن طائرة تابعة لسلاح الجو الروسي حصرت مقاتلة أمريكية في سماء سوريا، وقالت الجريدة إن الصور التي نُشرت على شبكة الإنترنت في 24 أيلول، تبيّن أن الطائرة الأمريكية التي اعترضتها مقاتلة “سو-35إس” الروسية أثناء تحليقها في سماء سوريا هي مقاتلة “إف-22”.

ـ أكد فرع منظمة العفو الدولية في سلوفاكيا أن النظام السعودي زرد الإرهابيين المتطرفين في عدد من الدول وخاصة سورية وليبيا بالأسلحة التي يشتريها من سلوفاكيا، وقالت المنظمة إن سلوفاكيا قامت في الأعوام الأخيرة ببيع السلاح إلى السعودية، مشيرة إلى أن النظام السعودي قام بنقل هذه الأسلحة إلى المجموعات الإرهابية.

ـ دعت رئيسة وزراء بريطانيا تيريزا ماي، زعماء العالم لبذل جهود تمنع استخدام الأسلحة الكيميائية، وكذلك محاسبة روسيا وسوريا على هجمات مزعومة بهذا السلاح الذي تخلى عنه البلدان بإشراف دولي، وقالت إنَّ الهجمات في المناطق التي كان يسيطر عليها مسلحو “المعارضة” في سوريا تشكل تهديداً للنظام الدولي.

المصدر: الاعلام الحربي

رأيكم يهمنا

شاركوا معنا في إستبيان دورة برامج شهر رمضان المبارك